تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الأحد الموافق ١٥ شهر ديسمبر العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
 _عام 687 سرجيوس الأول ينتخب بابا للكنيسة الكاثوليكية.
 _عام 1256 هولاكو خان يستولي على معقل الحشاشين في ألموت ويدمر قلعتهم.
_عام 1467  أسطفان الكبير يهزم ملك المجر متياس كورفن، والذي أصيب ثلاث مرات في معركة بايا.


_عام 1612 عالم الفلك الألماني سيمون ماريوس يتمكن من رصد مجرة المرأة المسلسلة من خلال المنظار لأول مرة.
 

_عام 1791  بدء الدراسة في أول مدرسة للقانون أو كلية حقوق في الولايات المتحدة وذلك في جامعة بنسلفانيا.
 _عام 1794 الثورة الفرنسية تلغي محكمة الثورة التي تولت محاكمة رموز العهد الملكي في السنوات الأولى للثورة.
 _عام 1814 بدء اجتماعات مؤتمر هارتفورد في هارتفورد، بولاية كونيتيكت الأمريكية.
_عام 1914  الجيش الصربي يستعيد بلغراد من الجيش النمساوي المجري.
 _عام1918  المؤتمر اليهودي العالمي يعقد أول مؤتمر له في الولايات المتحدة.

_عام 1931  توقيع معاهدة بين المملكة المتوكلية اليمنية والمملكة العربية السعودية وتمت الموافقة عليها في يناير 1932.
_عام1945 الجنرال دوغلاس ماكارثر يأمر بإلغاء الشنتو كدين رسمي في اليابان وذلك أثناء الاحتلال الأمريكي للبلاد.
_عام 1946 - القوات الإيرانية المدعومة من الولايات المتحدة تسقط جمهورية مهاباد وتضع حدًا للأزمة القائمة.
_عام 1952  إجراء أول جراحة لتغيير جنس إنسان في العالم وكانت للدنماركي «جورج يورجنسن»، والذي تحول إلى «كريستين يورجنسن».
 _عام 1954  توقيع ميثاق مملكة الأراضي المنخفضة.
 _عام 1955  تأسيس الجامعة الليبية في بنغازي، لتكون أول جامعة في ليبيا.

_عام1973 الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين تصوت 13–0 لإزالة المثلية الجنسية من اللائحة الرسمية للاضطرابات النفسية والدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية.
وزير الخارجية الأميركي هنري كيسنجر يزور دمشق للمرة الأولى، تبعتها زيارات أخرى ضمن جولات مكوكية بين سوريا وإسرائيل انتهت بالتوصل إلى اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين في أيار 1974.
_عام 1991  وقوع حادث العبارة سالم إكسبريس في البحر الأحمر مما أسفر عن غرق أكثر من 450 شخص.
_عام 1993 رئيس وزراء المملكة المتحدة جون ميجور ورئيس وزراء أيرلندا الشمالية ألبرت رينولدز يصدران ما عرف باسم «إعلان داوننغ ستريت» الذي يعترف بحق سكان أيرلندا الشمالية في تقرير المصير.
_عام1994  انضمت بالاو  إلى منظمة الأمم المتحدة.
_عام 1995 تدشين محرك البحث ألتا فيستا.
_عام 1998  الرئيس الجزائري اليمين زروال يعين إسماعيل حمداني رئيسًا للحكومة.
_عام 2000  إيقاف المفاعل الثالث في مفاعل تشرنوبل.
_عام 2001  إعاده افتتاح برج بيزا المائل بعد 11 سنة من الإغلاق والصيانة بتكلفة بلغت 27 مليون دولار أمريكي من دون إيقاف ميلان البرج.
_عام2004 -سعد الفقيه يدعو لمظاهرات واعتصامات في السعودية تعبيرًا لمعارضته لنظام الحكم فيها.
_عام 2006 أول رحلة للوكهيد مارتن إف-35 لايتنيغ الثانية.
_2009 - اختتام أعمال الدورة الثلاثين للقمة الخليجية في الكويت بالاتفاق على تشكيل قوة مشتركة للتدخل السريع لمواجهة الأخطار الأمنية ووضع جدول زمني للوحدة النقدية الخليجية وإنشاء مجلس نقدي مشترك.
_عام 2010  مجلس الأمن الدولي يتخذ قرارا بإنهاء غالبية العقوبات التي كان فرضها على العراق أبان عهد الرئيس السابق صدام حسين.
_عام 2011 إنزال العلم الأمريكي في العراق إيذانا بانتهاء الوجود الأمريكي فيه والذي استمر قرابة تسعة أعوام وذلك بحضور وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا.
_ عام 2012 المصريون يتوجهون لصناديق الاقتراع للمشاركة في الجولة الأولى من الاستفتاء على الدستور الجديد وسط انقسام حوله.
مقتل العقيد يوسف الجادر أحد قادة الجيش السوري الحر، أثناء المعارك مع قوات الجيش السوري حول مدرسة المشاة قرب حلب.
_عام2013  تشيع جثمان الرئيس السابق لجنوب أفرقيا نيلسون مانديلا بعد عشرة أيام من وفاته.
_2013 - فشل الانقلاب العسكري في جنوب السودان واندلاع الحرب الأهلية في البلاد.
_عام 2015الإعلان عن تشكيل حلف عسكري بِقيادة السعوديَّطة تحت مُسمَّى التحالف الإسلامي العسكري لِمُكافحة الإرهاب.
_عام 2016 اغتيال مهندس الطيران التونسي محمد الزواري في مدينة صفاقس، والذي كان قد عمل على تطوير طائرات بدون طيار وتصنيعها لصالح كتائب القسام التابعة لحركة حماس، ويُرجح أن يكون الموساد الإسرائيلي هو من يقف وراء عملية الاغتيال.
_بدء إجلاء الآلاف من مقاتلي المعارضة السورية والمدنيين من آخر أحياء حلب الشرقية المحاصرة بموجب صفقة تم التوصل إليها برعاية روسية وتركية، وتضمنت أيضاً إجلاء مدنيين من قريتي الفوعة وكفريا المحاصرتين من قبل قوات المعارضة في محافظة إدلب.
_عام 2019  مقتل ستة أفراد على الأقل واعتقال آخرين في احتجاجات ضد تعديل قانون المواطنة في الهند بسبب التمييز الديني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاستفتاء على الدستور الجيش النمساوي العربية السعودية مجرة المرأة المسلسلة

إقرأ أيضاً:

طوفان الأقصى.. تحولات في الداخل الأمريكي

 

 

منذ تأسيس كيان العدو الإسرائيلي عام 1948، كانت الولايات المتحدة أول دولة تعترف بهذا الكيان، وأصبحت راعية رئيسية له في مختلف المجالات. يتنوع الدعم الأمريكي للعدو الإسرائيلي بين الجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية، مما أدى لتطور العلاقة لتكون من أكثر العلاقات الثنائية استمرارية وتأثيرًا على الساحة الدولية.
قدمت الولايات المتحدة مساعدات لكيان العدو الإسرائيلي تقارب 158.6 مليار دولار، وقد يتجاوز الرقم 260 مليار دولار عند احتساب المساعدات غير المسجلة. يشكل الدعم العسكري جزءًا كبيرًا من هذه المساعدات، إذ بلغ أكثر من 114.4 مليار دولار، بالإضافة إلى أكثر من 9.9 مليارات للدفاع الصاروخي. الدعم السياسي يتجسد في استخدام الولايات المتحدة الفيتو 45 مرة لصالح إسرائيل، بينما بلغ الدعم الاقتصادي أكثر من 34.3 مليار دولار لتعزيز الاقتصاد الإسرائيلي وتطوير البنية التحتية.
يلعب اللوبي الصهيوني دورًا محوريًا في الحفاظ على هذا الدعم؛ حيث يضغط بقوة على صانعي القرار الأمريكيين لتعزيز العلاقات مع كيان العدو الصهيوني وتوجيه السياسة الأمريكية نحو دعم غير مشروط لهذا الكيان. الحركة الصهيونية في الولايات المتحدة متجذرة بقوة في النسيج الاجتماعي والسياسي، حيث يتمتع اليهود بتمثيل سياسي بارز في الكونغرس ويتلقون دعماً قوياً من اللوبيات الصهيونية. كذلك، تسيطر الحركة الصهيونية على وسائل إعلام كبيرة ومؤثرة، مما يعزز قدرتها على تبرير سياسات وجرائم العدو الإسرائيلي في فلسطين المحتلة.
ومع ذلك، بدأ هذا الدعم المطلق لإسرائيل يواجه انتقادات وانقسامات متزايدة، سواء على الصعيد الدولي أو داخل الولايات المتحدة. تعود جذور هذا التغير إلى الجرائم التي ارتكبها الكيان الصهيوني والتي شوهت صورته الأخلاقية على مر السنين. وفقاً لاستطلاع أجرته مؤسسة “غالوب” في 2013، تماهى 64 % من الأمريكيين مع إسرائيل، بينما تماهى 12 % فقط مع فلسطين. في 2017، انخفضت النسبة لصالح إسرائيل إلى 62 % وارتفعت لصالح فلسطين إلى 19 %. وفي 2021، تماهى 25 % من الأمريكيين مع الفلسطينيين وانخفضت نسبة المتماهين مع إسرائيل إلى 58 %. كما ارتفعت النظرة الإيجابية إلى فلسطين من 12 % في 2013 إلى 30 % في 2021.
يمثل السابع من أكتوبر 2023 نقطة تحول مفصلية في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي. في هذا اليوم، تمكنت المقاومة الفلسطينية من توجيه ضربة قوية لجيش العدو الصهيوني، مما كشف عن ضعف هذا الكيان الذي طالما اعتبر حصينًا.
لم تكن هذه المعركة مجرد انتصار عسكري، بل كانت أيضًا انتصارًا فكريًا أسفر عن تغيرات جوهرية على الصعيدين الإقليمي والعالمي. حرب الإبادة الجماعية في غزة، التي قام بها العدو الصهيوأمريكي رداً على ملحمة طوفان الأقصى، تمثل واحدة من أكثر الفصول دموية في الصراع. بدعم سياسي ودبلوماسي وعسكري كامل من الولايات المتحدة، شن العدو الإسرائيلي حملة واسعة النطاق استهدفت قطاع غزة، مما أسفر عن سقوط عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى الفلسطينيين وتدمير شامل للقطاع وبنيته التحتية، بالإضافة إلى موجة نزوح غير مسبوقة.
في هذا السياق، أشارت استطلاعات الرأي إلى أن كثيراً من الأمريكيين أصبحوا أكثر انتقادًا لجرائم العدو الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
استطلاع غالوب في عام 2023 كشف عن أن دعم إسرائيل تراجع إلى 58 %، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من 20 عامًا، بعد أن كان 68 % في 2022، مما يعكس تراجعًا عامًا في التأييد.
هذا التراجع يتزامن مع نتائج استطلاع وول ستريت جورنال في العام 2023، الذي أظهر أن 54 % من الأمريكيين يرون أن إسرائيل تستخدم القوة المفرطة ضد الفلسطينيين، مما يعكس تزايد الانتقادات لسلوك الكيان العسكري ويعزز الشكوك حول دعمه.
كما يعكس استطلاع مركز بيو للأبحاث من العام 2023 هذا الاتجاه، حيث أظهر أن 69 % من الأمريكيين، خاصة بين الشباب من 18-34 عامًا، يدعمون القضية الفلسطينية، بينما 38 % فقط يحملون آراء إيجابية تجاه إسرائيل، مما يدل على أن الشباب أكثر انتقادًا لها.
بالإضافة إلى ذلك، أظهر استطلاع مركز أبحاث السياسة العامة 2023 أن 60 % من الأمريكيين يفضلون فرض قيود على الدعم العسكري لإسرائيل في حال استمرت بارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين، مما يشير إلى زيادة الوعي ويعزز النتائج السابقة حول تراجع التأييد لكيان العدو الإسرائيلي.
أكدت صحيفة “واشنطن بوست” أن مواقف الأمريكيين من “إسرائيل” شهدت تحولاً جيلياً، حيث أن الجيل الأصغر من الأمريكيين بات ينظر إلى إسرائيل كقوة استعمارية، وليس كدولة مضطهدة.
أظهرت استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسات مثل “يوغوف” و”بيو” أن هناك تحولاً ملحوظاً في توجهات الشباب الأمريكي تجاه الصراع العربي الإسرائيلي. فبينما يظل الدعم لإسرائيل قوياً بين الأجيال الأكبر سناً، يُظهر الشباب الأمريكيون (خاصة الطلاب) دعماً أكبر للقضية الفلسطينية مقارنة بالأجيال السابقة.
الاحتجاجات التي حدثت في الجامعات الأمريكية كانت من أبرز مظاهر هذا التغير. الطلاب عبروا عن مواقفهم بشكل جريء؛ هذه الاحتجاجات لم تكن مجرد رد فعل عابر، بل كانت تعبيرًا عن وعي متزايد ورغبة في التغيير. هذه التحركات أظهرت تباينًا واضحًا بين الطبقة السياسية والطبقة الشعبية، حيث بدأ الطلاب في تحدي السرديات التقليدية، مما يعكس تحولًا في آراء الشباب تجاه السياسات الأمريكية الداعمة لإسرائيل.
رغم سلمية الاحتجاجات، واجهتها السلطات الأمريكية بقمع شديد شمل اعتقالات وعقوبات تأديبية، ولعب اللوبي الصهيوني دوراً محوريًا في هذا السياق؛ حيث مارس الضغط على الجامعات لقمع هذه الاحتجاجات من خلال التهديد بقطع التمويل والضغط السياسي. كما قدم الدعم القانوني للجامعات في مواجهة المحتجين، وعمل على ربط الاحتجاجات بخطاب معاداة السامية عبر الإعلام والتأثير على الرأي العام.
ورغم القمع، استمر الطلاب في التعبير عن آرائهم، وتوسعت الاحتجاجات إلى عواصم ومدن وجامعات في الدول الغربية، جميعها تؤكد وجود تحول جذري في تفكير الجيل الجديد حول الصراع العربي الإسرائيلي.
في هذا السياق، يُظهر القمع الذي واجهته الاحتجاجات عدم احترام الولايات المتحدة لحرية التعبير وحقوق الإنسان، مما يزيد من شعور عدم الثقة في الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الاتهامات الموجهة للطلاب بمعاداة السامية تعكس محاولات لتقويض المطالب المشروعة، نتيجة لذلك، تجد الإدارة الأمريكية نفسها في موقف صعب للحفاظ على صورتها كمدافعة عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهي القيم التي لطالما تغنت بها.
لعبت معركة “طوفان الأقصى” دورًا محوريًا في زيادة وعي الأمريكيين ونقطة تحول في كيفية فهمهم للصراع العربي الإسرائيلي. فجرائم العدو الإسرائيلي في غزة بحق الأطفال والنساء وكبار السن أثرت بشكل عميق على الرأي العام خاصة الشباب الأمريكي، حيث ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في نقل صورة حية للأحداث، مما عزز التعاطف مع الفلسطينيين، بالتزامن مع التجارب الشخصية مثل العنصرية داخل الولايات المتحدة الأمريكية.
على مر العقود، تلقى الكيان الإسرائيلي دعماً كبيراً من قبل الولايات المتحدة، ويعود ذلك جزئيًا إلى الروايات التاريخية والسياسية التي تم تعزيزها عبر وسائل الإعلام والنظام التعليمي، والتحالفات الاستراتيجية، والتأثير الكبير للمنظمات اليهودية واللوبيات الصهيونية السياسية.
لا شك أن “طوفان الأقصى” لم يكن مجرد حدث عابر، بل إنه يمثل بداية لتحولات عميقة في المشهد الأمريكي الداخلي. فالدعم الأمريكي لإسرائيل يواجه تآكلًا في الأسس التقليدية، ويُظهر الجيل الجديد استعدادًا لإعادة تقييم هذه العلاقة والتي ترتبط بشكل وثيق بالسياسات الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية، ولا يمكن فصلها عن مستقبل الهيمنة الأمريكية ومستقبل الكيان الصهيوني المؤقت.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يؤكد لـ «مبعوث الرئيس الأمريكي» الأهمية البالغة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية وكبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ومبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
  • رئيس الوزراء يتابع اللمسات الأخيرة لافتتاح المتحف المصري الكبير
  • رئيس الوزراء يتابع مُستجدات ترتيبات احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير
  • الجيش الأمريكي يستعرض قوته الشهر الجاري في ذكرى تأسيسه ال250
  • طوفان الأقصى.. تحولات في الداخل الأمريكي
  • الرئيس عون والسيدة الأولى في بكركي... ما السبب؟ (صورة)
  • معركة الفجر.. قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مزدوجاً وتنتقل للهجوم في الضالع
  • “مبعوث الرب”.. منشور غامض من الرئيس الأمريكي يثير الجدل