ماجدة خير الله: عمر أفندي الأفضل في 2024
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أكدت الناقدة الكبيرة ماجدة خير الله أنها ترى أن مسلسل عمر أفندي هو أفضل عمل عرض خارج موسم شهر رمضان لعام 2024 .
وقالت ماجدة خير الله في تصريحات خاصة لصدى البلد: مسلسل عمر أفندي قدم كوميديا لطيفة للغاية ومقربة للقلب، واستطاع أن يجذب المشاهدين، كما أنه عمل لا يحتوي علي أي ادعاءات.
وتابعت ماجدة خير الله: عمر أفندي لعل الأكثر نجاحًا هذا العام، ولكن هناك عددا من المسلسلات الجيدة التي عرضت خارج شهر رمضان يمكن أن تكون من ضمن الافضل لعام 2024 ، وهم 6 شهور ، مطعم الحبايب ، رقم سري .
واستكملت ماجدة خير الله: مسلسل رقم سري من الأعمال الجيدة وبه تشويق وإثارة، وقدم استغلال فكرة العوالم المنبثقة من مسلسل صوت وصورة بشكل جيد .
وأضافت ماجدة خير الله: مسلسل مطعم الحبايب يعد أفضل عمل عرض علي المنصات هذا العام، حيث يضم عناصر فنية متميزة مثل التصوير والديكور وموضوع العمل أيضا، كما أن مسلسل 6 شهور كان موضوعه مختلف.
وقالت ماجدة خير الله : أري أن أفضل ممثل لهذا العام هم أحمد مالك، أحمد حاتم ، نور النبوي ، فيما سيكون عبد الرحمن أبو غزاله مخرج مسلسل عمر أفندي هو الأفضل، وسيكون أفضل مؤلف من نصيب مريم ناعوم لأن طريقها كتابتها لمسلسل مطعم الحبابيب كان بها ابتكار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجدة خير الله أحمد حاتم عمر أفندي المزيد ماجدة خیر الله عمر أفندی
إقرأ أيضاً:
أيهما أفضل الزي الشرعي الخمار أم النقاب؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال أميرة من القاهرة، تسأل فيه عن الأفضل للمرأة ارتداء الخمار أم النقاب، وهل يرتبط الإيمان والعقيدة بشكل الزي، موضحة أنها ترغب في معرفة الزي الشرعي الصحيح الذي يعبر عن التزامها وطاعة الله سبحانه وتعالى.
وأوضح الشيخ محمد كمال، أن الشرع الشريف أمر المرأة بستر جميع الجسد ما عدا الوجه والكفين، مؤكدًا أن الحجاب هو الفريضة الشرعية المفروضة على كل امرأة بالغة، بشرط أن تتوافر فيه أربعة ضوابط: أن يستر الجسد كاملًا عدا الوجه والكفين، وألا يكون قصيرًا، وألا يكون ضيقًا يصف الجسد، وألا يكون شفافًا يُظهر ما تحته، مستشهدًا بآيات القرآن الكريم وتفسير ابن عباس، وبحديث النبي ﷺ في توجيهه للسيدة أسماء رضي الله عنها.
وأضاف أمين الفتوى أن النقاب ليس فرضًا عند جمهور العلماء، وإنما هو زيادة في الستر يُثاب عليها من ترتديه دون تكبر أو اعتقاد أفضلية على غيرها، موضحًا أن الإيمان لا يُقاس بشكل الحجاب أو طوله، بل بصدق القلب وأعمال الإنسان، مستدلًا بقول النبي ﷺ: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم».
وأشار الشيخ محمد كمال إلى أنه لا علاقة بين صحة العقيدة وشكل الطرحة أو الخمار، فالعبرة ليست بنوع الزي وإنما بتحقق شروط الحجاب الشرعي الذي أمر الله به، مؤكداً أن ارتداء الحجاب بالشروط الصحيحة هو درجة الكمال المطلوبة شرعًا، وأن النقاب يبقى بابًا من أبواب الزيادة في الطاعة لمن شاء من غير إلزام.
وأكد على وجوب ستر الرقبة ضمن الحجاب الشرعي، وأن ما يظهر منها في بعض لفات الطرح الحديثة لا يوافق الشروط الشرعية، موضحًا أن بعض الفقهاء – كالحنفية – أجازوا كشف القدمين فقط، أما باقي الجسد فيجب ستره أمام الرجال الأجانب، داعيًا بأن يرزقنا الله جميعًا الهداية والالتزام بما يحبه ويرضاه.