أفادت مصادر مطلعة بأن وفد التفاوض الإسرائيلي يتواجد  في الدوحة، وذلك لإيجاد مخرج بصفقة تبادل أسرى غزة، حيث أشارت شبكة  “العربية” إلى أن الوفد الإسرائيلي يرى أملا في صفقة غزة رغم "ضعف الحظوظ".

من ناحية أخرى، تقول الصحف العبرية إنه بينما يواصل الوسطاء في القاهرة والدوحة جهودهم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، يتم العمل على مناقشة بعض الفجوات المتبقية بين الأطراف.

وذكر تقرير أن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 إسرائيليا في الجولة الأولى من إطلاق سراح الرهائن، في حين ذكر تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية أن المحادثات متفق عليها بنسبة 90%.

وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي: "كلما قللنا من مناقشة هذا الأمر، كان ذلك أفضل". 

وطالبت عائلات الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في بيانات عامة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح جميع أحبائهم في مرحلة واحدة، ووصفوا الإفراج الجزئي بأنه "حكم بالإعدام" على الذين تركوا وراءهم.

وقالت مصادر لم تسمها لصحيفة “الغد” المصرية، اليوم الأحد، إن إسرائيل طلبت إدراج 11 رجلاً على قائمة الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار، حيث تطالب حماس على ما يبدو بمزيد من التعويضات مقابل إطلاق سراحهم.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدوحة وقف إطلاق النار وفد التفاوض الإسرائيلي تبادل أسرى غزة القاهرة والدوحة 11 إسرائيليا المزيد

إقرأ أيضاً:

تقرير بريطاني: التفوق الجوي الإسرائيلي يهيمن.. لكن المعادلة قد تتغير لصالح إيران

إيران – كشفت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران سلط الضوء على نقاط ضعف عسكرية لدى إيران، رغم أن بعض التقديرات تشير إلى أن الحرب قد تصب في صالحها.

وأوضحت الصحيفة أن الضربات الإسرائيلية واسعة النطاق ألحقت أضرارا كبيرة بالقدرات العسكرية الإيرانية، لا سيما في منظومات الدفاع الجوي، حيث تدعي إسرائيل تعطيل ما يقارب ثلث هذه المنظومات قبل التصعيد العسكري.

وردت إيران بإطلاق أكثر من 400 صاروخ باليستي، لكن حدة هذه الهجمات تراجعت بعد الموجة الأولى، مما يعكس محدودية قدرتها على الحفاظ على حملة صاروخية مكثفة لفترة طويلة.

وبحسب “الغارديان”، يبرز التفوق الجوي الإسرائيلي كعامل حاسم في هذا الصراع، حيث تمكنت طائراتها من استهداف مواقع عسكرية إيرانية بعمق مع تجنب العقاب تقريبًا، إلى جانب نجاحها في عمليات اغتيال دقيقة استهدفت قادة وعلماء إيرانيين بارزين.

ورغم اختراق بعض الصواريخ الإيرانية للدفاعات الإسرائيلية وإلحاقها خسائر مدنية، فإنها لم تؤثر بشكل جوهري على المنشآت العسكرية أو الصناعية الإسرائيلية، باستثناء هجوم واحد استهدف مصفاة نفط.

وبحسب “الغارديان”، تعاني إسرائيل من مخاوف تتعلق بنضوب مخزونها من صواريخ الاعتراض، إلا أن هيمنتها الجوية المستمرة، مقترنة بفشل إيران في تحقيق إنجازات استراتيجية ضد أهداف مدنية أو عسكرية حيوية، تشير إلى أن كفة الصراع تميل حاليا لصالح تل أبيب.

مع ذلك، قد يتغير هذا الوضع إذا تمكنت إيران من تعزيز فعالية ضرباتها الصاروخية بشكل كبير في المراحل المقبلة، بحسب الصحيفة البريطانية.

المصدر: “الغارديان”

مقالات مشابهة

  • إطلاق سراح زعيم المعارضة البيلاروسية سيارتي تسيخانوسكي من السجن بعد زيارة من المبعوث الأمريكي
  • إطلاق سراح الناشط المؤيد للفلسطينيين محمود خليل بأمر من قاض أمريكي
  • إطلاق سراح الناشط المؤيد للفلسطينيين محمود خليل بأمر من قاض أمريكي- (صور وفيديو)
  • عراقجي: نطالب الموقعين على اتفاق جنيف بتحمل المسؤولية حيال القصف الإسرائيلي
  • تقرير بريطاني: التفوق الجوي الإسرائيلي يهيمن.. لكن المعادلة قد تتغير لصالح إيران
  • طهران تجدد رفضها التفاوض قبل وقف العدوان الإسرائيلي على إيران
  • تقرير أممي يبقي الجيش الإسرائيلي بالقائمة السوداء لانتهاكاته ضد الأطفال
  • «الخطيب»: إطلاق تقرير الاستثمار العالمي من القاهرة يعكس مكانة مصر المتقدمة
  • إطلاق تقرير الاستثمار العالمي لمنظمة «أونكتاد».. مصر التاسعة عالميًا بين الدول الأكثر جذبًا للاستثمارات الأجنبية المباشرة في 2024
  • إسرائيل تستهدف حزب الله مجددًا في النبطية رغم اتفاق وقف إطلاق النار