خاص
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي شائعة تفيد بوفاة الفنان السوري بسام كوسا، خلال الساعات الماضية، مما أثار موجة من القلق لدى جماهير ومحبي الفنان.
وعبر محبو الفنان السوري عن استيائهم من تكرار هذه النوعية من الأخبار المضللة، والتي تثير الذعر دون أي تأكيد من مصدر رسمي أو من أقارب الفنان.
وتم نفي الشائعة بشكل قاطع، من قبل الفنان السوري الذي كتب عبر حسابه على “انستغرام” “الخبر عار عن الصحة”، دون الدخول في تفاصيل إضافية.
وتكررت أخبار كثيرة عن وفاة بسام كوسا، فسبق الإعلان عن وفاته في 2012 بأزمة قلبية، وفي أغسطس2022 بسبب فيروس كورونا.
وتم تداول اسم الفنان السوري في أكثر من إشاعة خلال الفترة الأخيرة منها أنه قد طلب من الرئيس السوري أحمد الشرع تعيينه نقيباً للفنانين في سوريا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الشرع بسام كوسا وفاة الفنان السوری
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.