أطلقت مجموعة بيك الباتروس للفنادق المملوكة لرجل الأعمال المصرى كامل ابو على حملة إعلانية لقضاء إجازات الكريسماس ورأس السنة فى مقاصد مصر الشاطئية الغردقة وشرم الشيخ ومرسى علم تحت مسمى Christmas at the beach by Pickalbatros  

وقد صرح محمد عيد سليمان - مدير التسويق الاقليمى للمجموعة بأن مصر دولة سياحية جاذبة لكل جنسيات العالم وبالاخص فى الشتاء حيث الشمس الساطعة يوميا والانشطة الترفيهية المائية التى تتمتع مصر والبحر الاحمر خصيصا بها مقارنة بكل عواصم اوربا .

.

الجدير بالذكر ان نسب الاشغال داخل مجموعة بيك الباتروس فى فترة احتفالات الكريسماس ورأس السنة تترواح من ٩٠٪؜ ل ٩٥٪؜ من كل جنسيات العالم والتى تفضل قضاء اجازات الاحتفالات داخل المجموعة من سنوات ماضية كالالمانية والسويسرية والتشيكية والانجليزية والروسية والرومانية والعربية ..

1000225624 1000225619 1000225616 1000225613 1000225610 1000225607 1000225604 1000225601 1000225598 1000225596 1000225594 1000225589

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

من اليمن إلى مصر.. كيف تحمي الصين مصالحها في البحر الأحمر؟

سلط موقع "إنسايد أوفر" الضوء على الاستراتيجية الصينية المحكمة في تأمين نفوذها في البحر الأحمر، إذ عملت على تحصين ممراتها التجارية من اليمن وصولا إلى مصر، مستخدمة الدبلوماسية والتكنولوجيا والتحالفات مع قوى إقليمية.

وقال الموقع في التقرير الذي ترجمته "عربي21" إن المناورات العسكرية مع مصر، وزيادة الاستثمارات في المغرب، والتعاون التكنولوجي مع السعودية والإمارات، إلى جانب تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إيران، والدعم الدبلوماسي المتزايد لليمن، كلها مؤشرات تعكس تنامي الحضور الصيني في منطقة الشرق الأوسط.

وأضاف الموقع أن الصين عززت منذ وقت طويل من وجودها في هذه المنطقة، إلا أن جهود بكين في الأشهر الأخيرة تبدو مركزة بشكل خاص على منطقة البحر الأحمر.



ويمرّ في البحر الأحمر طريق تجاري مهم للغاية لمصالح الصين، إذ يعبر مضيق باب المندب، وهو ممر مائي حيوي يربط المحيط الهندي بالبحر الأحمر، وصولا إلى قناة السويس والبحر الأبيض المتوسط، ويمثل حوالي 120 مليار دولار من الواردات الصينية و160 مليار دولار من الصادرات سنويا.

يشكل ذلك 10 بالمئة من إجمالي التجارة البحرية للصين، وبالتالي يمكن فهم أسباب تركيز بكين على حماية مصالحها في هذه المنطقة، خصوصا في الفترة الراهنة التي تشهد زيادة الأنشطة العسكرية للحوثيين في البحر الأحمر ضد السفن المرتبطة بالاحتلال.

وتتعرض السفن الغربية التي تمر من هذه المنطقة لهجوم بواسطة طائرات مسيّرة وصواريخ حوثية، أما السفن الصينية فإنها تمر بشكل آمن نسبيا.

دبلوماسية الصين في البحر الأحمر

أوضح الموقع أنه تزامنا مع الصراع بين الولايات المتحدة والحوثيين عبر العقوبات تشير التقارير إلى أن بكين اتفقت مع الحركة على ضمان عدم تحول سفنها إلى أهداف، وقد تم تقنين هذا الاتفاق بعد محادثات دبلوماسية معمّقة بين الطرفين جرت في سلطنة عُمان، وتوّجت بتقديم ضمانات لعبور آمن للسفن الصينية عبر البحر الأحمر.

وأضاف الموقع أنه ليس من قبيل الصدفة أن تصف وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" الأزمة بين الولايات المتحدة والحوثيين بأنها تُظهر "عجز الولايات المتحدة" في مواجهة "خصوم غير تقليديين مثل الحوثيين"، مؤكدة أن التدخل العسكري الأمريكي في اليمن "لن يؤدي إلا إلى المزيد من المقاومة"، ويُظهر "تراجع النفوذ الاقتصادي الأمريكي والتفكك التدريجي لنظام تحالفاتها".

ويحذر مركز الأبحاث الأمريكي "المجلس الأطلسي" من أن نية بيكن الحقيقية وراء هذا الخطاب هي الحفاظ على مصالحها في هذا الممر البحري الحيوي.

ووفقا للموقع، يبدو أن دبلوماسية الصين قد أثمرت بالفعل، إذ تشير المعطيات إلى انخفاض حركة المرور عبر البحر الأحمر بنسبة 70 بالمئة منذ بدء هجمات الحوثيين، بالتزامن مع ازدياد نسبة الشحنات المرتبطة بالصين.

سياسة براغماتية

كما أشار "المجلس الأطلسي" إلى أن حركة الحوثيين تعمل بـ"تكنولوجيا الأقمار الصناعية الصينية" وتشن هجماتها "باستخدام أنظمة توجيه مصنوعة بمكوّنات إلكترونية صينية"، وأضاف: "واشنطن يمكنها أن تفرض عقوبات على شركات بعينها، لكن ما لم تتعامل مع العلاقة الثلاثية بين الصين وإيران و الوكلاء الإقليميين، ستجد نفسها دائما مضطرة لملاحقة السفن الصينية التي تواصل الإبحار في مياه متنازع عليها بأمان نسبي".

ويرى الموقع أنه من الخطأ الاعتقاد بأن الصين "تدعم" الحوثيين رغم أن تعامل الحركة مع السفن الغربية يصبّ في مصلحة السفن الصينية، حيث تقوم الإستراتيجية الصينية في المنطقة على البراغماتية، لا سيما في المناطق المجاورة للبحر الأحمر.



ففي عام 2013، صرّح الرئيس اليمني الأسبق عبد ربه منصور هادي عند عودته من رحلة إلى الصين، بأن بكين ستقوم ببناء محطات كهرباء في اليمن بقدرة إنتاج إجمالية تبلغ 5000 ميغاواط، وأنها ستوسّع الموانئ الرئيسية للحاويات في البلاد.

وقبل أيام قليلة، أعادت "مايند برس" نشر تسريبات تفيد بأن الصين تعهّدت بمساعدة اليمن في إعادة بناء مطار صنعاء الدولي وميناء الحديدة، وكلاهما تضرر من الغارات الإسرائيلية الأخيرة، ويُعدّ ذلك خطوة دبلوماسية إضافية أخرى لتحصين البحر الأحمر بشكل أكبر.

أما بالنسبة لإيران، فقد وقّعت بكين وطهران في 2021 اتفاقا استراتيجيا لمدة 25 عاما، يهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.

مقالات مشابهة

  • لأ دا احنا رجعنا واتعشينا كمان | بشرى تقلب السوشيال ميديا برسالة مثيرة
  • بين مؤيد ومعارض.. رواد السوشيال يتداولون سيشن عروسين داخل مسجد
  • «ترومان» تغادر البحر الأحمر خائبة
  • فيديو على السوشيال ميديا يكشف السارق.. الداخلية تعيد هاتف طفل بالإسكندرية
  • من اليمن إلى مصر.. كيف تحمي الصين مصالحها في البحر الأحمر؟
  • «الشارقة الخيرية» تطلق حملة عيد الأضحى بـ 9 ملايين درهم
  • عقد زواج مزور .. مأساة فتاة القليوبية تثير غضب السوشيال ميديا
  • مجموعة سياحية من جنسيات مختلفة تزور مدينة بصرى الشام وتطلع على آثارها
  • شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا السوداني فايز الطليح يسجل هدف في الوقت القاتل خلال مباراة كرة قدم حضرها جمهور حاشد بقريتهم ويحتفل على طريقة كبار المحترفين
  • أمين الفتوى: استخدام المياه في التحديات على السوشيال ميديا إسراف وتبذير غير جائز شرعًا