انفصال أكبر جبل جليدي في العالم عن القطب الجنوبي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أعلن العلماء عن بدء تحرك أكبر جبل جليدي في العالم، A23a. الذي يزن نحو تريليون طن ويبلغ حجمه ضعف حجم لندن الكبرى.
وحسب الدراسات التي أجراها فريق البحث البريطاني في القطب الجنوبي (BAS). فقد كان الجبل الجليدي A23a عالقًا في قاع البحر لأكثر من 30 عامًا قبل أن يبدأ في التدوير في مكانه مؤخرًا.
وأكدت الدراسات التي أجراها فريق البحث البريطاني في القطب الجنوبي (BAS) أنه أخيرًا.
وقالت الدراسات التي أجراها فريق البحث البريطاني في القطب الجنوبي (BAS). إن العملاق الجليدي، الذي بدأ رحلته البطيئة شمالا عام 2020، عالق في دوامة. وهي أسطوانة دوارة من الماء تسمى أيضا “مصيدة المحيط” أو “عمود تايلور”. مما جعله يدور حول نفسه بالقرب من جزر أوركني الجنوبية القارة القطبية الجنوبية.
وقال الدكتور أندرو مايرز، عالم المحيطات. في المسح البريطاني لأنتاركتيكا (BAS)، على الموقع الإلكتروني لمنظمة البحث. “من المثير أن نرى A23a يتحرك مرة أخرى. بعد أن ظل عالقًا لفترة طويلة، ونحن نتطلع إلى معرفة ما إذا كان سيتخذ نفس المسار. الذي سلكته الجبال الجليدية الكبيرة الأخرى التي انفصلت عن القارة القطبية الجنوبية إلى الشمال”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: القطب الجنوبی
إقرأ أيضاً:
جمهور جرش يحتفي بالفنانة ديانا كرزون على المسرح الجنوبي
أشعلت ديانا كرزون حماس الجماهير في واحدة من أقوى ليالي "مهرجان جرش للثقافة والفنون" بدورته الـ39، مساء السبت، على المسرح الجنوبي، حيث اكتظت المدرجات بعشّاقها الذين رددوا معها الأغاني وهتفوا باسمها بحب: "أم راشد"، لترد عليهم بعفوية مؤثرة: "أحب هذا الاسم وأنتم عيوني".
وغلب الطابع الوطني والعاطفي على حفل كرزون، خاصة لحظة تأثرها وبكائها أثناء أداء أغنية "الهوية أردنية"، التي تحوّلت إلى نشيد مشترك بينها وبين الجمهور في لحظة صادقة، جسّدت عمق الانتماء والولاء.
وخلال الحفل، تم تكريم ديانا كرزون من قبل وزير الثقافة الدكتور عز الدين كناكريه، ومدير مهرجان جرش أيمن سماوي، تقديرًا لمسيرتها الفنية المشرّفة ولإسهاماتها في المشهد الغنائي الأردني والعربي. وقد عبّرت ديانا عن سعادتها الكبيرة بهذا التكريم، معتبرةً إياه وسام فخر من وطنها الذي تحمله في القلب والصوت.
على خشبة المسرح، تألقت ديانا بإطلالة راقية، ورافقتها فرقتها الموسيقية "ليدرز باند" بقيادة المايسترو بهاء الداود، حيث قدمت باقة من أبرز أغانيها التي تنوّعت بين الإيقاع السريع والطرب الأصيل، لتلبي أذواق جمهور المهرجانات الصيفية.
أشعلت النجمة الأردنية الأجواء بأغانٍ مثل "عمان في القلب"، و"حنا كبار البلد"، و"راسك يالغالي"، و"هيلا يا أردنية"، إلى جانب رائعة "أبعاد كنتم ولا قريبين"، ولم تغفل اللون الرومانسي الذي تميّزت به، فأدت "العمر ماشي"، و"ملح البحر"، و"انساني مابنساك"، قبل أن تختتم الحفل بوصلة طربية لأم كلثوم.