مصر أكتوبر: حجم استثمارات الدولة في 2024 يؤكد خطواتنا على الطريق الصحيح
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
قالت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، إن ترؤس مصر قمة مجموعة الثماني النامية يؤكد دورها الريادي والمحوري في منطقة الشرق الأوسط، لافتة إلى أن أجندة القمة شملت العديد من القضايا الساخنة على الساحة وأهمها غزة وفلسطين وسوريا.
وأضافت مديح، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قمة مجموعة الثماني النامية شملت العديد من المحاور الاقتصادية والسياسية، مشيدة بحجم استثمارات الدول النامية في مصر خلال 2024، وهذا الأمر يؤكد أن مصر على الطريق الصحيح نحو الجمهورية الجديدة.
تابعت رئيس حزب مصر أكتوبر، مصر في مقدمة العالم على جميع المستويات من حيث حجم الاستثمارات، لافتة إلى أن مصر دولة سلام وليست دولة حرب هناك معاهدات مع العدو الصهيوني يجب الالتزام بها ولا يمكن أن تلتفت القيادة السياسية إلى الأصوات الشاذة التي تبحث عن الخراب والدمار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر استثمارات محمد موسى الدول النامية جيهان مديح استثمارات مصر المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس أفريقيا الوسطى يؤكد ترشحه لولاية ثالثة وسط جدل دستوري
أعلن رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى، فوستين أركانج تواديرا، أمس السبت، عزمه خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في ديسمبر/كانون الأول 2025، سعيا لولاية ثالثة أثارت جدلا سياسيا متصاعدا بشأن شرعية الاستمرار في الحكم، عقب تعديل دستوري أتاح له ذلك.
وجاء إعلان تواديرا خلال اجتماع لحزبه "حركة القلوب المتحدة" في العاصمة بانغي، إذ قال "أقول نعم بوضوح لرغبة الحركة في ترشيحي للانتخابات الرئاسية في ديسمبر/كانون الأول"، مؤكدا قبوله "التحدي السياسي الجديد".
وكان تواديرا قد انتُخب أول مرة عام 2016، ثم أُعيد انتخابه عام 2020 في انتخابات طعنت المعارضة بسلامتها، وشهدت اضطرابات أمنية نتيجة نشاط الجماعات المسلحة.
ويواجه الرئيس انتقادات متزايدة من خصومه الذين يتهمونه بالسعي إلى ترسيخ بقائه في السلطة، بعد اعتماد دستور جديد في استفتاء أجري عام 2023، أتاح له الترشح مجددا.
وإلى جانب الاستحقاق الرئاسي، من المتوقع أن يُدعى الناخبون للمشاركة في الانتخابات التشريعية والبلدية المؤجّلة منذ العام الماضي، بسبب نقص التمويل وتعثر تحديث السجل الانتخابي.
وتعيش أفريقيا الوسطى حالة من عدم الاستقرار منذ استقلالها عن فرنسا عام 1960، في حين تراجعت وتيرة العنف تدريجيا في السنوات الأخيرة، رغم استمرار التوترات الأمنية، خاصة في المناطق الشرقية القريبة من الحدود مع السودان.