ضبط 445 عبوة دواء مجهولة المصدر في حملات تفتيشية بالشرقية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية على مدير مديرية الطب البيطري بتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية على عيادات ومراكز بيع وتداول الأدوية واللقاحات البيطرية لضبط سوق الأدوية البيطرية والتأكد من صلاحيتها ومراعاتها لكافة الاشتراطات الصحية والبيئية للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين ولزيادة إنتاجية الثروة الحيوانية، مشددًا على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
وأشار اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي، وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري إلى قيام إدارة الخدمات بالمديرية بالاشتراك مع شرطة البيئة والمسطحات المائية بالشرقية بشن حملات تفتيشية على عيادات ومعارض بيع الأدوية البيطرية بمركزي الزقازيق وأبو حماد، وذلك في إطار ضبط سوق الأدوية البيطرية والتفتيش المكثف للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.
وأضاف مدير مديرية الطب البيطري، أن الحملات التفتيشية أسفرت عن ضبط 445 عبوة لـ29 صنف دواء منتهية الصلاحية ومجهولة المصدر، حيث تم المرور على 3 مراكز بيع أدوية غير سليمة وغير مرخصة، وتم تحرير المحاضر اللازمة للمخالفات المضبوطة والتحفظ على الأدوية المخالفة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثروة الحيوانية اللقاحات البيطرية المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية المهندس حازم الاشموني ضبط سوق الأدوية
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تصدر أولى بطاقات صرف دواء «هرمون النمو» للأطفال
أعلنت وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية، عن إصدار أولى بطاقات صرف دواء هرمون النمو، المخصص للأطفال الذين يعانون من اضطرابات في النمو، وذلك بالتعاون مع صندوق التأمين الطبي.
وتهدف هذه الخطوة إلى ضمان وصول العلاج إلى مستحقيه الفعليين بشكل مباشر، والحد من تسرب الأدوية، بما يعزز الشفافية ويكرّس العدالة في تقديم الخدمات الصحية.
ويأتي إصدار البطاقات تمهيداً لتوزيع شحنة أدوية هرمون النمو التي تم توريدها مؤخراً من جهاز الإمداد الطبي، على المراكز الصحية والمستشفيات المعتمدة، تنفيذاً لتعليمات رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، وبإشراف مباشر من وكيل عام وزارة الصحة المكلّف بمهام الوزير الدكتور محمد الغوج.
ودعت الوزارة أولياء الأمور إلى مراجعة المراكز الصحية أو المستشفيات المعتمدة لاستلام البطاقات المخصصة لأطفالهم، مع ضرورة إحضار الرقم الوطني والمستندات المطلوبة.
وأكدت وزارة الصحة أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية نحو تحسين آليات صرف الأدوية، وضمان الاستفادة المثلى منها، بما يعزز الثقة ويُحقق العدالة الصحية في مختلف أنحاء البلاد.