إصابة جندي صهيوني بجراح خطيرة بعملية دهس قرب الخليل
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
أصيب جندي صهيوني بجراح خطيرة جراء عملية دهس، وقعت قرب مستوطنة “غوش عتصيون” شمال الخليل.
وبحسب ما نقله المركز الفلسطيني للإعلام مساء اليوم الأربعاء، نفذ فلسطيني بواسطة مركبته عملية الدهس تجاه تجمع لجنود العدو، ما أدى لإصابة المستوطن وانسحاب المنفذ بسلام.
وشهد مكان العملية استنفاراً كبيراً لقوات العدو، التي نصبت حواجز عسكرية وشرعت بمطاردة المنفذ.
ودعا ناشطون إلى حذف تسجيلات الكاميرات، وإشعال المواجهات لتشكل حالة إرباك لقوات الاحتلال لمنعها من الوصول للمنفذ.
وتواصلت عمليات المقاومة في الضفة الغربية المحتلة خلال الـ24 ساعة الماضية، ضمن معركة “طوفان الأقصى”، واندلع 23 عملاً مقاوماً ضد قوات الاحتلال والمستوطنين.
ورصد مركز معلومات فلسطين “معطى”، خمس عمليات إطلاق نار واشتباكات مسلحة وتفجير سبع عبوات ناسفة، وإسقاط طائرة استطلاع وإعطاب آلية عسكرية.
ولفت المركز، إلى أن العمليات شملت أيضا اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة في عشر نقاط متفرقة بالضفة المحتلة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
عملية تجميل واحدة تغير نظرة جينيفر لوبيز لنفسها وتدفعها نحو إجراء سلسلة عمليات في عام 2026
بدأت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عام 2026 بخطة أثارت قلق المقربين منها، بعدما كشفت مصادر أنها تفكر في الخضوع لسلسلة من عمليات التجميل عقب عملية سابقة رفعت معنوياتها بعد عام مليء بالانتقادات والمصاعب المهنية وانفصالها عن بن أفليك.
وظهرت لوبيز لأول مرة بعد العملية في حفل زفاف حصري بالهند، حيث لفتت الأنظار بمظهر جديد أثار جدلاً بين الجمهور والخبراء حول إمكانية خضوعها لإجراءات إضافية ضمن ما وصفه البعض بأنه خطوة نحو “إعادة بناء شخصية” جديدة لنفسها.
كما أكد أحد المقربين أن العملية الأخيرة كانت نقطة تحول عاطفية في حياة النجمة: "جينيفر ترى أن الجراحة غيّرت تفكيرها وساعدتها على استعادة ثقتها".
لكن هذا التحسن أثار خوف العائلة والأصدقاء من أن يكون بداية لسلسلة تدخلات تجميلية متلاحقة ناتجة عن تراكم انعدام الثقة طوال الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر أخرى إلى أن لوبيز "سعيدة بالنتيجة" وتفكر بالفعل في تحسينات إضافية، وتشمل إجراءات قد تطال أجزاء مختلفة من جسدها.
وفي المقابل يبدي المقربون تخوفًا من أن تصبح ضحية للإفراط في عمليات التجميل الشائعة في عالم الفن.
وبحسب التسريبات، تنظر لوبيز لهذه التعديلات باعتبارها جزءًا من رحلة "تحسين الذات"، حيث تبحث في خيارات متعددة تشمل إجراءات شد الجلد وتقنيات كورية مبتكرة، إضافة إلى دراسة علاجات تعتمد على تجديد الخلايا الجذعية.
ويرتبط اهتمامها بالإجراءات الجديدة بروتين رياضي صارم، إلا أن المقرّبين يشيرون إلى أن المثالية التي تتمتع بها تجعلها شديدة الانتقاد لصورتها الذاتية: "هي في أفضل لياقتها وتبدو أصغر من عمرها بكثير، لكنها تلاحظ أدق التفاصيل"، وفقًا لمصدر مقرب.
ويُذكر أن بداية التحول بدت واضحة منذ سبتمبر الماضي حين نشرت صورًا داخل قصرها الفخم في هيدن هيلز بقيمة 18 مليون دولار، لكن ظهورها الأخير في الحفل بالهند وهي ترتدي كورسيه متلألئ أعاد تأكيد الشكوك حول خضوعها لعملية جديدة، وفتح الباب أمام تساؤلات واسعة عمّا قد يحدث خلال الشهور المقبلة.
وتبدو لوبيز التي تعد من أكثر الشخصيات متابعة عالميًا، مصممة على بدء 2026 بتحول كامل، ما يمنحها حماسة شخصية كبيرة لكنه يضع المقربين منها في حالة تأهب دائم خشية تأثيرات محتملة على صحتها.