"قطر للطاقة" تستحوذ على 27.5% من رخصة التنقيب بسواحل ناميبيا
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
وقعت "قطر للطاقة" اتفاقية مع شركة "هارماتان للطاقة المحدودة"، إحدى الشركات التابعة بشكل غير مباشر لشركة "شيفرون".
وتستحوذ قطر للطاقة بموجب الاتفاق على حصة من رخصة التنقيب عن البترول واتفاقية البترول المتعلقة بالمنطقة البحرية الواقعة قبالة سواحل ناميبيا.
وقالت الشركة القطرية في بيان لها، الأحد، إنه بموجب الاتفاقية، تحصل قطر للطاقة على حصة تبلغ 27.
وقال وزير الدولة لشؤون الطاقة القطري سعد بن شريده الكعبي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إن الشركة تتطلع إلى البدء قريباً في حفر أول بئر استكشافية في هذه المنطقة، خاصة في أعقاب عمليات الحفر الناجحة في مناطقنا الأخرى في ناميبيا.
وتقع منطقة الامتياز على بعد حوالي 200 كلم قبالة سواحل ناميبيا، وحوالي 70 كلم شمال منطقة فينوس التي حققت قطر للطاقة من قبل اكتشافاً فيها.
وتبلغ مساحة المنطقة 5433 كلم مربعا، وتتراوح أعماقها بين 2400 و3300 متر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطر للطاقة ناميبيا قطر للطاقة اقتصاد عربي قطر للطاقة ناميبيا أخبار قطر قطر للطاقة
إقرأ أيضاً:
الناتو: الطاقة أصبحت محوراً أساسياً للأمن والدفاع بعد دروس أوكرانيا
استقبل أمين عام حلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم الاربعاء في مقر الحلف ببروكسل، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول، ومفوّض الاتحاد الأوروبي للطاقة دان يورجنسن، ومساعد وزير الطاقة الأمريكي تومي جويس، وذلك في اجتماع مع ممثلي الدول الأعضاء في مجلس شمال الأطلسي.
وخلال الاجتماع، شدد الأمين العام على الأهمية الحيوية للطاقة في دعم أمن وقدرات دفاع دول الحلف. وأوضح أن الحلفاء يستخلصون دروساً واضحة من الحرب في أوكرانيا، حيث تستهدف روسيا بشكل متعمّد البنية التحتية للطاقة في إطار استراتيجيتها العسكرية، ما يزيد من خطورة الاعتماد على مصادر طاقة غير آمنة أو بنى تحتية ضعيفة.
وأكد روته أن الحفاظ على أمن الحلف اليوم وفي المستقبل يعتمد على توفر إمدادات طاقة كافية وفي الوقت المناسب، وخاصة الوقود المخصص للجيوش، إلى جانب ضرورة تمتع البنية التحتية للطاقة بالمتانة، ووجود سلاسل إمداد موثوقة للتكنولوجيات والمواد الخام المرتبطة بالطاقة.
وأشار إلى أن المرحلة الحالية تتطلب تعاوناً أوثق بين صانعي القرار في مجالي الدفاع والطاقة على مستوى دول الحلف، مضيفاً أن سياسات الطاقة في منطقة "أوروبا–الأطلسي"؛ يجب أن تدمج الاعتبارات الأمنية والدفاعية بشكل كامل؛ بما يضمن حماية المجتمعات وقدرة القوات المسلحة على العمل دون انقطاع.