صحيفة البلاد:
2025-05-15@15:38:38 GMT

منها القرع .. أفضل 4 بذور لنمو الشعر

تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT

منها القرع .. أفضل 4 بذور لنمو الشعر

البلاد ــ وكالات

تعد البذور مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية، التي تدعم الصحة بطرق متعددة، وهناك 4 بذور على وجه التحديد يمكنها أن تساعد في تغذية الشعر من الداخل إلى الخارج؛ وفقًا لما نشرته منصة TATA 1mg الرائدة في مجال الرعاية الصحية.

وتشتهر البذور الأربعة بمحتوى البروتين والحديد المرتفع، وتساعد على تقوية الشعر ومنع تساقطه وتحسين صحته بشكل عام من الداخل إلى الخارج، وتتمثل هذه العناصر في بذور الكتان، التي تحتوي على أحماض أوميغا-3 الدهنية، ومضادات الأكسدة والألياف، وتساعد على تغذية فروة الرأس ومنع ترقق الشعر وتحسين ملمسه، كما أن بذور القرع، غنية بالزنك والمغنيسيوم وأحماض أوميغا-3، وبالتالي فإنها يمكن أن تساعد على تحفيز بصيلات الشعر ودعم صحة فروة الرأس وتعزيز نمو الشعر، أما بذور الشيا فهي تحتوي على نسبة عالية من البروتين والألياف والأحماض الدهنية الأساسية، ويساعد تناول بذور الشيا على تعزيز قوة الشعر وتقليل تكسر الشعر وتحسين ترطيب فروة الرأس، وبالنسبة لبذور الحلبة، فهي تشتهر بمحتوى البروتين والحديد المرتفع، وتساعد على تقوية الشعر ومنع تساقطه وتحسين صحته بشكل عام.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

درع 48.. خطة إسرائيل لتحصين بلدات غلاف غزة ومنع تكرار سيناريو 7 أكتوبر

في أعقاب الهجوم المفاجئ الذي شنّته حركة حماس في 7 أكتوبر 2023 على عشرات البلدات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، دخلت إسرائيل في سباق مع الزمن لاستخلاص الدروس والعبر من ما وصفته بـ"الإخفاق الكبير" في حماية هذه المناطق. وعلى رأس هذه الدروس، برزت أهمية رفع كفاءة فرق الأمن المحلية في البلدات الحدودية من خلال برامج تدريبية متخصصة تهدف إلى تعزيز جاهزيتها في حالات الطوارئ.

ضمن هذا السياق، أطلقت إسرائيل برنامجًا تدريبيًا جديدًا لفرق الأمن في 66 بلدة ضمن نطاق ما يُعرف بـ"غلاف غزة"، بالتعاون بين الجيش الإسرائيلي ومنظمة غير حكومية تُدعى "ماغن 48" – ويعني اسمها "درع 48" باللغة العبرية.

هدف البرنامج

تصف مؤسسة "ماغن 48" مهمتها على موقعها الإلكتروني بأنها تهدف إلى "تزويد فرق الاستجابة الأولية بالمعرفة والمهارات والموارد اللازمة لإدارة حالات الطوارئ بفعالية، وضمان سلامة وأمن مواطني إسرائيل". 

وتضيف: "يُزوّد النهج الاستباقي لسلامة المجتمع المجتمعات بالموارد اللازمة لمواجهة التهديدات الأمنية بشكل استباقي، وضمان جاهزيتها وقدرتها على الصمود".

يتضمن البرنامج تصميم تدريبات خاصة وفق طبيعة كل بلدة، وتقييمات للمخاطر المحتملة، وتنظيم تدريبات عملية في ساحات مفتوحة وغرف للواقع الافتراضي، حيث تُحاكى سيناريوهات إطلاق نار وتكتيكات قتالية. وتبلغ ميزانية البرنامج نحو 5 ملايين دولار أمريكي، تغطي تدريبات تمتد لعامين.

إخفاق أمني واعتراف رسمي

جاء إطلاق البرنامج على خلفية تقارير اعترف فيها الجيش الإسرائيلي بتقصيره في حماية البلدات الحدودية خلال هجوم 7 أكتوبر. وبحسب تقرير نشره موقع "تايمز أوف إسرائيل"، أدى ذلك الهجوم إلى مقتل 48 من أفراد فرق الاستجابة الأولية الذين حاولوا الدفاع عن بلداتهم دون تجهيز أو دعم كافٍ.

أوضح الموقع أن هذه الفرق كانت تضم متطوعين مدنيين في الثلاثينيات والأربعينيات من أعمارهم، سبق لهم أن أدوا الخدمة العسكرية الإلزامية، وجرى تدريبهم بشكل محدود مرتين فقط في السنة قبل الهجوم. وتتحمل هذه الفرق مسؤولية الأمن الأولي في القرى والبلدات الحدودية، ويُشترط وجود 24 عنصرًا مسلحًا على الأقل في كل بلدة.

إلا أن الهجوم كشف هشاشة المنظومة. فبحسب الموقع، لم يكن لدى بعض الفرق بنادق هجومية، وأخرى لم تتمكن من الوصول إلى مستودعات الأسلحة المغلقة. كما أظهرت التحقيقات أن التنسيق بين هذه الفرق والجيش الإسرائيلي كان ضعيفًا.

تفاصيل التدريب الجديد

تتم التدريبات الجديدة في قاعدة فرقة غزة العسكرية قرب كيبوتس "رعيم". وخلال إحدى الحصص، شوهد صف من الرجال يرتدون زيًا عسكريًا وسترات واقية، يطلقون النار على أهداف متحركة بينما يراقبهم المدربون ويصرخون بتعليمات سريعة. ويخضع المتطوعون لتدريب مكثف على مدار عام، يشمل 12 يومًا تدريبيًا، ثمانية منها تحتسب ضمن الخدمة العسكرية الاحتياطية، ويمولها الجيش الإسرائيلي، فيما تموّل الأيام الأربعة المتبقية منظمة "ماغن 48"، ويُكلَّف أحد المتطوعين بقيادة الفريق، وقد يُعيَّن كمنسق أمني مدني يتقاضى راتبه من الجيش والسلطة المحلية.

ماضٍ مثقل بالتقصير

يكشف التقرير أن قرارًا اتخذه الجيش الإسرائيلي في أغسطس 2022، بسحب البنادق الهجومية من فرق الأمن بسبب حالات سرقة سابقة، أدى إلى تفاقم المأساة في 7 أكتوبر. فالقرار اشترط وجود مخازن آمنة للأسلحة، وهي لم تكن جاهزة في بلدات مثل سديروت، ما ترك فرق الأمن دون وسائل للدفاع عن المدنيين. وأسفر الهجوم في سديروت وحدها عن مقتل 53 شخصًا، بينهم 37 مدنيًا، و11 شرطيًا، ورجلا إطفاء، وثلاثة جنود.

وتأسست منظمة "ماغن 48" على يد آري بريغز، وهو مهاجر أسترالي يعيش في مدينة رعنانا، وشغل سابقًا منصب مدير القسم الدولي في منظمة "ريغافيم" اليمينية، إضافة إلى كونه مستشار أعمال. شاركه التأسيس إيهود دريبن، مدرب متخصص في مكافحة الإرهاب، عمل مع الجيش الإسرائيلي وقوات شرطة وجيوش حول العالم.

وحمل البرنامج اسمه "ماغن 48" تخليدًا لذكرى 48 من أفراد فرق الأمن الذين قُتلوا في 7 أكتوبر، والذين شكلت مأساة مصرعهم دافعًا قويًا لإطلاق هذا البرنامج الطموح.

تسعى إسرائيل من خلال برنامج "ماغن 48" إلى سد ثغرات أمنية كشفتها كارثة 7 أكتوبر، وتقديم نموذج جديد لأمن المجتمع قائم على الشراكة بين الجيش والمجتمع المدني. وبينما يتواصل تنفيذ البرنامج، يبقى نجاحه مرهونًا بفعالية التنسيق بين الجهات الرسمية والمتطوعين، ومدى الجهوزية الحقيقية لمواجهة أي تهديد مستقبلي على حدود غزة.

طباعة شارك إسرائيل ماغن ماجن الجيش الإسرائيلي حماس غزة قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • الرياض تحتضن أول مؤتمر علمي لأمراض الشعر في المنطقة بمشاركة خبراء دوليين
  • درع 48.. خطة إسرائيل لتحصين بلدات غلاف غزة ومنع تكرار سيناريو 7 أكتوبر
  • الربيعة: فصل التوأم الملتصق الإريتري إنجاز جديد يضاف لسجل نجاحات المملكة في هذا المجال
  • قسنطينة .. وفاة أحد الشخصين اللّذين أصيبا أمس بطلق ناري لسلاح تقليدي 
  • منها قشر فاكهة.. أفضل الطرق الطبيعية لعلاج الزوائد الجلدية
  • مكونات طبيعية تقوي شعرك وتحافظ عليه من التقصف والتكسير
  • وزير الزراعة افتتح بنك البذور الوطني: التزام فعلي من الدولة بحماية التراث النباتي
  • فيتامينات تساعد على نمو الشعر والأظافر أسرع .. تعرف عليهم
  • تقنية غير جراحية تُعيد الحياة إلى شعرك.. تعرّف إلى أسرار «الميزوثيرابي»
  • 7 سنوات سجنا لطلبة جامعيين حوّلوا إقامة لحديقة تجارب لزراعة المخدرات!