الاقتصاد نيوز - متابعة

قال البنك الدولي، الخميس، إنه رفع توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي في الصين لعامي 2024 و2025 للأخذ في الاعتبار بتأثير التيسير النقدي في الآونة الأخيرة وقوة الصادرات في المدى القريب.

وأضاف البنك أن من المتوقع أن يسجل نمو الناتج المحلي الإجمالي 4.9 بالمئة في 2024 مقابل 4.8 بالمئة في توقعات سابقة.

ومن المتوقع أن يسجل النمو 4.5 بالمئة في 2025 مقابل توقعات سابقة للبنك بأن يسجل 4.1 بالمئة.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

تراجع عالمي وتوقعات حذرة.. ماذا ينتظر اقتصاد تركيا في 2025؟

توقعت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD أن ينمو الاقتصاد التركي بمعدل 2.9 بالمئة عام 2025.

وخفَّضت المنظمة في تقرير نشرته، الثلاثاء، توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي للعامين 2025 و2026 إلى 2.9 بالمئة بسبب غموض السياسة التجارية.

وأوضحت أن الاقتصاد التركي من المتوقع أن يحقق نموا بمعدل 2.9 بالمئة في 2025، وأن يرتفع إلى 3.3 بالمئة في 2026.

وتوقعت المنظمة أن ينخفض ​​التضخم السنوي في تركيا من 31.4 بالمئة هذا العام إلى 18.5 بالمئة العام المقبل، وإلى حوالي 15 بالمئة في الربع الأخير من عام 2026.

اقرأ أيضا

خبير تركي يُحذّر: زلزال مرعب بقوة 9 درجات قد يضرب المنطقة

الثلاثاء 03 يونيو 2025

ومن المتوقع أن يكون للرسوم الجمركية الأمريكية العامة البالغة 10 بالمئة على صادرات تركيا تأثير محدود، حيث تُمثل الصادرات للولايات المتحدة 6 بالمئة من إجمالي الصادرات وتُشكّل حوالي 1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.

مقالات مشابهة

  • مع صعود التضخم.. معدل الفائدة الحقيقي يسجل 7% قبل اجتماع البنك المركزي
  • البنك الدولي.. الاقتصاد الجزائري عرف نموا قويا في عام 2024
  • البنك الدولي: اليمن يواجه أزمة اقتصادية خانقة وتضخم متصاعد وسط تراجع الدعم وتقسيم المؤسسات
  • القطاع السياحي يسجل نتائج إيجابية خلال الـ 5 أشهر الأولى
  • تراجع عالمي وتوقعات حذرة.. ماذا ينتظر اقتصاد تركيا في 2025؟
  • البنك الدولي يحذر من استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في اليمن
  • "أبوظبي العالمي" يسجل أداءا قويا خلال الربع الأول 2025
  • تحذير من البنك الدولي: تفاقم الأزمة الاقتصادية في اليمن
  • ترامب يرفع الرسوم على واردات الصلب إلى 50 بالمئة
  • ارتفاع أسعار النفط وخام برنت يسجل 63.84 دولارًا للبرميل