المسلة:
2025-12-09@13:46:48 GMT

رئيس الوزراء: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق

تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT

رئيس الوزراء: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق

19 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في لقاء متلفز:

رئيس الوزراء: أنا قليل الظهور في اللقاءات الحوارية لإيماني بأن الميدان هو الفيصل

رئيس الوزراء: المواطن يريد أن يلمس شيئاً واقعياً وقد مل من الوعود

رئيس الوزراء: الأحداث السورية لم تكن مفاجأة قياساً بالوضع الذي كانت عليه سوريا

رئيس الوزراء: سياسة حكومتنا نجحت في مرحلة صعبة

رئيس الوزراء: أبلغت الرئيس التركي أثناء زيارته بغداد بأهمية إعادة العلاقة مع سوريا وقد وافق

رئيس الوزراء: طلبت من بشار الأسد عقد اجتماع في بغداد على مستوى وزراء خارجية العراق وتركيا وسوريا وقد أبدى موافقة مبدئية ولكن كانت لديه شروط

رئيس الوزراء: كررت المحاولة مع الأسد 3 مرات لعقد اجتماع ببغداد على مستوى وزراء الخارجية والجانب التركي كان موافقاً

رئيس الوزراء: تركيا اشترطت بعودة النازحين واللاجئين على أراضيها من السوريين ومواجهة الإرهاب

رئيس الوزراء: الجانب السوري قال لنا بإنه يشترك مع شروط تركيا حول عودة النازحين ولكن يجب مواجهة الإرهاب بشكل عام سواءً على PKK  أو الفصائل المسلحة الأخرى وكانت هذه نقطة الخلاف

رئيس الوزراء: تعذر جلوس تركيا وسوريا على طاولة واحدة بعد 3 محاولات

رئيس الوزراء: العراق بذل جهداً يعدّ الأهم من أجل تقريب وجهات النظر بين تركيا وسوريا

رئيس الوزراء: نريد أن يترك القرار للشعب السوري بأن يحدد خياراته

رئيس الوزراء: موقف العراق كان واضحاً بعدم التدخل بالشأن السوري

رئيس الوزراء: قلقون من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلحة وعناصر داعش الإرهابي

رئيس الوزراء: نرصد تحركات لداعش وبدأنا بعمليات مشتركة مع الأردن والتحالف الدولي

رئيس الوزراء: حريصون على وحدة وسلامة الأراضي السورية واحترام إرادة الشعب السوري

رئيس الوزراء: مستعدون لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا بدون التدخل

رئيس الوزراء: لا نريد الآخرين بالتدخل في الشأن السوري

رئيس الوزراء: العراق تحرك ضمن المنطقة وقاد جهداً دبلوماسياً في سبيل الاتفاق على المبادئ العامة الخاصة بالشأن السوري

رئيس الوزراء: قدمنا ورقة عراقية في اجتماع العقبة تتضمن المبادئ الأساسية لاستقرار سوريا وقيام عملية سياسية

رئيس الوزراء: نأمل من الإدارة السورية أن تعي قلق الدول العربية والأقليمية وأن تعطي ضمانات ومؤشرات إيجابية

رئيس الوزراء: الظروف السورية تشبه الوضع العراقي في 2003 وهذا ما يحتم علينا إعطاء النصائح لعدم الوقوع بالأخطاء التي وقعنا بها

رئيس الوزراء: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق

رئيس الوزراء: الحكومة عملت على بناء علاقات طيبة مع الجميع والكل يزور العراق ويستمع إلى رأيه

رئيس الوزراء: الدولة العراقية بكل سلطاتها شخصت مكامن الخطر وأخذت كل الاحتياطات الأمنية والسياسية والاقتصادية

رئيس الوزراء: حافظنا على المصالح العليا للعراق وعدم زجه في ساحة الصراعات

رئيس الوزراء: العراق لم يتلق أي تهديد اتجاه أي قضية

رئيس الوزراء: العراق وصل إلى مرحلة من الموثوقية والمقبولية الأقليمية والدولية

رئيس الوزراء: كل الرسائل التي تلقيناها بالزيارات والاتصالات تؤكد على التزام الدول بأمن العراق واستقراره

رئيس الوزراء: دول أكدت التزامها بالوقوف مع العراق اتجاه أي تهديد إرهابي يحاول المساس بحدوده

رئيس الوزراء: العراق لا يزال عضواً أصيلاً في التحالف الدولي لمواجهة داعش الإرهابي

رئيس الوزراء: موقفنا اتجاه سوريا متطابق مع الدول الصديقة

رئيس الوزراء: وضعنا في 2024 يختلف تماماً عن 2014 بظل استقرار سياسي وشعب مؤمن بالعملية السياسية والحكومة ومساراتها

رئيس الوزراء: العراق في المسار الصحيح ويحظى بثقة ومقبولية غير مسبوقة منذ بدء العملية السياسية في 2003

رئيس الوزراء: ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالعراق يدعو إلى المزيد من التوافق السياسي

رئيس الوزراء: إحاطة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالعراق بمجلس الأمن كانت واضحة بأنه أمام عراق جديد واستقرار سياسي غير مسبوق

رئيس الوزراء: غير مقبول بأن يوجه أي أحد شروط للعراق

رئيس الوزراء: لا يوجد أي شروط لحل الحشد الشعبي

رئيس الوزراء: الحكومة وضعت إنفاذ القانون أولوية وبدون مجاملة أي طرف كان

رئيس الوزراء: حدودنا في أحسن حالاتها ولأول مرة يكون هناك تحصينات ومسك نقاط حدودية

رئيس الوزراء: الدولة هي من تملك القرار في السلم والحرب

رئيس الوزراء: لن نسمح لأي طرف بأن يزج العراق بحروب وصراعات

رئيس الوزراء: لا يوجد مبرر لوجود 86 دولة من التحالف الدولي بالعراق

رئيس الوزراء: كان مقرراً أن يعلن عن جدول زمني لحصر السلاح وإنهاء أي وجود لأي مجاميع أو فصائل خارج نطاق المؤسسات الأمنية بالتزامن مع الإعلان عن جدول انتهاء مهام قوات التحالف الدولي بالعراق

رئيس الوزراء: سننتقل إلى علاقات أمنية ثنائية مع التحالف الدولي وليس قطعية مع المجتمع الدولي

رئيس الوزراء: التحالف الدولي ملتزم بدعم العراق في مواجهة الإرهاب

رئيس الوزراء: تنظيم العلاقة مع التحالف جزء أساسي في استقرار البلاد والسيطرة على السلاح ضمن مؤسسات الدولة

رئيس الوزراء: غير مقبول لتركيا أن تتدخل في الشأن السوري أو تكون على أراضيها

رئيس الوزراء: العراق والدول العربية هدفهم الأساسي وحدة وسلامة الأراضي السورية

رئيس الوزراء: لم نتلق أي اتصال من الجولاني

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: السوری رئیس الوزراء التحالف الدولی

إقرأ أيضاً:

تقرير: 25 يومًا مهلة لأكراد سوريا.. رسالة تهديد من تركيا!

أنقرة (زمان التركية)- تترقب الأوساط الأمنية مصير قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وحدات حماية الشعب (YPG)، التي كان من المتوقع أن تندمج في صفوف الجيش السوري بعد أن تلقي منظمة حزب العمال الكردستاني (PKK) السلاح.

ونقل تقرير صحفي عن مصادر أمنية أنه في حال عدم اندماج هذه القوات مع حكومة دمشق وفق اتفاق مارس الماضي، قبل نهاية العام، فإن رسالتها واضحة وحاسمة: “ستقوم دمشق بعملية، وسندعمها”.

وتؤكد المصادر الأمنية التركية أن أنقرة ستقدم الدعم اللازم لحكومة دمشق إذا اضطرت الأخيرة لشن عملية عسكرية في حال عدم امتثال قوات سوريا الديمقراطية لـ “اتفاق 10 مارس”.

ووفقًا لما ورد في صحيفة “تركيا جازيتيسي”، فإن سوريا شهدت دمارًا هائلاً، وستخلق عملية إعادة الإعمار قيمة اقتصادية جديدة.

ومن المرجح أن تجتمع دول من الخليج، تركيا، ومصر للعمل على إعادة إعمار سوريا وإرساء نظامها الاقتصادي في الفترة المقبلة.

وقد بدأت هذه الجهود بالفعل، لكنها ستستغرق وقتًا. ويُعد رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا خطوة بالغة الأهمية في هذا السياق.

ومن المتوقع أن تندمج قوات سوريا الديمقراطية بالكامل قبل نهاية العام.

وتشدد تركيا على ضرورة حل التنظيم، وانخراط الأفراد في صفوف الجيش السوري بشكل فردي، مؤكدة: “لن نسمح لها بالتحرك كمنظمة واحدة بعد الآن”. وترفض أنقرة بشكل قاطع مشاركة القيادة العليا لقوات سوريا الديمقراطية في حكومة دمشق.

وبحسب الصحيفة، فإن “اتفاق 10 مارس” واضح، وفي حال عدم الوفاء بشروطه، لا يوجد سوى خيار واحد: ستقوم الحكومة السورية بعملية عسكرية للحفاظ على وحدة أراضيها، وتركيا ستدعمها.

ووفق الصحيفة، على الرغم من المقاومة التي تظهر في بعض الاشتباكات المتفرقة مؤخرًا، فمن المؤكد أن هذه القوات ستندمج في نهاية المطاف.

ويعود هذا اليقين إلى وجود توافق بين الولايات المتحدة، سوريا، وتركيا على هذه المسألة، باستثناء محاولات إسرائيل لإثارة الفوضى.

ويُشدد التقرير على أنه من المستحيل انضمام عناصر حزب العمال الكردستاني إلى قوات سوريا الديمقراطية ثم إلى الجيش السوري.

وشهد الأسبوع الماضي تنفيذ أول عملية مشتركة لمكافحة تنظيم “داعش” بين حكومة دمشق والولايات المتحدة، وهو ما يمثل نقطة تحول هامة. هذا التطور يسحب “الورقة الأخيرة” التي كانت تستخدمها قوات سوريا الديمقراطية لتبرير وجودها.

وكانت خمس دول (تركيا، سوريا، العراق، الأردن، ولبنان) قد اتفقت على إنشاء مركز قيادة مشترك لمكافحة داعش. وقد أرسلت تركيا أفرادها، وحاليًا يضم المركز عناصر سوريين وأتراكًا.

Tags: الشرعالقوات التركيةتركياسورياقسد

مقالات مشابهة

  • يا غزة حنا معاكي للموت.. هتافات الجيش السوري دعما لغزة تلفت الأنظار
  • بيت خالتك حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟
  • ‏الرئيس السوري أحمد الشرع: علاقة سوريا مع دولة الإمارات والسعودية وقطر وتركيا "مثالية"
  • القيادة تهنئ رئيس الجمهورية العربية السورية بذكرى يوم التحرير لبلاده
  • تفعيل عمل السفارة اللبنانية في سوريا
  • الإطار يحذر من التدخل الأمريكي في تسمية رئيس الوزراء .. الاسم سيحدد ولن يعلن
  • تقرير: 25 يومًا مهلة لأكراد سوريا.. رسالة تهديد من تركيا!
  • رئيس الأركان التركي يزور سوريا ويلتقي كبار المسؤولين
  • التوغلات الإسرائيلية في الجنوب السوري
  • التحالف الدولي يكثّف تدريباته المشتركة مع قسد بالتزامن مع تدريبات لقوات مكافحة الإرهاب