تظاهرة أمام جامعة كركوك تطالب باعتماد اللغة الكوردية في الدراسة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تظاهرة أمام جامعة كركوك تطالب باعتماد اللغة الكوردية في الدراسة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كركوك تظاهرة
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في هولندا تضامناً مع غزة وتنديداً بدعم الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
شهدت مدينة بابندريخت الهولندية، اليوم السبت، مظاهرة احتجاجية ضد قيام شركة “جي كي إن فوكر” بتصدير قطع غيار طائرات ” إف – 35″ المقاتلة الشبحية متعددة المهام، إلى الكيان الإسرائيلي.
وسار المتظاهرون، من ساحة “ماركت” الشهيرة وصولًا إلى مصنع شركة “جي كي إن فوكر” والمقر الرئيسي لشركة “جي كي إن أيروسبيس”، حسب وكالات عالمية.
ورفع المشاركون في المسيرة لافتات كُتب عليها “كلنا فلسطينيون، اقطعوا جميع العلاقات مع دولة الفصل العنصري إسرائيل”، وذلك في تعبير عن رفضهم لتصدير الأسلحة أو أي دعم عسكري للكيان الإسرائيلي.
وردد المتظاهرون شعارات من قبيل “فوكر، تبّا لك، توقفي عن دعم الإبادة الجماعية”، و”اخجلي يا فوكر، يداك ملطختان بالدماء”، و” فلسطين حرة”، و”الموت للجيش الإسرائيلي”.
وفي بيان باسم المحتجين، جرى التذكير بأن المحكمة الهولندية قررت العام الماضي وقف تصدير قطع غيار طائرات “إف – 35” إلى “إسرائيل”، بعد أن خلصت إلى أن الكيان الصهيوني ينتهك القانون الإنساني الدولي في قطاع غزة.
وأكد البيان أن شركة “جي كي إن فوكر” تواصل تصدير قطع الغيار المشار إليها إلى “إسرائيل” عبر وسائل غير مباشرة، رغم قرار القضاء الهولندي، ما يجعلها شريكًا في الجرائم التي تُرتكب في غزة، ويسهم في استمرار الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 57,338 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 135,957 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.