اعادة عمر الوائلي رئيسا لهيئة المنافذ الحدودية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
18 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفاد مصدر مطلع، اليوم الأربعاء، بإعادة عمر الوائلي رئيسا لهيئة المنافذ الحدودية.
وقال المصدر أنه “تم إعادة عمر الوائلي إلى منصبه السابق كرئيس لهيئة المنافذ الحدودية”.
وفي مارس/ آذار الماضي، كشف مصدر مطلع، عن إقالة رئيس هيئة المنافذ الحدودية اللواء عمر الوائلي من منصبه وتكليف اللواء إبراهيم خلف بدلا عنه.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: المنافذ الحدودیة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإيراني: دمرنا وأسقطنا 44 مسيرة إسرائيلية في المناطق الحدودية خلال يومين
أعلن الجيش الإيراني، أنه دمر وأسقط 44 مسيرة إسرائيلية في المناطق الحدودية خلال يومين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
أعلن قائد حرس الحدود في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أنه تم خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية رصد وإسقاط 44 طائرة مسيّرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
ووفقًا لعدة وكالات أنباء إيرانية، قال قائد حرس الحدود، العميد أحمد على غودرزي: “عقب الغارة الجوية التي شنها الكيان الصهيوني، خلال الـ 48 ساعة الماضية، تم رصد 44 طائرة مسيرة وطائرة صغيرة تابعة لهذا النظام الخبيث كانت تحاول دخول المجال الجوي للبلاد”. مأكدًا على أن الفضل بتدمير تلك المسيرات يعود على الجهوزية العالية ويقظة وحدات حرس الحدود التابعة لقوى الأمن الداخلي.
وبحسب لوكالة “فارس” في سياق متصل، أكد القائد العام للجيش الإيراني، اللواء أمير حاتمي، أن القوات المسلحة ستوجه ضربات حاسمة ومؤثرة ضد الكيان الصهيوني، تنفيذًا لأمر قائد الثورة الإسلامية. وأضاف اللواء حاتمي أن هذه الضربات تأتي ردًا على ما وصفه بالجرائم التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي.
هجمات إسرائيلية على إيران لليوم الثاني على التواليوأطلقت إيران، أمس السبت، دفعة جديدة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة على مدن إسرائيلية، من بينها حيفا وتل أبيب، مما أسفر عن مقتل 14 شخص وإصابة المئات من المدنيين وفقد العشرات منذ بدأ القصف الإيراني على إسرائيل، بحسب فرق الإسعاف. وشهدت عدة مناطق إسرائيلية تصاعدًا في عمليات الإخلاء نتيجة الهجمات، وسط تقارير عن وقوع مئات الجرحى.