تعهد زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، أبو محمد الجولاني سابقاً، يوم الأحد، بنزع سلاح كل الجماعات المسلحة في البلاد، وإعطاء الأولوية لإعادة بناء المنازل المدمرة، حسب قناة سوريا.

ووعد الشرع، الذي قاد تحالفاً معارضاً بقيادة فصائل مسلحة أطاحت بالرئيس السوري بشار الأسد الأسبوع الماضي، بحل جميع الفصائل المسلحة.

الجولاني: زيادة الرواتب وإلغاء التجنيد الإجباري - موقع 24قال زعيم زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع المعروف باسم "أبو محمد الجولاني"، اليوم الأحد، إنه تتم دراسة العمل على رفع الرواتب في سوريا بنسبة 400%.

وأضاف أن الأولوية ستكون لإعادة بناء المنازل التي دمرتها الهجمات الحكومية، لإعادة توطين المواطنين النازحين الذين يعيشونلياً في مخيمات اللاجئين.

كما دعا الشرع السوريين في الخارج للعودة والمساعدة في إعادة بناء البلاد. وقال: "أدعوهم جميعاً للعودة لنبني سوريا على نحو سليم ويمكننا الاستفادة من تجاربهم في الخارج".

وأفادت قناة سوريا بأن الشرع يبحث أيضاً زيادة المرتبات في البلاد بـ 400%.

الاتحاد الأوروبي يكشف موقفه من رفع العقوبات عن سوريا - موقع 24قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشرع مخيمات اللاجئين إعادة بناء البلاد سقوط الأسد الحرب في سوريا الجولاني

إقرأ أيضاً:

بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة

أعلن وزير الداخلية الهندي أميت شاه، اليوم، مقتل ثلاثة مسلحين مشتبه في تورطهم بمذبحة مسلحة وقعت في إقليم كشمير يوم 22 أبريل 2025، أسفرت عن مقتل 25 مدنياً من الهند ونيبال، وأدت إلى توتر عسكري كبير بين الهند وباكستان.

وجاء في تصريحات الوزير الهندي أن العملية التي نفذتها قوات الجيش، الشرطة، والقوات شبه العسكرية في ضواحي سريناجار – عاصمة إقليم جامو وكشمير – أسفرت عن القضاء على الثلاثة المتهمين، الذين تبين أنهم من الجنسية الباكستانية.

وأكد شاه أن البنادق التي عثر عليها في موقع الاشتباك كانت هي نفسها المستخدمة في الهجوم الدامي الذي وقع في أبريل الماضي، وهو ما يؤكد تورطهم المباشر في المذبحة.

وأشار الوزير إلى أن الجثث تم التعرف عليها من قبل سكان محليين زودوا المسلحين بالمأوى والطعام قبل تنفيذهم الهجوم، مشدداً على أن هذه البنادق استخدمت في قتل مواطنين أبرياء.

وأشارت تقارير إلى أن أحد القتلى كان قائداً في جماعة “العسكر الطيبة” الإسلامية المتشددة، والتي يُعتقد أن مقرها في باكستان، رغم أنها محظورة رسميًا هناك.

وكان الهجوم قد أشعل شرارة تصعيد عسكري بين الهند وباكستان، مما كاد يجر المنطقة إلى مواجهة أوسع، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن دعم الجماعات المسلحة عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة
  • تأييد عربي وأوروبي.. خطة مصرية متكاملة لإعادة إعمار قطاع غزة
  • مصر وقطر والأردن والسعودية تتوحد على هامش مؤتمر الأمم المتحدة لدعم وقف النار وإعادة إعمار غزة
  • رئاسة أركان القوات البرية تنظم محاضرة حول خطر الجماعات المسلحة
  • وزير الخارجية يبحث مع رئيس الوزراء الفلسطيني خطوات تنفيذ خطة التعافي المكبر وإعادة إعمار غزة
  • السلام والتعايش في سوريا سبيل الاستقرار
  • وزير الخارجية: مصر عازمة على تنظيم مؤتمر لإعادة إعمار غزة
  • وزير الخارجية المصري: عازمون على تنظيم مؤتمر لإعادة إعمار غزة
  • الخارجية: مصر تجدد دعوتها لمؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة بعد وقف النار
  • 210 مقاعد ونسبة 20% للمرأة.. سوريا تحدد موعد انتخابات مجلس الشعب