اليابان تستعد لمروره في السماء.. كل ما تريد معرفته عن المذنب نيشيمورا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
اكتُشِفَ مذنب جديد في سماء مدينة كاكيغاوا في اليابان، ، وقد أُطلِقَ عليه اسم (C/2023 P1 نيشيمورا) تيمنًا بمكتشفه هيديو نيشيمورا. ومن المتوقع أن يُصبِح المذنب ساطعًا بما يكفي ليُرى بالعين المجردة ابتداءا من شهر سبتمبر المقبل.
يوجد المذنب حاليًا في كوكبة التؤامان في سماء الفجر، وقبل اكتشافه كان مخفيًّا في ضوء الشمس.
تُفيد التقديرات بأن المذنب يمتلك ذيلًا طويلاً، ومن المتوقَّع أن يستمر في السطوع ويزداد طول ذيله كلما اقتاقترب رَبَ من الشمس. وسيكون المذنب في ذروة سطوعه في منتصف شهر سبتمبر، عندما يكون على بُعد أقرب من الشمس والأرض.
أبرز المعلومات عن المذنب نيشيمورااجتاز المذنب نيشيمورا بالفعل مدار الأرض في 15-16 أغسطس 2023، عندما اقترَبَ من الشمس.
يمكن لعشَّاق السماء مراقبة المذنب باستخدام تلسكوب صغير خلال الأيام المتبقية من شهر أغسطس. ويُفضَّل محاولة رؤيته الآن، لأنه قد لا يكون متماسكا عندما يقترب من الشمس، وذلك بسبب مروره من مسافةٍ قريبة جدًا منها.
سيمرُّ المذنب نيشيمورا بالقرب من الشمس عبر مدار عطارد. ولكن إذا نجا المذنب خلال شهر أغسطس، فمن المفترض أن يُرصَدَ باستخدام المنظار في بداية شهر سبتمبر.
ومن المتوقَّع أن يكون أفضل فرصة لمشاهدة المذنب نيشيمورا بالمنظار في 10 سبتمبر، قبل حوالي 45 دقيقة من شروق الشمس، بشرطأن يكون السماء صافية وخالية من التلوث الضوئي.
وستكون مشاهدة المذنب نيشيمورا أكثر وضوحًا في نصف الكرة الأرضية الشمالي، حيث يمكن رؤيته بعد غروب الشمس في 18 سبتمبر. ومن المتوقع أن يستمر المذنب في الظهور في السماء المسائية حتى نهاية شهر سبتمبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشمس والأرض الفجر التلوث الأرض شهر سبتمبر من الشمس
إقرأ أيضاً:
ولد المسيح هللويا
صراحة نيوز-بقلم شادي عيسى الرزوق /ماجيستير إدارة الأعمال والتسويق الدولي ودراسات لاهوتية
الأخوة الأحبة الكرام ،
تحية المحبة والسلام والمغفرة للجميع في هذه الأيام الميلاديه المباركه وبعد ،،،
ولد المسيح في بيت لحم في مغارة وفي مذود صغير ، حيث تنبأ عنه بوعد سابق امين في سفر اشعيا:”هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره” الله معنا “. ولادة عجائبيه بمعجزه من السماء إلى عذراء اسمها مريم .المشرفه والتي تطوبها كل الأجيال ، وهي هدية السماء لها ولنا جميعا
ففي الميلاد هللت السماء حينها ومجدت الله في العلى ولولادة المسيح منحت الأرض سلاما وفرحا للناس ، فالناس تتذكر كل ميلاد للمسيح المعجزي بأنه موحد لدى الجميع وهو مصدر للعودة إلى الجمال الذي فينا .
ونحن في الأردن يحق لنا أن نفرح ونمجد ونهلل هذا الحدث المميز في وطنا الذي يفرح مع الفرحيين ويحزن مع الحزانى ،
للجميع مهما تعددت أصولهم ومنابتهم ،مسيحين ومسلمين . وشجرة الميلاد في كل مدينة وقرية اردنيه لتفرح لفرح الجميع ، في عمان والسلط ،والزرقاء ،اربد ،شجره الميلاد التي تفرح القلوب إيذانا بأن السلام قادم والهدوء للنفوس . ولأن في الميلاد فرح للشعب كله بولادة جديده نتوق لها .
اقولها صراحه ومحبه كبيره يحق أن نفرح بمجد الله ، وان كان في القلب غصة من اجل غزه ، وفلسطين ، ولبنان ونحن لا ننساهم على كل الأصعدة.
وأخير كل عام وانتم بخير وصحه وسعادة . ولد المسيح هللويا آملين أن يأتي السلام من رب السلام والمجد للجميع .