«أوبرا دمنهور» تنظم حفلا فنيا بمناسبة الكريسماس
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلا فنيا بمناسبة الكريسماس فى الثامنة مساء يوم الأحد ٢٩ ديسمبر يحييه طلاب مركز تنمية مواهب بأوبرا دمنهور والإسكندرية تحت قيادة مديرها الفني الدكتور سامح صابر، وإشراف فني الدكتورة هدى حسني.
يشارك فى الحفل مواهب الغناء العربي بدمنهور والإسكندرية تحت قيادة الدكتور محمد حسني، حيث يقدموا مجموعة متنوعة من الأغاني والموشحات التي تتواكب مع الكريسماس هي :
ليلة عيد - عاشق سارح فى الملكوت - موشح لما بدا يتثنى - موشح يا غريب الدار - موعود - موشح شاغلي بالحسن بدرا - أنا قلبي دليلي ـ سألونى الناس ـ موشح لحظ رنا ـ عنابي ـ موشح يا بهجة الروح ـ ليه يا قلبي ليه ـ موشح عجبا لغزال .
كما يقدم مواهب آلة الجيتار مجموعة من المقطوعات الموسيقية بقيادة الفنان رامي مجدي هي : ليلة عيد - لامدا - قراصنة الكاريبي - مالاجوينا ـ التانغو الاسباني ـ حلوة يابلدي- إن راح منك يا عين- مسيرة الكرنفال.
ويقام على هامش الحفل معرض لوحات لمواهب فصل الرسم تدريب الفنانة منى شكرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوبرا دمنهور حفلا فنيا
إقرأ أيضاً:
المنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة تؤكد استمرار دعمها لسوريا فنياً وتقنياً
أبو ظبي-سانا
أكدت فضيلة القرقوري، نائب الأمين العام للمنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة “الأرابوساي”، أن عودة ديوان المحاسبة في الجمهورية العربية السورية إلى كنف المنظمة يمثل “خطوة إستراتيجية بالغة الأهمية، ليس فقط على مستوى التمثيل، بل أيضاً على صعيد ترسيخ وحدة العمل الرقابي العربي، وتوسيع آفاق التعاون بين الأجهزة الرقابية في المنطقة”.
وقالت القرقوري في تصريح لوكالة “إرم نيوز” الإماراتية: إن هذه العودة “ليست مجرد إجراء إداري أو تقني، بل تمثّل رسالة واضحة تؤكد أن العمل الرقابي العربي المشترك مستمر، وأن مبادئ الشفافية، والنزاهة، والمساءلة تظل فوق الاعتبارات كلها، وخصوصاً في ظل التحديات”.
وستواصل المنظمة، بحسب القرقوري، تقديم الدعم الفني والتقني لديوان المحاسبة السوري، بهدف تمكينه من استعادة دوره الطبيعي داخل المنظومة الرقابية العربية، وتعزيز مساهمته في تطوير الممارسات المهنية، وتبادل الخبرات، وتوحيد المبادئ والمعايير.
وأضافت: “نحن نؤمن بأن الرقابة ليست وظيفة بيروقراطية، بل جزء لا يتجزأ من المشروع الوطني الشامل، وإعادة دمج سوريا ليست فقط مسألة تنظيمية، بل إعادة وصل مع دولة محورية ذات تجربة عميقة في الرقابة المالية والإدارية، ورصيد مهني مهم”.
تابعوا أخبار سانا على