بشخصتين مختلفتين.. أحمد العوضي يخوض تجربة جديدة في رمضان 2025
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
يستعد الفنان المصري أحمد العوضي، لخوض تجربة جديدة في موسم دراما رمضان 2025، بعد النجاح اللافت الذي حققه العام الماضي بمسلسل "حق عرب".
وقال العوضي، لوسائل إعلام محلية، إنه ينشغل خلال الفترة الحالية بتصوير مسلسله الجديد "فهد البطل"، الذي من المُقرر أن يجسّد فيه دورين مختلفين هما الأب والابن معاً.
وعبر العوضي، عن حماسه الشديد للعمل الجديد، واصفا مشاهده وأحداثه بـ"المفاجأة".
وعن تجسيده دورين في عمل واحد، رد العوضي بأنها ليست المرة الأولى التي يؤدي فيها فنان شخصيتي الأب والابن معاً، لافتاً إلى أنه سبق وقدمها الفنان صلاح السعدني في "أرابيسك"، حينما قدم ثلاثية الجد والأب والابن، وكذلك الفنانين نور الشريف، ويحيى الفخراني في "المرسى والبحار".
التصويرتمنى العوضي أن ينال المسلسل إعجاب جمهوره بالوطن العربي، كاشفاً أنه انتهى من تصوير 40% من أحداث ومشاهد العمل، ويتبقى 60% منها، حيث يأملون الانتهاء كلياً قبل شهر فبراير (شباط) المقبل.
قصة العملينتمي العمل إلى الدراما الصعيدية الشعبية، حيث يدور في 30 حلقة، حول رجل يأتي من الصعيد ويواجه تحديات كبيرة بعد دخوله السجن وخروجه منه.
منشور جديد يُغضب ياسمين عبدالعزيز.. ما علاقة أحمد العوضي؟ - موقع 24خرجت الفنانة المصرية ياسمين عبدالعزيز عن صمتها مُجدداً، مع تداول أنباء بمنصات التواصل الاجتماعي تتعلق بعودتها إلى طليقها الفنان أحمد العوضي.مسلسل فهد البطل من بطولة أحمد العوضي، وميرنا نور الدين، وأحمد عبدالعزيز، ونسرين أمين، وكارولين عزمي، وصفاء الطوخي، ومن تأليف محمود حمدان وإخراج محمد عبدالسلام.
فيلم جديدمن ناحية أخرى؛ كشف أحمد العوضي عن تحضيره لعمل سينمائي جديد تدور أحداثه في إطار رومانسي أكشن، يبدأ تصويره بعد شهر رمضان المُقبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات نجوم أحمد العوضي أحمد العوضی
إقرأ أيضاً:
ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية
تستعد صناعة الألعاب المستقلة لإضافة تجربة فريدة لمحبي الحنين إلى الماضي مع إطلاق لعبة ReStory، التي تجمع بين متعة الألعاب التقليدية وأجواء العمل الهادئ في متجر إصلاح الأجهزة الإلكترونية.
اللعبة تدور أحداثها في طوكيو خلال منتصف العقد الأول من الألفية، حيث يتحكم اللاعب في شخصية صاحب متجر صغير مخصص لإصلاح الأجهزة الكلاسيكية، مثل نسخ مُعدّلة من لعبة تاماجوتشي، وهواتف نوكيا القديمة، وأجهزة PSP وووكمان.
أظهر العرض الترويجي الذي صدر مؤخرًا تفاصيل اللعبة بشكل ساحر، إذ يقوم اللاعب بتنظيف الأجهزة وإصلاحها للعملاء، مع إمكانية الدخول في محادثات معهم تؤثر على حياتهم الرقمية والشخصية.
هذه الميزة تضيف عنصرًا من التفاعلية العميقة والحنين العاطفي، إذ يشعر اللاعب وكأنه جزء من عالم عمل حقيقي مليء بالقصص اليومية والتحديات الصغيرة التي كانت تواجه المستخدمين في تلك الحقبة.
تقدم ReStory بديلًا مبتكرًا للعبة Kaizen، التي لاقت استحسانًا في مهرجان Steam Automation Fest الصيف الماضي، لكنها تختلف عنها في الأسلوب وطريقة التفاعل مع العملاء والأجهزة.
تتميز اللعبة بجو هادئ ومريح، مما يجعلها مثالية للاعبين الباحثين عن تجربة ألعاب تجمع بين الاسترخاء والحنين للماضي، بعيدًا عن العنف والتحديات الصعبة التي تهيمن على أغلب الألعاب الحديثة.
تتولى تطوير اللعبة شركة Mandragora، التي أعلنت أن اللعبة لا تزال في مرحلة الاختبار التجريبي، مع خطة لإطلاقها رسميًا في عام 2026. وتركز الشركة على تقديم تجربة غامرة، مع رسومات دقيقة للأجهزة الكلاسيكية وتفاصيل تحاكي البيئة اليومية في طوكيو في العقد الأول من الألفية. ويشير المطورون إلى أن اللاعبين سيتمكنون من التعرف على ثقافة التكنولوجيا في تلك الحقبة، مع لمسة تعليمية حول كيفية عمل الأجهزة الإلكترونية القديمة وإصلاحها.
تمثل ReStory جزءًا من توجه أوسع في صناعة الألعاب المستقلة نحو الألعاب الهادئة والمريحة التي تعتمد على السرد القصصي والتفاعل العاطفي مع الشخصيات، بدلًا من التركيز فقط على الأكشن أو المنافسة. وتتيح اللعبة للاعبين فرصة استعادة ذكرياتهم الرقمية، خاصة لأولئك الذين عاشوا مرحلة طفولتهم أو مراهقتهم مع أجهزة مثل تاماغوتشي ونوكيا وPSP.
علاوة على ذلك، تضيف اللعبة عنصرًا اجتماعيًا من خلال محادثات العملاء وتأثيرات القرارات الصغيرة على مجريات القصة، ما يجعل تجربة كل لاعب مختلفة عن الآخر، ويزيد من قيمة إعادة اللعب. كما يسعى المطورون إلى توسيع نطاق الأجهزة التي يمكن إصلاحها داخل اللعبة، لتشمل أدوات أخرى من حقبة الألفية الأولى، مع الحفاظ على الأسلوب الفني الواقعي والبسيط.
من المتوقع أن تجذب ReStory اهتمام اللاعبين من جميع الأعمار، خاصة أولئك الذين يبحثون عن مزيج من الحنين للذكريات القديمة وتجربة ألعاب مبتكرة ومريحة. ومع اقتراب موعد الإصدار، يتطلع مجتمع اللاعبين المستقلين إلى تجربة اللعبة، ومشاركة ذكرياتهم مع الأجهزة الكلاسيكية، في خطوة تُعيد إشعال الذكريات الرقمية للحقبة الأولى من الألفية.