القراي: ديسمبر حدث تاريخي انتهى زي ثورات ابريل واكتوبر!
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
ديسمبر حدث تاريخي انتهى زي ثورات ابريل واكتوبر!
آي والله انتهى وحصلت أحداث كتيرة بعدو ح تنتهي برضو لكن نحن شعب عايش في الماضي ح نظل عايشين علي ذكرى ديسمبر و نفترض انها حاصلة الآن زي بعانخي العلم الناس الحرابة و ود حبوبة و المك نمر و أي زول بقول كدا ح يلاقي مئات السيوف في رقبتو.
ديسمبر انتهت زي ما انتهت باقي ثورات الربيع العربي و جاطت الدنيا بعدها لكن العرب اتجاوزو ثوراتهم الحصلت و ماف زول بستنجد بالماضي غيرنا.
سهيل القراي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: انتهت الشرعية الدولية لإسرائيل وعزلة سياسية تلوح بالأفق
تناولت صحف عالمية مختلفة الأزمات الراهنة، محذرة من انتهاء الشرعية الدولية لإسرائيل، ومشككة في قدرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على فرض السلام في الشرق الأوسط وأوكرانيا.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادر سياسية إسرائيلية أن الشرعية الدولية لعمليات الجيش الإسرائيلي انتهت، محذرة من أن استمرار القتال قد يؤدي في المستقبل القريب إلى عزلة سياسية.
وبحسب المتحدثين للصحيفة، قد يؤدي استمرار القتال إلى عقوبات اقتصادية، وربما إلى قرار من مجلس الأمن يدعو لوقف الحرب.
وأشارت الصحيفة إلى أن ما حدث في مستشفى ناصر وصمت إسرائيل إزاءه قد يشكلان نقطة تحول في مسار الصراع، مؤكدة أن غياب الرد الرسمي الإسرائيلي ليس مجرد فشل إعلامي، بل قد يتسبب في أضرار سياسية خطيرة.
وتزامنا مع هذه التحذيرات، انطلق تقرير في صحيفة "نيويورك تايمز" من قصة الطبيبة آلاء النجار التي فقدت أبناءها في غارة إسرائيلية استهدفت منزلها في غزة، معلقا بأنهم ضحايا تصعيد إسرائيلي آخر للصراع الذي بات كثيرون حتى داخل إسرائيل يرون أنه لن ينتهي.
وذكّر التقرير بتحقيق أجرته الصحيفة قبل أشهر يكشف أن إسرائيل غيّرت قواعد الاشتباك في بداية الحرب، مما زاد من عدد المدنيين الذين اعتبرت تعريضهم للخطر في غاراتها على ما تصنفها أهدافا عسكرية مسموحا به.
إعلانوفي الاتجاه نفسه، رأى مقال في صحيفة "لوموند" الفرنسية أن إسرائيل تقود حربا غير إنسانية على قطاع غزة لا على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشيرا إلى أن المأساة التي يعيشها سكان غزة أفظع بكثير في الواقع لأن التعتيم الإعلامي الذي تفرضه إسرائيل يخفي جانبا كبيرا من الحقيقة الصادمة.
وخلص المقال إلى أن "عسكرة المساعدات" لا تعتبر انتهاكا للقانون الدولي فحسب، بل هي سلاح حرب لن يحقق لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو النصر الكامل الذي يتطلع إليه.
شرق أوسط جديد
وعلى المستوى السياسي الأميركي، تحدث مقال في صحيفة "جيروزاليم بوست" عن شرق أوسط جديد في أعين ترامب لا تُرى فيه إسرائيل.
وعلل المقال طرحه بالقول إن قادة إسرائيل ظلوا عالقين في حروب الماضي، في وقت يفضل فيه الرئيس الأميركي الصفقات ذات المصالح المتبادلة.
واستشهد المقال بزيارة ترامب الأخيرة للمنطقة، لافتا إلى أنه عبّر عن انبهاره بما حققته دول الخليج من تطور وسلام بالاعتماد على مواردها.
وهذا يقود، حسب المقال، إلى أن الولايات المتحدة تسعى إلى إيجاد شركاء تجاريين لا حلفاء أيديولوجيين، وعلى إسرائيل إدراك هذه الحقيقة.
وفي المقابل، نجد في مقال بصحيفة "الغارديان" البريطانية أن ترامب أخطأ التقدير عندما اعتقد أنه يستطيع فرض السلام على نتنياهو في قطاع غزة وعلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا.
وذكر المقال أن بوتين ونتنياهو يشتركان في العديد من الصفات التي يجب أن يلاحظها ترامب حتى يتمكن من إجبارهما على إنهاء حربيهما.
أضاف أنه إذا أراد ترامب ذلك حقا لن يجد سبيلاً غير توظيف القوة والنفوذ الأميركيين بالكامل بالتعاون الوثيق مع حلفاء واشنطن.
وبشأن الملف الأوكراني، أكدت صحيفة "واشنطن بوست" أن تصاعد وتيرة الهجمات الروسية على أوكرانيا يلقي بظلال من الشك على عملية السلام التي تتوسط فيها الولايات المتحدة.
إعلانوأشارت الصحيفة إلى أن الهجوم الذي نفذته روسيا ليلة الأحد الماضية أبان عن توسع في نطاق العمليات على أراضي أوكرانيا وتنوع في الأسلحة المستخدمة ومصادرها وأيضا تنوع في الأهداف، مما يطرح تساؤلات بشأن نوايا موسكو تجاه مساعي وقف الحرب.