الصحة العالمية: 8 ملايين شخص في أفغانستان يفقدون فرصة الحصول على المساعدة الصحية
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
حذرت منظمة الصحة العالمية من أنه بدون التمويل الكافي فإن 8 ملايين شخص في أفغانستان سيفقدون إمكانية الحصول على المساعدة الصحية الأساسية والتي من المحتمل أن تكون منقذة للحياة، كما لن يحصل 450 ألف مريض على سوى القليل من خدمات رعاية الإصابات المنقذة للحياة بما في ذلك عمليات نقل الدم.
وأشارت المنظمة الدولية - في تقرير اليوم /الجمعة/ - إلى أن ما يقدر بنحو 1.
وأبرزت أنه وبعد عقود من عدم الاستقرار والتي تفاقمت بسبب الجفاف الشديد والكوارث الطبيعية، فإن أفغانستان تواجه حاليا أزمة إنسانية مطولة، حيث يعيش ملايين الأشخاص في حالة فقر أو لا يحصلون على الصحة والغذاء؛ مما يعرضهم لخطر شديد من سوء التغذية وتفشي الأمراض.
ونوه التقرير بأن ضعف النساء والفتيات ازداد بشكل أكبر، حيث يواجهن عقبات متزايدة في الحصول على الرعاية الصحية؛ بسبب الحظر المفروض على التعليم والمشاركة في القوى العاملة.
ولفتت المنظمة إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية المنقحة لأفغانستان لعام 2023 تكشف عن زيادة مقلقة في عدد الأشخاص الذين هم في حاجة ماسة للمساعدات الإنسانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحة العالمية أفغانستان
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. اعرف كيفية الحصول على تصريح سفر للقُصر
لا يسمح بالسفر خارج البلاد للقصر (أقل من 18 عاما) بدون ولى الأمر وفى حالة سفره بمفرده يتوجب عليه الحصول على تصريح سفر من خلال إدارة الإتصال بديوان الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، وذلك عقب الفحص والتأكد من جدية مبررات السفر وفقاً للتعليمات المُقررة، ويستثنى من استصدار ذلك التصريح القُصر المُغادرين رفقة (الأب - الأم - الجد / الجدة للأب أو الأم - الأشقاء البالغين) شريطة إثبات صلة القرابة.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة