ناهد السباعي تكشف عن سبب عدم مصافحتها لـ حورية فرغلي «صورة»
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة ناهد السباعي، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وخاصة عقب ظهورها الأخير في مقطع فيديو ترفض مصافحة الفنانة حورية فرغلي على هامش فعاليات مهرجان القاهرة للأفلام القصيرة الذي يقام بدار الأوبرا المصرية.
وفي هذا السياق، كشفت ناهد السباعي، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن سبب عدم مصافحتها لـ حورية فرغلي، قائلة: «الموضوع كبر أوي، لكن أنا فاهمة تأثير أفعالي وعايزة أوضح الوضع المنتشر حاليًا، أنا بحترم كل زملائي في الصناعة وعمري ما ها أتسبب في أي إساءة عمدًا، وحابة أوضح سوء الفهم لأنني أنا متفاجئة من ردود الأفعال».
وأضافت ناهد السباعي: «بالنسبة للموضوع اللي حصل أنا مسلمتش لأنها كانت وسط مقابلة والكاميرا شغالة ومحبتش أقطعها، كان رد فعل تلقائي وعشان كده قررت أكتب رد عام عشان الكل يفهم الموقف، وبعدين إحنا سلمنا على بعض على المسرح».
آخر أعمال ناهد السباعيجدير بالذكر، أن آخر أعمال حورية فرغلي مسلسل نقطة سودة، الذي يعرض من خلال شاشة MBC مصر حاليا، بالتعاون مع باقة كبيرة من النجوم، أبرزهم: أحمد مجدي، أحمد بدير، سماح أنور، وفاء عامر، نضال الشافعي، سارة سلامة، هدى الإتربي، وهو من تأليف ورشة كتابة تحت إشراف المؤلف أمين جمال، وإخراج محمد أسامة.
ويعد مسلسل نقطة سودة، التعاون الفني الثاني بين النجمين أحمد فهمي وناهد السباعي، بعد تقديمهما فيلم «اللعبة أمريكاني»، الذي عرض عام 2019، للمخرج مصطفى أبو سيف، وشارك معهما مجموعة من الفنانين منهم شيماء سيف، أحمد الشامي، عارفة عبد الرسول، انتصار، علاء زينهم، أيمن القيسوني، محمد السويسي، هبة الإمام.
اقرأ أيضاًبعد رفض مصافحتها.. ما حقيقة الخلاف بين ناهد السباعي و حورية فرغلي؟
هربت من حفل زفافها ولم تحضر جنازة والدتها.. الأزمات تلاحق ناهد السباعي في عيد ميلادها
ناهد السباعي لـ حبر سري: شاركت في مسلسل لن أعيش في جلباب أبي بمشهد فرح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ناهد السباعي الفنانة ناهد السباعي مسلسلات ناهد السباعي فستان ناهد السباعي ناهد السباعي ووالدتها النجمة ناهد السباعي أعمال ناهد السباعي الممثلة ناهد السباعي ناهد السباعی حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
بيانات ملاحية تكشف تحركات عسكرية.. ما الذي يجري قبالة الساحل الفنزويلي؟
كثف الجيش الأميركي طلعات جوية قرب الساحل الفنزويلي بمشاركة مقاتلات وقاذفات وطائرات مسيّرة، بحسب بيانات ملاحية، وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وكراكاس.
سُجِّل نشاط جوي مكثف للجيش الأميركي قبالة الساحل الفنزويلي خلال الأسابيع الأخيرة، شمل مقاتلات وقاذفات وطائرات مسيّرة للاستطلاع، بحسب تحليل أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات موقع "فلايت رادار 24" لتتبع حركة الطيران، في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وكراكاس.
وأظهرت بيانات الموقع أن طائرتين من طراز "إف/إيه 18" تابعتين لسلاح البحرية الأميركي حلّقتا فوق خليج فنزويلا لأكثر من أربعين دقيقة، واقتربتا لمسافة تقل قليلا عن خمسة وثلاثين كيلومترا من الساحل، بينما كانت طائرة عسكرية أخرى تنفذ مهمة في الأجواء الشمالية للمنطقة نفسها.
وفي اليوم ذاته، رُصد تحليق طائرة استطلاع مسيّرة بعيدة المدى لساعات فوق امتداد واسع من البحر الكاريبي، في سابقة لم تُسجّل منذ ما لا يقل عن شهر، تلا ذلك تحليق مسيّرة أخرى على ارتفاعات عالية صباح الجمعة.
كما سُجّلت خمس طلعات جوية لقاذفات من طراز بي-1 وبي-52، إضافة إلى طلعتين لمقاتلات "إف/إيه 18"، على مسافة تقارب أربعين كيلومترا من الساحل الفنزويلي بين أواخر تشرين الأول/أكتوبر وأواخر تشرين الثاني/نوفمبر. وأظهرت صور نشرها الجيش الأميركي مشاركة طائرات شبح من طراز "إف-35" في مهام جوية لم تظهر ضمن بيانات تتبع الطيران.
Related فنزويلا: احتجاز واشنطن للسفينة قرصنة دولية وترامب يشبه جاك سبارو مع فارق أن الأخير "كان بطلًا"واشنطن تصعّد ضد فنزويلا: احتجاز ناقلة نفط وتلويح بخيارات أكثر حدّةالمقاتلات الأميركية تقترب من فنزويلا.. ومادورو يشتكي مازحًا من "اتصالات الشمال" خلفية توتر متصاعديأتي هذا النشاط الجوي في وقت عززت فيه الولايات المتحدة حضورها العسكري في منطقة الكاريبي، عبر حشد أسطول من السفن الحربية ضمن ما تصفه بجهود مكافحة تهريب المخدرات. وشنت واشنطن منذ أيلول ضربات استهدفت سفنا يُشتبه بتورطها في التهريب، ما أسفر عن مقتل نحو تسعين شخصا.
واتهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الولايات المتحدة باستخدام ملف المخدرات كذريعة لتصعيد الضغوط والسعي إلى تغيير النظام في كراكاس.
تصعيد بحري وعقوبات اقتصاديةوبالتوازي مع التحركات الجوية، برز توتر إضافي بعد احتجاز القوات الأميركية ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية، في خطوة قالت واشنطن إنها تمهد لمصادرة شحنتها، بالتزامن مع فرض عقوبات جديدة طالت أشخاصا وشركات مرتبطة بقطاع النفط الفنزويلي.
وأدت هذه التطورات إلى إرباك حركة الشحن، مع مخاوف لدى مالكي السفن من تعرض ناقلات أخرى لإجراءات مماثلة، في وقت تظهر فيه بيانات ملاحية وجود عشرات الناقلات المحملة أو المنتظرة قرب السواحل الفنزويلية، بينها عدد كبير خاضع للعقوبات.
ويعكس تزامن التحليق الجوي والتصعيد البحري والعقوبات الاقتصادية مرحلة ضغط متكاملة تمارسها واشنطن على كراكاس في واحدة من أكثر المراحل حساسية في العلاقة بين البلدين.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة