"البوابة نيوز" تكشف سبب انسحاب لاعبات بيراميدز أمام مسار في الدوري
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علمت "البوابة نيوز" من مصادرها، سبب عدم حضور لاعبات فريق الكرة النسائية لنادي بيراميدز حتى الآن إلى أرض الملعب، وذلك لخوض مباراتهن أمام فريق مسار ضمن منافسات الجولة الخامسة عشر من عمر الدوري المصري.
ومن المقرر أن تكون قد أنطلقت المباراة في تمام الساعة الثانية والنصف عصر اليوم الأثنين، ورغم ذلك لم يحضر أي من اللاعبات إلى أرض الملعب حتى الآن.
ولفت إلى أن سبب عدم حضور اللاعبات حتى الآن يرجع إلى عدم صرف نادي بيراميدز لمستحقاتهن المتأخرة .
وأشارت المصادر، إلي أن هذا يعد انسحاب جديد في دوري الكرة النسائية ، وأن فريق نادي مسار في انتظار قيام الحكم باعلان انسحاب بيراميدز وفوز نادي مسار.
مباراة مسار أمام بيراميدزوكان من المقرر أن يواجه فريق مسار لكرة القدم النسائية ، اليوم فريق بيراميدز، وذلك ضمن مباريات الدوري المصري الممتاز الجاري، على ملعب 30 يونيو في تمام الساعة الثانية والنصف عصراً.
في سياق آخر، كان قد استطاع فريق الكرة النسائية بنادي مسار بقيادة كابتن أحمد رمضان جاد المدير الفني ، في آخر مباراة له ،أن يهزم فريق زد بقيادة الكابتن محمود خلف على ملعب وايت تو دريم ، ضمن الجولة الثالثة عشرة من عمر الدوري الممتاز.
تغلب مسار على نادي زد في مباراة قوية بثلاثة أهداف مقابل لا شيء.
واستطاع نادي مسار حتى الان ان يتغلب على جميع منافسيه في الدوري الممتاز ليواصل تألقه وتحقيق نقاط جديدة تؤهله لصدارة الدوري .
كان فريق مسار قد حقق نجاحات متتالية أبرزها واهمها مشاركته في دوري أبطال أفريقيا وحصوله على المركز الثالث والميدالية البرونزية ، وبعدها فاز الفريق في كافة مبارياته في الدوري الحالي وكان أبرزها إلحاقه الهزيمة لفريق الأهلي لتكن الخسارة الأولى للفريق رغم تألقه وتميزه وفوزه على كل الفرق في الدوري .
ويستعد حاليا فريق مسار لاستكمال مبارياته في الدوري على ان تكون أولى المواجهات أمام فريق بيراميدز .
تأهل مسار لنهائيات دوري أبطال إفريقيا للسيدات للمرة الأولى في تاريخه كخطوة أخرى نحو كتابة التاريخ التي يحققها النادي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكرة النسائية مسار نادي بيراميدز بيراميدز الدوري المصري كرة القدم النسائية فی الدوری فریق مسار نادی مسار
إقرأ أيضاً:
هل يصمد أمام الاعتراف الدولي بفلسطين؟
نتنياهو في مواجهة "عاصفة الاعتراف": هل إقتربت لحظة الانكسار؟في وقت تتسارع فيه الخطوات الدولية للاعتراف بدولة فلسطين، يجد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه أمام أزمة غير مسبوقة، تهدد موقعه السياسي واستراتيجية حكومته بالكامل.
اقرأ ايضاًالمشهد الإقليمي والدولي يشير إلى تحوّل نوعي في المواقف، يصعب تجاهله أو الالتفاف عليه.
نداء نيويورك: انطلاق الزلزال الدبلوماسيجاءت شرارة التحول مع ما يُعرف بـ"نداء نيويورك"، حيث دعت فرنسا و14 دولة أخرى، بينها كندا وأستراليا، إلى الاعتراف بدولة فلسطين، في خطوة رمزية من مؤتمر وزاري في الأمم المتحدة.
وزير الخارجية الفرنسي أعلن صراحة نية بلاده الاعتراف، داعيًا الآخرين إلى اللحاق بها.
وفي بريطانيا..أكد رئيس الوزراء كير ستارمر نية بلاده الاعتراف بفلسطين في سبتمبر، بشرط اتخاذ إسرائيل خطوات ملموسة أبرزها وقف الحرب على غزة.
باريس ولندن: ضغط تكتيكي أم تحول مبدئي؟يرى خبراء أن المبادرة الفرنسية ليست فقط أخلاقية، بل تحمل بعدًا استراتيجيًا مدروسًا، وسط تنسيق غير معلن مع لندن.
اذ أكثر من 250 نائبًا في البرلمان البريطاني مارسوا ضغطًا لدفع الحكومة نحو الاعتراف، وسط تراجع شعبية القيادات الغربية ومحاولاتهم إعادة ضبط البوصلة السياسية.
واشنطن بين دعم تل أبيب والضغوط الإنسانيةحيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوازن بين دعم إسرائيل واحتواء الأزمة الإنسانية، معلنًا تنسيقًا مع تل أبيب لإنشاء مراكز توزيع مساعدات في غزة.
لكنه تعرض لانتقادات بعد تصريحاته الساخرة من الموقف الفرنسي، ما وضعه تحت ضغوط جديدة داخل الإدارة الأميركية ومع المجتمع الدولي.
إسرائيل تهاجم.. والمعارضة تزدادفي الداخل..اعتبر كتاب ومحللون إسرائيليون أن هذه الاعترافات نتيجة "أزمات غربية"، لا قوة فلسطينية، متهمين قادة أوروبا بتصدير أزماتهم.
لكن، في المقابل..يشهد الشارع الإسرائيلي احتجاجات يومية تطالب بوقف الحرب وإعادة الأسرى، وهو ما يزيد الضغط على نتنياهو من كل الجهات.
هل يفقد نتنياهو السيطرة؟بحسب المحللين..يتصرف نتنياهو كما لو أنه "منفلت من كل الضغوط والقوانين الدولية"، ويراهنون على أنه يعتمد على استمرار الأزمات (في غزة، ولبنان، وإيران) للبقاء في السلطة.
اقرأ ايضاًإلا أن التصعيد الدبلوماسي الأخير قد يفرض عليه التراجع ولو مرحليًا.
اللحظة الفاصلة؟المجتمع الدولي يتجه بخطى سريعة نحو الاعتراف بدولة فلسطين، ما يضع حكومة نتنياهو أمام معادلة صعبة:
إما مواجهة عزلة سياسية دولية، أو الانخراط في عملية سياسية جديدة.
فهل تكون هذه "العاصفة" هي بداية النهاية لمعادلة المماطلة الإسرائيلية؟ أم يتمكّن نتنياهو مجددًا من الالتفاف على العاصفة؟ كلمات دالة:للاعتراف بدولة فلسطينفلسطيناسرائيلحركة المقاومة الاسلامية - حماسرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهوقرارات دولية© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن