شبكة اخبار العراق:
2025-06-03@12:15:52 GMT

مصدر سياسي ينفي وجود (ماهر الأسد) في العراق

تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT

مصدر سياسي ينفي وجود (ماهر الأسد) في العراق

آخر تحديث: 11 دجنبر 2024 - 6:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، اليوم الأربعاء (11 كانون الأول 2024)، عن حقيقة وجود شقيق الرئيس السوري السابق وقائد الحرس الجمهوري ماهر الأسد في العراق.وقال المصدر ، إنه” ليس هناك أي معلومة مؤكدة بان شقيق رئيس النظام السوري السابق ماهر الأسد موجود في العراق أو لا”.

وأضاف، ان” العراق لم يصل اليه أي من أركان النظام السوري السابق على صعيد القيادات النخبوية او السياسية وصولا الى العسكرية ومنهم ماهر الأسد الذي يتولى قيادة اهم الفرق العسكرية في دمشق وهي الفرقة الرابعة”.وأشار المصدر إلى، أن” بغداد استقبلت المئات من الجنود البسطاء مع ضباط برتبة محددة في القائم قبل ايام وتم نقلهم الى مواقع امنة وفق مبدأ انساني بحت بعدما طالبوا بالحماية عقب الاحداث المتسارعة، لافتا الى انهم حاليا بدون أسلحة وتم تدوين كل المعلومات الخاصة بهم وفق الإجراءات الحكومية”.وتواترت انباء عن وجود “ماهر الأسد” في العراق، حتى ان البعض حذر من تواجده في البلاد وخطورته على كل من بغداد ودمشق في المرحلة التالية لما بعد سقوط نظام الأسد.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: ماهر الأسد فی العراق

إقرأ أيضاً:

بغداد تدين "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة" على لبنان

بغداد- دان رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوادني "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة" على لبنان، وذلك خلال أول زيارة للرئيس اللبناني جوزاف عون لبغداد الأحد 1 يونيو2025.

وتواصل إسرائيل شنّ غارات في لبنان على أهداف ومواقع تقول إنها تابعة لحزب الله، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 بعد عام من مواجهة دامية.

وأدى القصف الى سقوط قتلى في جنوب لبنان هذا الأسبوع، وفق مصادر رسمية لبنانية.

وقال السوداني خلال مؤتمر صحافي مشترك مع عون "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة للسيادة اللبنانية نعدها خرقا للقانون الدولي".

وأكّد السوداني دعم بلاده ل"ضرورة تطبيق القرار الأممي 1701 بالكامل" الذي أنهى في العام 2006 حربا أخرى بين إسرائيل وحزب الله، وينص على انسحاب إسرائيل الكامل من لبنان، وعلى تطبيق القرارات الدولية ومن بينها ما يدعو الى حصر السلاح في البلاد بأيدي القوى الشرعية.

وشدّد السوداني على أن "المجتمع الدولي مطالب وملزم بأداء التزاماته في التطبيق الكامل غير الانتقائي للقرار من أجل دعم الاستقرار ووقف العدوان".

وتجمع علاقات قوية لبنان والعراق حيث الحكومة الحالية مشكّلة من أحزاب شيعية موالية لإيران بصورة رئيسية. وتعد الفصائل المسلحة العراقية الموالية لإيران حليفا قويا لحزب الله اللبناني.

وقد تلقّى الحزب ضربة قوية نتيجة اغتيال إسرائيل لعدد كبير من قياداته وتدمير بناه التحتية. وتراجع نفوذه على الساحة السياسية منذ انتخاب عون رئيسا وتشكيل حكومة في لبنان برئاسة نواف سلام منذ مطلع العام. وتؤكد السلطات الجديدة العمل على حصر السلاح والسيادة في أيدي القوات الشرعية، ما ينزع من حزب الله أي ذريعة للاحتفاظ بسلاحه.

واستقبل العراق خلال الحرب آلاف اللبانييين الهاربين من القصف الإسرائيلي على قرى وبلدات الجنوب ومناطق أخرى لحزب الله نفوذ كبير فيها.

من جهة اخرى، دعا السوادني الى استمرار التعاون بين لبنان والعراق من خلال "الفرص المشتركة في مختلف مجالات الطاقة والاتصالات والتبادل التجاري".

وتعهّد العراق خلال القمة العربية التي عقدت الشهر الماضي في بغداد، تقديم 20 مليون دولار في إطار جهود إعادة إعمار لبنان بعدما أدّت الحرب الأخيرة إلى دمار واسع في البلاد.

وأعلنت السلطات اللبنانية بداية شهر أيار/مايو، عزم العراق إرسال 320 ألف طن من القمح الى لبنان.

ومنذ 2021، يزوّد العراق لبنان بالوقود للمساهمة في تشغيل محطات توليد الكهرباء.

والتقى الرئيس اللبناني خلال زياته الأولى الى بغداد أيضا نظيره العراقي عبد اللطيف رشيد. وأعرب الرئيس اللبناني عن "أصدق الشكر على كلّ ما قدمّه العراق دوما للبنان (...)من هبات و مساعدات في شتى المجالات".

مقالات مشابهة

  • نجم الزمالك السابق: هذه نقطة قوة بيراميدز.. وأتمنى مشاركة ناصر ماهر
  • إندبندنت: العلاقات بين أربيل وبغداد على حافة الانهيار
  • ضوء أخضر أمريكي لضم مقاتلين أجانب للجيش السوري الجديد
  • بغداد تدين "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة" على لبنان
  • تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا
  • الرئيس اللبناني في زيارة الى بغداد
  • عون يصل بغداد والسوداني في استقباله (صور)
  • تركيا.. تراجع ملحوظ في أعداد السوريين بعد سقوط نظام الأسد
  • كاتب سياسي: زيارة وزير الخارجية تؤكد اهتمام المملكة بالشعب السوري
  • غليان شعبي وسط العراق.. 5 محافظات غاضبة من بغداد وتلويح بالتصعيد