تعليق الرحلات من وإلى مطار دمشق حتى 2025
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أعلن مطار دمشق الدولي تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير/ كانون الثاني 2025، باستثناء تلك التي تحصل على إذن خاص من سلطة الطيران المدني.
وجاء في بيان عن المطار: "تم تعليق جميع الرحلات الجوية من وإلى مطار دمشق الدولي حتى الأول من يناير.. باستثناء تلك التي حصلت على إذن خاص من هيئة الطيران المدني السورية".
وفي وقت سابق، أوقف أكبر مطارين في سوريا في دمشق وحلب عملياتهما حتى 18 و17 كانون الأول على التوالي، بعد سيطرة المعارضة المسلحة على المدينتين.
وفي وقت لاحق، جاء في إشعار منفصل أن مطار دمشق لن يخدم الرحلات الجوية حتى 24 ديسمبر/ كانون الأول، ولن يُسمح للرحلات الجوية إلا بتصاريح خاصة.
وأُجريت أول رحلة تجريبية من دمشق إلى حلب في 18 ديسمبر/ كانون الأول
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مطار دمشق
إقرأ أيضاً:
ضمن تحقيقاتها في استهداف مطار صنعاء.. اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي رئيس الخطوط الجوية اليمنية
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / عدن:
عقدت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، ضمن تحقيقاتها المستمرة في واقعة استهداف مطار صنعاء الدولي، لقاءً مع رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود محمد.
وخلال اللقاء، قدّم الكابتن ناصر إفادة تفصيلية عن الأضرار التي لحقت بمنشآت المطار نتيجة الغارات الجوية التي شنها سلاح الجو الإسرائيلي، مؤكدًا أن القصف أسفر عن تدمير أجزاء واسعة من المطار، بينها أربع طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية كانت متوقفة على المدرج أثناء الاستهداف. كما أشار إلى الأثر البالغ لهذه الضربات على ممتلكات الدولة وخدمات النقل الجوي.
وفي وقت سابق، كانت اللجنة قد أجرت لقاءً مع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد الكابتن صالح بن نهيد، الذي أكد أن الهجمات استهدفت مرافق مدنية حيوية، وأدت إلى توقف مطار صنعاء الدولي عن الخدمة بشكل كامل، مما تسبب في أضرار إنسانية كبيرة طالت مئات المدنيين، بينهم عالقون خارج البلاد ومرضى وحجاج، في ظل غياب بدائل ملاحية آمنة تخدم المحافظات الشمالية والوسطى.
وأكد عضوا اللجنة، القاضي الدكتور محمد طليان والقاضية الدكتورة ضياء محيرز، أن اللجنة تنظر إلى واقعة الاستهداف بوصفها انتهاكًا جسيمًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وأنها مستمرة في جمع الإفادات والوثائق ذات الصلة وتوثيق آثارها المادية والإنسانية تمهيدًا لإدراجها ضمن أعمال التحقيق الرسمي.