#سواليف

ألم يحن #اطلاق #سراح #الكاتب_الوطني الكبير #أحمد_حسن_الزعبي؟!!

كتب .. د. #حسن_البراري

من المدهش حقًا أن يبقى كاتب وطني، يُحبّه الشعب أكثر من أولئك الذين سجنوه، خلف القضبان لكلمة قالها قد يتفق مع البعض فيها وقد يختلف. في حين أن اللصوص والفاسدين ما زالوا يتنعمون بحريتهم، بل ويطالعوننا في كل مناسبة بدروس في الوطنية، بينما هم في الواقع يسرقون الوطن ويتاجرون بمستقبله.

لو كان الكتاب يسرقون الأموال بدلًا من الكلمات، لربما كانوا قد أصبحوا أبطالًا وطنيين في نظر البعض!

مقالات ذات صلة مسؤول إسرائيلي: “أنصار الله” حاصرونا في البحر وردودنا عليهم غير مجدية 2024/12/22

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اطلاق سراح الكاتب الوطني حسن البراري

إقرأ أيضاً:

سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده

قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.

الأسبوع الماضي، تظاهر مواطنون في العاصمة تونس، الجمعة، للمطالبة بإطلاق سراح من سموهم "معتقلين سياسيين"، وذلك في ذكرى عيد الجمهورية.

وأكدت السلطات في مناسبات عدة أن جميع الموقوفين في البلاد يُحاكمون بتهم جنائية، مثل "التآمر على أمن الدولة" أو "الفساد"، ونفت وجود محتجزين لأسباب سياسية.

والفعالية الاحتجاجية، التي تم تنظيمها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، جاءت بدعوة من "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة، و"تنسيقية عائلات السجناء السياسيين"، والحزب الجمهوري.



ورفع مئات المحتجين خلال المظاهرة شعارات منها "شادين شادين في سراح المعتقلين".

وفي كلمة ألقاها خلال الوقفة الاحتجاجية، طالب رئيس جبهة الخلاص الوطني حمد نجيب الشابي بـ"إطلاق سراح المساجين من السياسيين".

وتابع سعيد في اجتماع بقصر قرطاج مع رئيسة الحكومة، "أن الشعب التونسي مصمّم على المضي إلى الأمام، وهو يُلقّن الكثيرين الدرس تلو الدرس لمن لم يتعظوا بدروس الماضي، كما لن تحبط عزائمه لا الأراجيف ولا الأكاذيب والحملات المسعورة المدفوعة الأجر من الخارج والداخل على حد السواء، قائلا وإنّ غدًا لناظره لقريب قريب".

وعن المسؤولين المقصرين في واجباتهم، قال سعيد إنه "سيحلّ محلّهم شباب مؤمن بأنّه يُساهم في معركة تحرير وطنية بروح المناضل من أجل كرامة وطنه وحقّ أبناء شعبه في العيش الكريم".

وتعود قضية "التآمر على أمن الدولة" المثيرة للجدل في تونسي، إلى فبراير/ شباط 2023، عندما تم إيقاف "سياسيين" ومحامين وناشطي مجتمع مدني ورجال أعمال بتهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة" و"التخابر مع جهات أجنبية" و"التحريض على الفوضى أو العصيان".

مقالات مشابهة

  • يفعلها البعض بأصابعهم.. عادة خاطئة قد تجعلك تجري عملية جراحية
  • رحيل الكاتب الكويتي صلاح الهاشم
  • سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده
  • فرقعة الأصابع... عادة بريئة تنتهي على طاولة العمليات!
  • الدبيبة يلتقي الكاتب «محمود البوسيفي» ويبحث دعم الإعلام الوطني وترسيخ حرية التعبير
  • شوبير يدافع عن محمد صلاح بعد زيارته لمعبد ياباني: حرام عليكم.. دي حاجة حلوة
  • اطلاق 21 طلقة مدفعية ترحيبا بضيف الجزائر
  • ملك الأردن يطالب بوقف اطلاق النار وإيصال المساعدات إلى غزة
  • الرياض تطلق الزايدي وتبرم صفقة تهدئة في المهرة
  • عصابات إسرائيل وعملاؤها يسرقون مساعدات أهل غزة