استشهد بعد سقوط مبنى الزيلع في طرابلس.. الدفاع المدني ينعى عنصره (صورة)
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
نعت المديرية العامة للدفاع المدني المتطوع الاختياري عبدالله محمد المهتدي من عديد مركز الشمال الاقليمي الذي إستشهد بتاريخ 24-12-2024 اثناء تأديته واجبه الإنساني خلال تنفيذ عمليات إخماد حريق داخل مستودع مبنى سكني وانهياره بالكامل.
وفي ما يلي نبذة عن حياته:
المتطوع الاختياري عبدالله محمد المهتدي من عديد مركز الشمال الاقليمي.
من مواليد ١٩٨٦ البيرة-عكار.
-عمل بصفة متطوع اختياري اعتباراً من ٢٠٢٢/٠٦/٠٣.
-حائز على تنويهات عدة من مدير عام الدفاع المدني.
-تابع دورات تدريبية في الداخل.
-شارك في تنفيذ العديد من المهمات.
-كان مثال المتطوع الشجاع في خدمة الوطن والمواطن.
الوضع العائلي: متأهل وله ولد.
وسينقل الجثمان عند الساعة الواحدة ظهرا من مستشفى المظلوم في طرابلس باتجاه مسقط رأسه في بلدة البيرة - عكار حيث سيصلى على جثمانه الطاهر عقب صلاة المغرب من يوم الاربعاء ٢٠٢٤/١٢/٢٥ في مسجد البيرة - عكار. وتقبل التعازي للرجال بعد الدفن واليوم الثاني في عكار - قاعة مسجد البيرة الكبير من بعد صلاة العصر وحتى اذان المغرب واليوم الثالث في طرابلس - قاعة مسجد السلام - طريق الميناء. وللنساء في منزل والد الفقيد الكائن في أبي سمراء - شارع الحسيني - بناية اليمق الطابق الثالث.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حُسن الخاتمة.. وفاة مزارع بالركعة الثانية من صلاة المغرب في بني سويف
ودّعت قرية منشأة أبو مليح التابعة لمركز سمسطا جنوب غرب محافظة بني سويف، مساء اليوم الثلاثاء، واحدًا من أطيب رجالها، الحاج سامي حلمي، الذي توفي داخل مسجد القرية خلال أدائه الركعة الثانية من صلاة المغرب.
الفقيد الذي كان في العقد السادس من العمر، ويعمل مزارعًا، عُرف بين الجميع بالهدوء والطيبة، وكان في حاله، لا يحب الظهور ولا الدخول في أي مشكلات أو نزاعات، حسب شهادة كل من عرفه عن قرب.
ويقول أحد أبناء القرية، ممن حضروا الواقعة: الحاج سامي طول عمره راجل بسيط وخلوق.. وكان دايمًا من أوائل الناس اللي بيوصلوا الجامع قبل الأذان.. النهاردة، جه كعادته بدري، صلى ركعتين تحية المسجد، وقعد لحد ما الأذان أُذِّن، ووقف معانا في الصف الأول، وفي الركعة التانية وقع على الأرض، حاولنا نسنده، لكنه كان ساب الدنيا في لحظة ربانية.. مات وهو بين إيدين ربنا، في أطهر مكان وأحب وقت.
وأضاف: الراحل أب لسبعة أبناء، خمسة بنات وولدين، رباهم على الخلق والدين، وكان قدوة لهم ولأبناء القرية بسيرته الطيبة، وحُسن معاملته، ومساعدته لمن يحتاج دون أن يُشعره بمنة أو فضل.
وفور انتشار الخبر، تحولت القرية إلى ساحة حزن، وامتلأت صفحات التواصل الاجتماعي بصوره والدعاء له، حيث كتب أحد الشباب من القرية: اللهم إنا نشهدك أنه كان من أهل المساجد، وكان في حاله، لا يؤذي أحدًا.. اللهم اجعل خاتمته شاهدًا له، وارفع درجته في عليين.
العثور على جثة مجهولة في ظروف غامضة بقرية إدراسيا ببني سويف ضبط كميات كبيرة من المياه الغازية منتهية الصلاحية داخل أحد المخازن ببني سويف انتشال جثمان شاب لقي مصرعه غرقًا في مياه النيل ببني سويف متحملتش فراق فلذة كبده.. وفاة سيدة ببني سويف حزنًا على نجلها ضحية حادث الأوسطي مصرع شاب دهسًا أسفل قطار أمام قرية الشوشة بمركز ببا ببني سويف إصابة شابًا إثر سقوطه من أعلى إحدى البنايات ببني سويف مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة ببني سويف غرق طفلين أثناء استحمامهما في مياه النيل ببني سويف محافظ بني سويف يستمع لمطالب وشكاوى المواطنين عقب أدائه صلاة الجمعة بمسجد الرضا وكيل اللجنة الدينية بمجلس الشيوخ يقدم وظيفة ومنحة دراسية لأبناء ضحية العنف الأسري ببني سويف