مصطفى هدهود يحصل على جائزة شخصية العام في إفريقيا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
حصل الدكتور مصطفى هدهود المدير الفني لمنتخب مصر لكرة السلة للسيدات تحت 19 عام والمدير التنفيذي لمجمع صالات حسن مصطفى على جائزة شخصية العام في إفريقيا لعام 2023 ضمن جوائزThe Voice Achievers التي يتم تنظيمها في هولندا.
وترشح هدهود للجائزة نظرًا لما قدمه من مساهمات في تطوير الرياضة داخل القارة السمراء من الناحيتين الفنية والإدارية، قبل أن يتم الإعلان عن اختياره فائزًا بجائزة شخصية العام في إفريقيا بشكل رسمي.
ويطير هدهود إلى هولندا خلال الفترة المقبلة من أجل استلام الجائزة في حفل ضخم يتم تنظيمه في هولندا يوم الثامن والعشرين من شهر سبتمبر المقبل.
ويهنئ مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة السلة، الدكتور مصطفى هدهود بحصوله على هذه الجائزة، والتي تعكس دوره الكبير في تطوير الرياضة داخل القارة السمراء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى هدهود منتخب مصر لكرة السلة منتخب مصر كرة السلة
إقرأ أيضاً:
المنشاوي يؤكد على حرص جامعة أسيوط على تعزيز الروابط العلمية والإنسانية مع شعوب القارة في يوم إفريقيا
أكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، على أن ارتباط مصر بإفريقيا ليس فقط ارتباطًا جغرافيًا، بل هو انتماء حضاري وتاريخي وثقافي، تقوم فيه المؤسسات التعليمية بدور محوري، وعلى رأسها جامعة أسيوط، التي تُعد من أقدم وأكبر جامعات صعيد مصر، وتمتلك رصيدًا ممتدًا من التعاون والعطاء العلمي الموجه لأبناء القارة.
وأوضح المنشاوي أن الجامعة تستقبل سنويًا الكثير من الطلاب من الدول الأفريقية الشقيقة، ممن وجدوا في الحامعة بيئة تعليمية جادة ومحفزة، وفرصًا حقيقية للتعلم والتطوير، بما يعود بالنفع على مجتمعاتهم. وأضاف أن دور الجامعة لا يقتصر على التعليم فقط، بل يمتد ليشمل مشروعات بحثية مشتركة، واتفاقيات تعاون علمي في مجالات حيوية متنوعة.
وتسعى جامعة أسيوط، من خلال رؤية شاملة، إلى تعميق تعاونها الأكاديمي مع مؤسسات التعليم العالي في إفريقيا، وتوسيع قاعدة الطلاب الوافدين، ودعم البحث العلمي المشترك في القضايا التي تهم مستقبل القارة، انطلاقًا من إيمانها بأن التنمية تبدأ من قاعات العلم، ومن تبادل التجارب والخبرات بين الشعوب.
وكما أكد المنشاوي أن يوم إفريقيا، هو دعوة متجددة لتعزيز التضامن والتكامل، ورسالة تحملها جامعة أسيوط في سياساتها الأكاديمية، لترسيخ التعاون بين أبناء القارة، وبناء مستقبل أفريقي أكثر استقرارًا وتقدمًا.