الخطوط الجوية التركية تدرج مطاري دمشق وحلب ضمن وجهاتها من إسطنبول
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تركيا – أدرجت الخطوط الجوية التركية مطاري دمشق وحلب الدوليين ضمن وجهاتها من مطار إسطنبول بعد وقف الرحلات إلى سوريا منذ عام 2012.
وبعد انطلاق الأزمة السورية، أعلنت الخطوط الجوية التركية في 2012 أنها ستوقف رحلاتها إلى دمشق وحلب، حينها كانت تسير الشركة التركية سبع رحلات أسبوعية إلى دمشق وخمس رحلات إلى حلب من مطار أتاتورك في اسطنبول.
ويوم أمس أجرت طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية السورية رحلة بين دمشق وحلب وذلك للمرة الأولى منذ 8 ديسمبر الجاري أي بعد سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وذكرت وزارة النقل في الحكومة الانتقالية السورية أن السلطات تعمل على تجهيز المطارات المدنية لاستقبال وإقلاع الطائرات منها، وأن العمل جار لتجهيز مطاري دمشق وحلب.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: دمشق وحلب
إقرأ أيضاً:
الرئاسي يبحث التحديات التي تواجه شركة الخطوط الجوية اليمنية
شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع.
وأكد المحرمي -خلال لقائه اليوم الأحد، في عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة- على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. وفق وكالة سبا الرسمية.
وجرى مناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة.
بدورها حمّلت قيادة الشركة، جماعة الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية.