الناقدة شاهندة محمد علي: إعادة إنتاج الأعمال الفنية القديمة يضر صناعة السينما
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تري الناقدة السينمائية شاهندة محمد علي، أن فكرة إعادة إحياء الأعمال الفنية، أو الذهاب إلى أعمال إنتاج أجزاء من الأعمال السينمائية، هو شيء غير صحي لصناعة السينما، والعملية الإنتاجية وعلى مستوى الأرشيف الفني أيضاً.
وتابعت الناقدة الفنية شاهندة محمد علي، في تصريحات خاصة لـ«البوابة»، إنه في إعادة إحياء الأعمال مرة أخرى، تكون المقارنة شبه محسومة للعمل الأول، وذلك لارتباط الجمهور بحالة العمل وأبطاله والأحداث التي علقت بذهنه، وخاصةً لو كانت الأعمال لفنان بحجم وكاريزما الزعيم عادل إمام.
وتساءلت «علي»: «لماذا نلجأ للإنتاج أعمال أجزاء في السينما أو إعادة إنتاج الأعمال مرة أخرى سابقة العرض، ولا نستغل تلك التكلفة الإنتاجية، في صناعة أعمال جديدة ونقوم بالتجديد، وتقديم رسائل مجتمعية تُفيد الجمهور وتفيد الصناعة وتخدم الأفكار الجديدة التي يعيشها كل جيل بشكل مستقل».
واختتمت حديثها بقولها، إن تلك الأعمال حتى لو حققت أرباحا على مستوى شباك التذاكر السينمائي، إلا أنها لا تضيف قيمة فنية على مستوى الصناعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الناقدة السينمائية شاهندة محمد علي شاهندة محمد علي صناعة السينما عادل إمام الزعيم عادل إمام السينما
إقرأ أيضاً:
هذه النتائج المالية التي حققتها الشركة المركزية لإعادة التأمين (CCR)
سجلت الشركة المركزية لإعادة التأمين (CCR) ارتفاعا في رقم أعمالها الى ما يفوق 50 مليار دج سنة 2024،مقابل46.5 مليار دج سنة 2023. حسب الحصيلة السنوية لهذه الشركة العمومية.
وخلال السنة المالية الفارطة، سجلت الشركة أيضا زيادة معتبرة في نتيجتها الصافية التي بلغت 63ر7 مليار دج, مقابل 6.27مليار دج تم تسجيلها خلال سنة 2023. وفق ذات الحصيلة.
وتعد الشركة المركزية لإعادة التأمين الشركة الوطنية الرئيسية في مجال إعادة التأمين (تأمين شركات التأمين). وتنشط في الجزائر في عدة فروع منها أخطار الهندسة والبناء، الحرائق والأخطار التابعة لها، والكوارث الطبيعية.
وعلى المستوى الدولي،تعمل هذه الشركة التي يبلغ رأسمالها الاجتماعي 30 مليار دج بشكل أساسي في فروع إعادة التأمين المتعلقة بالحرائق، الطاقة، الهندسة، والتأمينات البحرية.
وفي سنة 2024، تركزت حوالي نصف (48 بالمائة) عمليات المؤسسة على الصعيد الدولي في آسيا وأمريكا اللاتينية. و31 بالمائة في الشرق الأوسط، و11 بالمائة في أوروبا, و10 بالمائة في إفريقيا. حسب نتائج الشركة.
وكانت وكالة التصنيف الدولية “آ أم. باست” قد جددت خلال نفس السنة تصنيف القوة المالية للشركة بدرجة B+ (جيدة) مع نظرة مستقبلية مستقرة