وزير الخارجية يعقد لقاءات ثنائية ضمن فعاليات الدورة الـ21 لمجلس وزراء مجموعة الدول الثماني النامية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مساء اليوم، في لقاءات ثنائية على هامش الدورة الـ21 لمجلس وزراء مجموعة الدول الثماني النامية D-8، مع هاكان فيدان وزير خارجية تركيا، وعباس عراقجي وزير خارجية ايران، ويوسف مايتانا توجار وزير خارجية نيجيريا، وزامبري عبد القادر وزير التعليم العالي الماليزي، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
تناولت اللقاءات مجمل العلاقات الثنائية بين مصر وكل من تركيا وايران ونيجيريا وماليزيا، وسبل تطويرها فى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والدفع بها الي آفاق أرحب، كما تطرقت الي ابرز المستجدات محل الاهتمام المشترك فى الشرق الأوسط وأفريقيا وأبرزها التطورات فى سوريا وغزة ولبنان والسودان والقرن الأفريقي.
وعكست المناقشات رغبة متبادلة في الارتقاء بمستوى التنسيق والتشاور، لدعم العلاقات الثنائية وتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي، فضلا عن تعزيز التعاون في الأطر متعددة الأطراف، سواء في الاتحاد الأفريقي أو الأمم المتحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية ماليزيا الأمم المتحدة الاتحاد الإفريقي
إقرأ أيضاً:
اليوم.. مجلس الأمن يعقد جلسة مفتوحة حول أوكرانيا بطلب من 6 دول أعضاء
يعقد مجلس الأمن، اليوم الثلاثاء، إحاطة مفتوحة حول تطورات الأزمة في أوكرانيا، وذلك بناءً على طلب كل من الدنمارك وفرنسا واليونان وكوريا الجنوبية وسلوفينيا والمملكة المتحدة. مجلس الأمن يؤكد دعمه سيادة لبنان ويشدد على احترام قوات "يونيفيل"
قصر العيني يحصد مراكز متقدمة في مسابقة الطالب والطالبة المثاليين
لبنان يتقدّم بشكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل
وتترأس الجلسة وزيرة الخارجية السلوفينية تانجا فايون، بينما يقدم الإحاطة كل من كايوكو جوتو، القائمة بأعمال إدارة أوروبا وآسيا الوسطى والأمريكتين في إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام وعمليات السلام بالأمم المتحدة، وجويس موسويا، مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية، إلى جانب ممثل عن المجتمع المدني.
وتشارك أوكرانيا وعدد من الدول الإقليمية في الجلسة، فيما يشارك الاتحاد الأوروبي، وتأتي هذه الجلسة امتداداً لاجتماع سابق عقد في 20 نوفمبر الماضي بطلب من الدول نفسها.
ووفق الدول الداعية للاجتماع، تأتي هذه الإحاطة في ظل تزايد أعداد الضحايا المدنيين واستمرار الهجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا مع دخول فصل الشتاء، إضافة إلى الحاجة الملحّة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وعلى الرغم من الجهود الدولية، بما في ذلك التحركات التي تقودها الولايات المتحدة، لا يزال المدنيون يتحملون العبء الأكبر من تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية، بينما لم تحقق المساعي الدبلوماسية تقدماً ملموساً نحو إنهاء النزاع حتى الآن.