موقع 24:
2025-06-03@13:30:59 GMT

شاهد.. قصف إسرائيلي جديد يستهدف دمشق

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

شاهد.. قصف إسرائيلي جديد يستهدف دمشق

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، إن الجيش الإسرائيلي شن غارات جديدة استهدفت معسكرات للجيش السوري في محافظة دمشق.

وأوضح المرصد أن عدد الضربات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية ارتفع إلى 24 ضربة؛ استهدفت معسكرات كانت تابعة لجيش النظام السابق في منطقة عين منين شمال غربي دمشق، بالقرب من سجن صيدنايا.

 
وأوضح المرصد أن الموقع المستهدف يحتوي على أنفاق داخل الجبل، حيث جدد الطيران الحربي الإسرائيلي ضرباته على الموقع وسط تحليق مكثف للطائرات في الأجواء المحيطة.

تل منین / دمشق
به نظر می رسد یک انبار اسلحه باشد https://t.co/ejCYB56U9a pic.twitter.com/68ykVi2EET

— limon (@limondar0) December 14, 2024

وأشار المرصد إلى أن إسرائيل تسعى من خلال تكثيف غاراتها الجوية على المواقع العسكرية إلى تدمير ما تبقى من ترسانة جيش النظام السابق بشكل كامل. 
وأوضح أن اعدد الضربات الإسرائيلية ارتفع إلى 426 غارة، طالت محافظات سورية منذ سقوط النظام السابق.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السورية الإسرائيلي سقوط الأسد سوريا إسرائيل

إقرأ أيضاً:

ضوء أخضر أمريكي لضم مقاتلين أجانب للجيش السوري الجديد

قال مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى سوريا توماس باراك إن الولايات المتحدة وافقت على خطة طرحتها القيادة السورية الجديدة للسماح لآلاف من المقاتلين الأجانب الذين كانوا في السابق ضمن المعارضة بالانضمام للجيش الوطني، شريطة أن يحدث ذلك بشفافية.

وذكر ثلاثة مسؤولين دفاعيين سوريين أن الخطة تنص على انضمام نحو 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الأويغور من الصين والدول المجاورة، إلى وحدة مشكلة حديثا، وهي الفرقة 84 من الجيش السوري، والتي ستضم سوريين أيضا.



وردا على سؤال من رويترز في دمشق عما إذا كانت واشنطن وافقت على دمج المقاتلين الأجانب في الجيش السوري الجديد، قال باراك الذي يشغل أيضا منصب السفير الأمريكي لدى تركيا "أعتقد أن هناك تفاهما وشفافية".

وأضاف أنه من الأفضل إبقاء هؤلاء المقاتلين ضمن مشروع للدولة بدلا من إقصائهم، ووصف كثيرين منهم بأنهم "مخلصون للغاية" للإدارة السورية الجديدة.



وكان مصير الأجانب الذين انضموا إلى هيئة تحرير الشام خلال الحرب التي استمرت 13 عاما بين المعارضة والرئيس السابق بشار الأسد، من أكثر القضايا الشائكة التي تعيق التقارب مع الغرب منذ أن أطاحت الهيئة، وهي فرع سابق لتنظيم القاعدة، بالأسد ووصلت إلى السلطة العام الماضي.

وكانت الولايات المتحدة حتى مطلع أيار/ مايو على الأقل تطالب القيادة الجديدة باستبعاد المقاتلين الأجانب من قوات الأمن.

لكن نهج واشنطن تجاه سوريا شهدا تغيرا كبيرا منذ جولة ترامب في الشرق الأوسط الشهر الماضي. ووافق ترامب خلال هذه الجولة على رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عهد الأسد، والتقى بالرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع في الرياض وعيّن باراك مبعوثا خاصا له.

وقال مصدران مقربان من وزارة الدفاع السورية لرويترز إن الشرع والمقربين منه حاولوا إقناع محاورين غربيين بأن ضم مقاتلين أجانب إلى الجيش سيكون أقل خطورة على الأمن من التخلي عنهم، الأمر الذي قد يدفعهم إلى الانضمام مجددا لتنظيم القاعدة أو تنظيم الدولة.

الشهر الماضي، أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة أن على قادة الفصائل المسلحة الانضمام الى الكلية العسكرية والنجاح فيها، قبل أن يتمكنوا من نيل رتب استثنائية في صفوف الجيش الجديد الذي تعمل السلطات على تشكيله.

وكانت السلطة الانتقالية بعد أسابيع من وصولها الى دمشق أعلنت حلّ الجيش وجميع الأجهزة الأمنية التابعة للحكم السابق. وأثارت ترقيات عسكرية أصدرتها نهاية كانون الأول/ديسمبر، وتضمّنت أسماء ستة جهاديين أجانب على الأقل، انتقادات على نطاق واسع.



وفي مقابلة مع قناة الإخبارية السورية، قال أبو قصرة "القادة العسكريون ممن لديهم كفاءة عسكرية كبيرة ودور كبير في الثورة السورية، سنرسلهم الى الكلية العسكرية، ويجب عليهم أن يخضعوا ويجتازوا الكلية العسكرية حتى نعطيهم رتبة ملازم".

وأضاف "بعدها ننقل قيود القادة العسكريين الى لجنة مكلفة من وزارة الدفاع لمنحهم رتبا استثنائية وفق ثلاثة معايير: اجتياز الكلية، الأقدمية العسكرية.. والمسمى الوظيفي".

وقال أبو قصرة إن قيادة الجيش ستتألف من قسمين: "ضباط منشقون عن الجيش السابق أصبحت قيودهم" لدى الوزارة التي ستشكل "لجنة لرفع مقترح بترفيعهم"، وقادة الفصائل المعارضة.

وقبيل تسميته وزيرا للدفاع، تولى أبو قصرة لخمس سنوات، منصب القائد العسكري لهيئة تحرير الشام، الفصيل الذي قاد هجوما من معقله في إدلب، أطاح حكم الرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.

مقالات مشابهة

  • استئناف العمل في معبر العريضة الحدودي بين سوريا ولبنان
  • قصف مدفعي إسرائيلي مكثف يستهدف شمال قطاع غزة ويخلف عشرات الضحايا
  • المرصد السوري: انسحابات أمريكية مفاجئة من ريف دير الزور الشرقي
  • ضوء أخضر أمريكي لضم مقاتلين أجانب للجيش السوري الجديد
  • الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد
  • تصعيد عسكري إسرائيلي واسع يستهدف مناطق متفرقة في قطاع غزة
  • بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يستهدف بشكل ممنهج الأبراج السكنية في مدينة غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الفلسطينيين أثناء استلام المساعدات الغذائية
  • عاجل. الجيش الإسرائيلي يعلن رسميًا مقتل محمد السنوار بعد غارة جوية استهدفت خان يونس
  • وزير الخارجية السعودي يؤم نظيره السوري وآخرين في المسجد الأموي (شاهد)