#سواليف

قالت لجنة العمل والتنمية والسكان النيابية إنها تتابع عن كثب #فاجعة_دار_المسنين الذي وقع فجر اليوم في جمعية الأسرة البيضاء بالجويدة وتسببت بوفاة 6 أشخاص وإصابة ما يقارب 60 شخص.

وأضافت اللجنة على لسان رئيسها النائب #معتز_أبو_رمان أنها تتابع عن كثب أحوال #المصابين أولا بأول فضلا عن متابعتها للخدمات المقدمة اليهم .

وتساءلت اللجنة عن نظام كاميرات المراقبة في داخل الدار لمتابعة سلوك وتحركات المسنين مؤكدا على أهمية وجود خطط طوارئ واخلاء الدار في حال وقوع أي حادث وإمكانية ان يكون الكادر مدرب على مثل هذه الظروف الاستثنائية .

مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة صادمة حول حريق دار المسنين 2024/12/13

ولفت أبو رمان الى إذا ما كان موظفين الدار على رأس عملهم لحظة وقوع الحادث وعن الية التصرف مع هذا الحادث الجلل .

وأكد أبو رمان أن اللجنة تثق بالأجهزة الأمنية والقضائية في التحقيقات التي تجريها وبيانها للوقوف عند أسباب الحريق وتداعياته.

وفي الختام ترحم ابو رمان باسمه واسم اعضاء اللجنة على المتوفين مقدما التعازي الحارة لذويهم داعيا الله ان يشفي المصابين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المصابين

إقرأ أيضاً:

تجهيز قرية أفريقية بالدارالبيضاء استعداداً لكأس أفريقيا (صور)

زنقة 20 | متابعة

تستضيف ساحة الراشدي بالدار البيضاء، اليوم الجمعة ، القرية الإفريقية “هنا إفريقيا” برؤية جديدة، وذلك في سياق يؤكد فيه المغرب مكانته كمفترق طرق ثقافي ووجهة رئيسية للتظاهرات الكبرى.

وذكر بلاغ للمنظمين، أن قرية هنا إفريقيا “This is Africa ، التي تعد حدثا افريقيا ثقافيا في الهواء الطلق، تم تصورها كمكان للتبادل، والاكتشاف، والاحتفال بثقافات القارة، حيث ستمتد هذه المبادرة الاستثنائية على مدى ثمانية أشهر،(إلى غاية يوم الأحد 18 يناير 2026).

وأضاف المصدر ذاته أن هذا المشروع ، الذي تشرف عليه مؤسسة ANYA، بشراكة مع جمعية أطلس أزوان ، ينظم بدعم من ولاية جهة الدار البيضاء-سطات، وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وجهة الدار البيضاء-سطات، ومدينة الدار البيضاء، ومجلس عمالة الدار البيضاء، ومقاطعة سيدي بليوط، وشركة الدار البيضاء للتنشيط والتظاهرات.

وتابع أن هذه القرية الثقافية الافريقية ستقدم ، على مدى ثمانية أشهر، أنشطة مختلفة ستة أيام في الأسبوع، من الثلاثاء إلى الأحد.

ومن المتوقع أن يستقطب هذا الحدث أكثر من مليون زائر، حيث سيقدم أسبوعياً لحظات مميزة في أجواء احتفالية، ، عائلية ومتاحة للجميع. سيتمكن الزوار من اكتشاف حوالي ثلاثين رواقاً يُبرز الحرف اليدوية، والمأكولات، والإبداعات، والمهارات التقليدية المغربية والإفريقية عامة، وفضاءات الإبداع والتعلم مخصصة للأطفال حول الثقافة و الموسيقى الإفريقية، الرياضة، فن الطبخ والفن التشكيلي، وبرنامج فني وموسيقي متجدد، صُمم ليشجع على العودة المتكررة، سواء مع العائلة أو الأصدقاء، لاكتشاف تعبيرات ثقافية جديدة و متنوعة.

وباعتبارها واجهة حقيقية للتنوع الإفريقي، ستُسلط القرية الضوء على جميع مناطق القارة، بالإضافة إلى البلدان الضيوف لخلق دينامية وانفتاح ثقافي.

ولمواكبة هذا الحدث الكبير، يُرتقب تنظيم تغطية إعلامية على المستوى الإفريقي، تشمل مختلف وسائل الإعلام التقليدية والرقمية ، بهدف الوصول إلى جمهور واسع، وخاصة الأجيال الشابة.

ومن خلال هذا المشروع، تؤكد مدينة الدار البيضاء مكانتها كمركز ثقافي، اقتصادي وسياحي في القارة الإفريقية، معززة في الوقت نفسه حضور الثقافات الإفريقية ضمن المواعيد الكبرى للقارة.

مقالات مشابهة

  • المملكة تشدد على ضرورة إنهاء الاحتلال وتأسيس دولة فلسطينية مستقلة
  • التخطيط: معالجة 590 عقداً لمشاريع متوقفة في الوزارات
  • برلماني: توجيهات الرئيس السيسي بمحاسبة المتورطين في غش البنزين رسالة قوية للجميع
  • تجهيز قرية أفريقية بالدارالبيضاء استعداداً لكأس أفريقيا (صور)
  • وفد من كتلة الإصلاح النيابية يزور “التعاونية الأردنية”
  • غرفة الحدود الشمالية تنظّم ورشة “التمكين النظامي في بيئة العمل”
  • شبابية الشورى تناقش أوضاع موظفي البشائر للحوم
  • عاجل- السيسي يناقش أزمة البنزين ويؤكد على محاسبة المسؤولين واتخاذ التدابير اللازمة
  • الرئيس السيسي: من الضروري محاسبة المتسببين في مشكلة البنزين
  • وفاة الفنان الكوردي السوري جوان حسن بحريق في منزله