اعرف مواعيد تقييم تلاميذ أولى وثانية ابتدائى للترم الأول
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن مواعيد تقييم تلاميذ الصفين الأول والثاني الابتدائي للفصل الدراسي الأول. جاء ذلك في إطار جهود الوزارة لتحسين الخدمات التعليمية ومتابعة أداء التلاميذ، بهدف تعزيز نقاط القوة لديهم والتعامل مع نقاط الضعف بشكل فعال.
نظام التقييم وأهدافهتضمن خطاب الوزارة تفاصيل نظام التقييم، حيث يعتمد على قياس الأداء والسلوك الفردي والجماعي للتلاميذ عبر مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل:
المهام التحريريةالمهام الشفويةالمهام المهاريةكما يشمل التقييم مراجعة نسبة حضور التلاميذ، وفقًا لما ورد بالمادة الخامسة من القرار الوزاري رقم 136 لسنة 2024.
شددت الوزارة على أهمية إحاطة أولياء الأمور بنتائج التقييمات لضمان تكامل الأدوار بين المدرسة والأسرة في دعم ومتابعة تقدم التلاميذ.
مواعيد التقييماتحددت الوزارة الفترات الزمنية للتقييم كالتالي:
من 29 ديسمبر 2024 حتى 5 يناير 2025: إجراء التقييم المبدئي.من 16 يناير 2025 حتى 23 يناير 2025: التقييم النهائي.تأتي هذه الخطوة حرصًا من الوزارة على توفير بيئة تعليمية داعمة ومتابعة تقدم الطلاب لتحقيق الأهداف التعليمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التقييم الابتدائي تحسين التعليم الفصل الدراسي الأول نقاط القوة نقاط الضعف تكامل الأدوار
إقرأ أيضاً:
«أمهات مصر»: 93% من أولياء الأمور يؤيدون منع السوشيال ميديا للأطفال أقل من 16 عامًا
قالت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور، إن نتائج استطلاع الرأي الذي أجراه الاتحاد بشأن قرار أستراليا بمنع الأطفال دون 16 عامًا من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أظهرت اهتمامًا كبيرًا من الأسر المصرية بقضية حماية الأبناء من التأثيرات السلبية للسوشيال ميديا.
وأوضحت عبير، في تصريحات صحفية، أنها طرحت سؤالًا مباشرًا على أولياء الأمور عبر صفحة الاتحاد على فيسبوك، نصّه: بعد ما أستراليا قررت تمنع الأطفال اللي أقل من 16 سنة من استخدام السوشيال ميديا، هل تتفق مع إن القرار ده يتطبق عندنا كمان؟
وقالت إن العشرات من أولياء الأمور تفاعلوا مع السؤال، مقدمين آراء متنوعة تعكس حجم القلق المتزايد من الاستخدام غير المنضبط للتكنولوجيا بين الأطفال والمراهقين.
وأضافت عبير أن نتائج التصويت أظهرت تأييد 93% لتطبيق قرار مماثل في مصر، معتبرين أن المنع يحمي الأطفال ويحد من آثار السوشيال ميديا السلبية، بينما فضّل 7% الاكتفاء بالرقابة والتنظيم بدلًا من المنع الكامل.
وأشارت إلى أن التعليقات التي وردت حملت دلالات مهمة، حيث قالت إحدى الأمهات: ياريت طبعًا، وياريت كمان يتحجب المواقع الإباحية والتيك توك للولاد من 16 لـ21 سنة"، في إشارة إلى التخوف من المحتويات الضارة المنتشرة عبر الإنترنت.
فيما علّقت أخرى: الممنوع مرغوب واللي هنمنعه بإرادتنا هيتشاف من ورانا، أؤيد الرقابة، مؤكدة ضرورة التوعية جنبًا إلى جنب مع أي إجراءات جديدة.
كما قالت ولية أمر أخرى: ياريت بس للأسف المنظومة بقت مربوطة بكل حاجة على التليفون الواجب على جروب الواتس والتقييم على التليفون، طول عمرنا بنتعلم بالورقة والقلم".
فيما دعت أخرى إلى منع استخدام التابلت والموبايل في المدارس والجامعات" اعتراضًا على الإفراط في الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية داخل العملية التعليمية.
وأضافت ولية أمر: أؤيد طبعًا وبشدة بس إزاي والتعليم أصلاً بقى مرتبط بالنت والسوشيال ميديا؟"، مشددة على ضرورة توفير بدائل قبل تنفيذ أي قرار.
وأكدت عبير أحمد أن هذه الآراء تعكس واقعًا متنوعًا تعيشه الأسر المصرية في التعامل مع التكنولوجيا، مشيرة إلى أن الاتحاد سيستمر في طرح مثل هذه القضايا والعمل على رفع الوعي الرقمي داخل المجتمع.
وشددت على أن متابعة استخدام الأبناء للتكنولوجيا أصبحت ضرورة ملحّة في ظل التطور السريع للعالم الرقمي، مؤكدة أهمية التوعية المستمرة بطرق الاستخدام الآمن وكيفية حماية الأطفال والمراهقين من المحتويات الضارة، حتى تبقى التكنولوجيا وسيلة للتعلم والتطور، لا مصدرًا للتأثيرات السلبية.
اقرأ أيضاًخطر يهدد أبنائنا.. «أمهات مصر للنهوض بالتعليم» يحذر من لعبة «الجولة»
أمهات مصر: التعليم الفني يدخل مرحلة دولية جديدة بشراكة قوية مع إيطاليا