مي عبد الحميد: الأولوية في إعلان سكن لكل المصريين المقبل لمن لم يحالفه الحظ بالحجز الجاري
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أكدت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي، أن البنك الدولي يقدم تمويلات وتيسيرات كبيرة للصندوق من أجل إنجاح المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين.
وأضافت «عبد الحميد»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أنه حتى الآن تم تسليم وحدات سكنية لـ 610 ألف مواطن، وفقًا للأولية في حجز الوحدات، وذلك منذ بدء المبادرة.
وأشارت الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي، إلى أن الدولة تتحمل 10% من قيمة الوحدة السكنية كدعم للحاجزين، لافتةً إلى أنه يتم تسليم 10 آلاف وحدة سكنية كل شهر، وخلال عام ونصف سيتم تسليم الواحدت لـ160 ألف مواطن.
ووجهت مي عبد الحميد، رسالة هامة إلى الشباب الذين لم يحالفهم الحظ في الحصول على وحدة سكنية بمبادرة سكن لكل المصريين 5، قائلةً: «من لم يحالفه الحظ ولم يتمكن من الحجز سيسحب ما دفعه، وسيكون له الأولوية في الإعلان المقبل».
ونوهت، إلى أن برنامج الإسكان الاجتماعي مستمر ولن يتوقف عند حد معين، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتوفير سكن ملائم ومناسب لجميع المصريين.
اقرأ أيضاًللمرة الثانية.. الإسكان تمد فترة التقديم لحجز شقق «سكن لكل المصريين 5»
سكن لكل المصريين 5.. قرار جديد بشأن التقديم على شقق الإسكان الاجتماعي
وزير الإسكان يتابع معدلات تنفيذ وحدات «سكن لكل المصريين» بـ 3 مدن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سكن لكل المصريين مي عبد الحميد صندوق الإسكان الاجتماعي المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين مبادرة سكن لكل المصريين 5 الإسکان الاجتماعی سکن لکل المصریین عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: “إسرائيل” هجّرت اكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري
الثورة نت/وكالات كشفت الأمم المتحدة، اليوم السبت، أن “إسرائيل” قام بتهجير أكثر من ألف مدني فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة التي يطلق عليها العدو الإسرائيلي المنطقة (ج) بالضفة الغربية المحتلة. وقال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق خلال مؤتمر صحفي، إنه “منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية المحتلة”. وأوضح حق، أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء، وهي تراخيص “من شبه المستحيل حصول الفلسطينيين عليها”.