أحمد الخميسي: ضغط الدقائق الأخيرة كانت مرعبة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
بينما أشار أحمد الخميسي، لاعب منتخبنا الوطني لكرة القدم إلى أن لاعبي منتخبنا لم يقصروا في تقديم كل ما لديهم خلال اللقاء، ودخلوا لقاء قطر بروح كبيرة، ورغم تأخرنا في النتيجة فإننا نجحنا في تدارك الوضع وتسجيل هدفين كانا كفيلين في منح الفوز للفريق، ونبارك لجميع الجماهير الحاضرة في المباراة، والمدرب دائما يعطينا الحافز ويرفع من معنوياتنا خلال المباريات.
وقدّم الخميسي شكره للجماهير الحاضرة في اللقاء وتقديمها المساندة سواء في الملعب أو أمام شاشات التلفاز، وأوضح أن "المنتخب سكن مرماه هدف مبكّر، حيث لم نكن في تركيزنا المعهود، وأحد أسباب الفوز هو تقارب خطوط اللعب، والروح كانت حاضرة من قبل جميع الأسماء في المنتخب وقدموا ما عليهم في أرضية الملعب، كما أن الدقائق الأخيرة من عمر المواجهة التي جمعتهم بالمنتخب القطري كانت مرعبة بسبب الضغط الذي تعرضنا له من جانب لاعبي قطر الذين كانت محاولاتهم مستميتة لتفادي الخسارة، وقال الخميسي: تكاتفنا واستطعنا العودة للمباراة وأحرزنا هدف الفوز وحافظنا عليه، الدقائق الأخيرة كانت مرعبة، لقد تعرضنا لضغط كبير، ولكننا تحملناه وفزنا بنتيجة إيجابية، وأشكر الجماهير التي حضرت وساندتنا وكذلك التي كانت خلف الشاشات.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أثري .. ألعاب الأطفال في سورية كانت تباع قبل 4500 عام
#سواليف
أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صنعت بمدينة #حماة بسورية خلال #العصر_البرونزي أن بيع #ألعاب_الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا بسورية قبل 4500 عام وفق باحثة بالمتحف الوطني الدنماركي.
وقالت المعدة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة “تشايلدهود إن ذي باست” العلمية المتخصصة ميته ماري هالد لوكالة فرانس برس “إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا”.
ولكن حتى في ذلك الوقت قبل 4500 عام، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن “يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين”.
مقالات ذات صلة سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف! 2025/05/24فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسورية، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها.
وأوضحت الباحثة “على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماما التي تشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون”.
وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها.
وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل.
وأضافت “غالبا ما تصنف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عما إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا”.
ويصعب التعرف على #طبيعة_الألعاب إذ نبش معظمها خلال #الحفريات_الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.