بينها 6 غارات.. قوى التحالف تصعد خروقاتها في الحديدة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
الجديد برس:
صعدت قوى التحالف السعودي الإماراتي خلال الساعات الماضية من منسوب خروقاتها لاتفاق التهدئة في محافظة الحديدة الساحلية.
ورصدت غرفة عمليات ضباط الارتباط والتنسيق التابعة لقوات صنعاء في الحديدة خلال الساعات القليلة الماضية 122 خرقاً لقوى التحالف في جبهات الساحل الغربي خلال الـ24 ساعة الماضية.
وتضمنت الخروقات 6 غارات للطيران المسير على حيس ومقبنة والجبلية، واستحداث تحصينات قتالية في حيس.
بالإضافة إلى تحليق طائرات تجسسية في أجواء مقبنة وحيس والجبلية، وخروقات بقصف مدفعي والأعيرة النارية المختلفة على مقبنة وحيس.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة بغزة عن ارتقاء 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
أكد الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، أن محاكمة رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قضايا الفساد لا تزال مستمرة، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي لنتنياهو هو البقاء في الحكم وإطالة أمده.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن نتنياهو يعتمد على إدارة الأزمات عبر إشغال الداخل الإسرائيلي والمنطقة بحروب متواصلة، بما في ذلك التصعيد في قطاع غزة والضفة الغربية، باعتبارهما الأقرب إلى تحقيق هذا الهدف، وهو ما تحذر منه حتى المعارضة الإسرائيلية بقيادة يائير لابيد.
وأوضح، أن محاكمة نتنياهو تُضعف قدرته على إدارة الأزمة، خصوصًا بعد طلبه من الرئيس الإسرائيلي الحصول على العفو، وما أثير من حديث داخل الصحافة الإسرائيلية بشأن صفقة سابقة بين رئيس الدولة ونتنياهو لتمرير هذا الطلب.
ولفت إلى وجود ضغوط أمريكية تهدف إلى ضمان بقاء نتنياهو في الحكم بسبب غياب شخصية بديلة قادرة على إدارة المشهد السياسي داخل دولة الاحتلال.
وأشار، إلى أن نتنياهو يحاول التغطية على محاكمته عبر الاستمرار في خرق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والحديث عن الخط الأصفر بوصفه خط دفاع وهجوم في رسائل مزدوجة للولايات المتحدة.
نتنياهو يسعى إلى فرض رؤيته الخاصة بشأن المرحلة الثانيةوأكد، أن نتنياهو يسعى إلى فرض رؤيته الخاصة بشأن المرحلة الثانية، بعيدًا عن رؤية الرئيس ترامب أو قرار مجلس الأمن 2803.