أمير قطر والرئيس التركي يبحثان المستجدات بغزة وسوريا
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
بحث أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس التركي رجب طيب أردوغان -في أنقرة- العلاقات الإستراتيجية وتطورات الأوضاع الإقليمية.
وقال الديوان الأميري القطري إن المحادثات شملت أيضا المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، خصوصا الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى آخر التطورات في سوريا.
سمو الأمير المفدى وأخوه فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة، يبحثان العلاقات الاستراتيجية القائمة بين البلدين الشقيقين، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وذلك بالمجمع الرئاسي في مدينة أنقرة. #قطر #تركيا https://t.co/A0mDZ6AOmR pic.twitter.com/4drfVO3EQQ
— الديوان الأميري (@AmiriDiwan) December 17, 2024
من جهتها، قالت الرئاسة التركية إن الشيخ تميم وأردوغان بحثا قضايا إقليمية ودولية.
وأشارت إلى أن أردوغان شدد خلال اللقاء على الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وبنيتها الموحدة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
عاجل | وزير الخارجية التركي للجزيرة: مستعدون لإرسال قوات بهدف التوصل إلى سلام في المنطقة إذا لزم الأمر
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للجزيرة:
مستعدون لإرسال قوات بهدف التوصل إلى سلام في المنطقة إذا لزم الأمر. تركيا مستعدة لبذل جميع الجهود وتولي كل المسؤوليات لحل المشكلة الفلسطينية بسلام. إذا سار الاتفاق نحو إدخال مساعدات وعودة الناس فلن نواجه مشاكل مع تولي قوات حفظ الاستقرار عملها. نرغب في أن يتقدم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشكل طبيعي ولا نريد أن يتغير. ننتظر تنفيذ بعض الخطوات وخاصة تأسيس مجلس السلام وتسليم إدارة غزة للفلسطينيين وتأسيس جهاز شرطة. نبذل جهودا مع قطر والسعودية والإمارات ومصر والأردن لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة. يجب تطبيق بعض بنود اتفاق وقف إطلاق النار بغزة والمسؤولية على عاتق واشنطن وترامب. هناك خطوات لازمة للانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ستتولى قوات أمن فلسطينية إحلال الأمن في غزة في مرحلة ما ويجب ألا تكون هناك مجموعات مسلحة. مع تطبيق الضمانات السياسية بشأن غزة ستنتهي المشاكل الأمنية ولذلك تم تأسيس الآليات الدولية.التفاصيل بعد قليل..