مصدر مطلع:وساطة بقيادة البارزاني بين “قسد” والأحزاب الكردية في سوريا
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 24 دجنبر 2024 - 3:53 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، عن وساطة يقودها زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني بين الأحزاب الكردية في سوريا.وقال المصدر : إن “بارزاني يقود وساطة بين قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها مظلوم عبدي، والمجلس الوطني الكردي، لغرض تشكيل وفد كردي مشترك يذهب للعاصمة دمشق”.
وأضاف أن “هنالك أنباء تشير لزيارة مرتقبة قد يجريها عبدي إلى أربيل، ويعقد اجتماعات سرية مع المجلس الوطني الكردي في سوريا، بمفاوضات يقودها مسعود بارزاني، لغرض الاتفاق على تشكيل وفد كردي سوري مشترك يذهب للقاء قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع”.وأبدت تركيا تمسكاً بتصفية وحدات حماية الشعب الكردية، التي تعد أكبر مكونات قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، في وقت تواجه فيه احتمالات التعرض لعقوبات أمريكية نتيجة هجماتها على مواقع الأكراد في شمال سوريا، وذلك قبل زيارة مرتقبة لوزير الخارجية التركي هاكان فيدان لدمشق، للقاء مسؤولي الإدارة السورية الجديدة.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: فی سوریا
إقرأ أيضاً:
“وزير الاقتصاد”: الأنشطة غير النفطية سجّلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2024
أكد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم خلال مشاركته في الكلمة الافتتاحية لملتقى الأعمال السعودي- الإسباني أن المملكة تشهد تحولًا اقتصاديًا تاريخيًا تقوده رؤية 2030، مشيرًا إلى أن الأنشطة غير النفطية سجلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024.
وأوضح أن الاستثمارات الإسبانية في المملكة تجاوزت 3 مليارات دولار خلال العقد الماضي، مع تواجد أكثر من 200 شركة إسبانية تنشط في مجالات البنية التحتية، والرعاية الصحية، والزراعة، والعقارات، والتقنية, منوهًا بالدور المحوري الذي يؤديه مجلس الأعمال السعودي- الإسباني في تعزيز التجارة الثنائية، في ظل التزام البلدين بإرساء بيئة استثمارية مستقرة وشفافة وغنية بالفرص.
وأشار إلى أن العلاقات الثنائية بين المملكة وإسبانيا تتجاوز الجانب الاقتصادي لتشمل التعاون الثقافي والرياضي، بما في ذلك استضافة المملكة لكأس السوبر الإسباني، بما يسهم في تعميق الروابط بين الشعبين وترسيخ الاحترام المتبادل، داعيًا الشركات والمبتكرين وروّاد الأعمال الإسبان إلى المشاركة في صياغة مستقبل مشترك ومزدهر بين البلدين.