تصريحات فاضحة بين عمرو أديب ومعتز مطر تكشف المستور.. وتهديد إعلاميين مشهوريين (ما القصة؟)
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
فتح الإعلامي عمرو أديب النيران، على ثلاثة إعلاميين مشهورين يبثون برامجهم من خارج مصر، ردًا على هجومهم عليه في الفترة الأخيرة، وذلك خلال منشور عبر حسابه الشخصي بمنصة التغريدات المصغرة "إكس".
زواج الفنان علاء قوقة من فتاة محجبة.. من هي العروس؟ (تفاصيل) عمرو أديب يهاجم ثلاث إعلاميين: إنتوا بتاكلوا حرام ولا حلال وليه مش عايزين تقولوا اسم الممولكتب عمرو أديب: "إلى ناصر ومعتز وأسامة، أنا مش بفهم في السياسة، أنا أسوأ مذيع عربي، أنا كل حاجة وحشة، هو حضراتكم ليه مش عايزين تقولوا اسم الممول".
وأضاف: "إنتوا بتاكلوا حرام ولا حلال، مين اللي بيدفع مصاريف العيال ومين اللي مدلعكم الدلع ده كله، أنا عارف أنكم مش عارفين تعملوا إيه وسألتوا الممول هنعمل إيه أصل أي معلومة عنه هتعمل مشكلة كبيرة ليكم وله كمان".
واختتم عمرو أديب تغريدته قائلًا: "خلصوا شتيمة وتزوير في كلامي وأرجوكم هي جملة من كلمتين، اسم الممول من حق الناس المطحونة تعرف أنتم عايشين إزاي، سعيد بتفرغكم ليا وأن الحياة معدش فيها غير العبد الله، زنقتكم ليا طرب".
كما وجه رسالة خاصة لمعتز مطر خلال تغريدة أخرى قائلًأ: "يا معتز مناظره ايه مش اعرف الاول مين بيمولك بتاكل منين مين بيدفع فلوس الاستوديو منتا مكنتش حتنتفض كده وتسيب الدنيا والدين علشان ترد عليا".
وتابع: "هى كلمه تحرركم من العذاب مين بيدفع مين بيمول سهله اهى وبعدين انا حترعب من ايه انا عايش فى بلدى آمن مطمئن اللى عايش فى رعب اللى بيصرف عليه كيان مجهول ممكن يبيعوا اي لحظه".
تعليق عمرو أديب على الأوضاع في سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسدعلى صعيد آخر، تحدث الإعلامي عمرو أديب عن الأوضاع في سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسد قبل يومين، قائلًا: "كل الناس اللي بتنصح السوريين، أنتم عملتلهم إيه من الأصل، طب ناويين تساعدوهم في أي حاجة، ناويين تدافعوا عنهم ضد العمليات الإسرائيلية".
واختتم أديب: "حد ناوي يبعت لهم شوية عيش وجبنة الناس كانوا في مأساة حقيقة، وقدامهم وقت على ما يتنفسوا، اصبروا عليهم رحمكم الله".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو أديب معتز مطر إكس إكس عمرو أديب سوريا سقوط نظام بشار الأسد أخبار عمرو أديب تصريحات عمرو أديب أخبار السوشيال ميديا بشار الأسد عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
تصل لـ30% على صادراتها| ترامب يفرض رسومًا جمركية على ثلاث دول عربية.. وتهديد بتصعيد تجاري جديد
في خطوة جديدة تفتح فصلاً إضافيًا في مسلسل النزاعات التجارية العالمية، وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، رسائل رسمية إلى قادة خمس دول، مهددًا بفرض رسوم جمركية تصل إلى 30% على صادراتهم إلى الولايات المتحدة، ابتداءً من الأول من أغسطس المقبل. هذه الدول هي: الفلبين، مولدوفا، الجزائر، ليبيا، والعراق، لتنضم إلى قائمة متزايدة من شركاء أمريكا التجاريين المتأثرين بسياسات "الحماية الاقتصادية" التي يتبناها ترامب.
رسائل ترامب.. إما صفقة أو تصعيد
الرئيس الأمريكي أوضح في رسائله أن هذه الإجراءات تأتي ردًا على العجز التجاري المستمر بين الولايات المتحدة وتلك الدول، وهو ما يراه مؤشرًا على اختلال الميزان التجاري لصالح الشركاء.
ترامب كتب بوضوح أن هذه الرسوم تهدف إلى مواجهة ما وصفه بـ"القيود غير العادلة" التي تفرضها بعض الحكومات الأجنبية على دخول البضائع الأمريكية إلى أسواقها.
وأكد الرئيس الأمريكي خلال اجتماع حكومي عُقد الثلاثاء، أن "الرسالة تعني صفقة"، في إشارة إلى أن الرسوم الجمركية قابلة للتراجع حال التوصل إلى اتفاقيات تجارية جديدة تحقق مصالح واشنطن.
تحفيز للتصنيع داخل أمريكا
وفي لهجة لا تخلو من التحدي، دعا ترامب قادة الدول إلى نقل مصانعهم إلى الولايات المتحدة لتجنّب الرسوم العقابية، معتبرًا أن ذلك سيُعيد التوازن إلى العلاقات التجارية ويدعم فرص العمل داخل أمريكا. وفي المقابل، لمّح إلى أنه لن يتردد في مضاعفة الرسوم الجمركية على السلع القادمة من أي دولة قد ترد بإجراءات مضادة ضد المنتجات الأمريكية.
سياق مستمر من التوترات
تأتي هذه الخطوة ضمن سياسة ترامب التجارية التي بدأت منذ أبريل الماضي بإعلانه عن تطبيق "رسوم متبادلة" على عدد من الشركاء التجاريين، وهو ما أثار سلسلة من المفاوضات المتوترة مع دول مختلفة، أبرزها الصين والاتحاد الأوروبي. ويبدو أن الرسائل الجديدة تسعى للضغط على الدول المستهدفة لإبرام صفقات سريعة قبل دخول الرسوم حيز التنفيذ الشهر المقبل.
مرحلة جديدة من الصراع التجاري؟
قرار ترامب بإضافة خمس دول جديدة إلى قائمة الرسوم الجمركية يؤشر إلى أن الولايات المتحدة تتجه نحو تصعيد إضافي في حربها التجارية العالمية. وبينما تأمل واشنطن في أن تُثمر هذه الإجراءات عن صفقات أكثر إنصافًا حسب رؤيتها فإن ردود أفعال الدول المستهدفة قد تُعيد إشعال فتيل صراعات تجارية جديدة تُهدد الاستقرار الاقتصادي العالمي في الأشهر المقبلة.