اليوم.. المصري يواجه حرس الحدود في الدوري
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواجه فريق المصري البورسعيدي، اليوم الخميس، فريق حرس الحدود، وذلك ضمن منافسات الدوري المصري الممتاز، في اللقاء الذي يجمع الفريقين باستاد السويس الجديد.
وكان قد اختتم أمس الأربعاء، الفريق المصري تدريباته بقيادة الكابتن علي ماهر المدير الفني للفريق، للاستعداد لمباراته أمام حرس الحدود.
وقام علي ماهر مدرب الفريق، خلال الأيام الماضية بمتابعة فريق حرس الحدود في آخر مباراة له في مواجهة الإسماعيلي في كأس الرابطة المصرية لكرة القدم وذلك لمعرفة أهم نقاط قوة وضعف الخصم.
وكانت آخر مباراة خاضها الفريق المصري أمام فريق الزمالك ضمن منافسات الكونفدرالية، والذي خسرها بهدف وحيد تلاقاه في شباكه، ليحتل المصري المركز الثاني في ترتيب المجموعة بعد فريق الزمالك الذي تصدر مجموعته.
المصري في الصدارةويتصدر النادي المصري جدول ترتيب مسابقة الدوري برصيد 10 نقاط بعدما خاض 4 مباريات، فاز في 3 لقاءات وتعادل في مباراة واحدة، وسجل لاعبو المصري 4 أهداف ولم تهتز شباكهم، حتى الآن، متفوقين على جميع فرق المسابقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فريق المصرى البورسعيدي الدوري المصري الممتاز المصري الدوري الكابتن على ماهر حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».