"الجلاجل" يبحث مع رئيس "الصحة العالمية" الاستجابة للطوارئ
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
التقى وزير الصحة، فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، رئيسَ منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم، خلال رئاسته وفدَ المملكة المشاركَ في اجتماعات وزراء الصحة ووزراء الصحة والمالية المشترك لمجموعة دول العشرين المنعقدة في الهند.
وجرى - خلال اللقاء - تبادل الأحاديث الثنائية، ومناقشة الأوضاع الصحية، ودور المنظمة في مخرجات الرئاسة الحالية والرئاسة البرازيلية القادمة في موضوعات الصحة.
وزير الصحة يعلن نجاح الخطط الصحية لموسم الحج وخلوه من أي تفشيات https://t.co/J1vg0GP9GA #اليوم | #بسلام_آمنين | #حج_1444 pic.twitter.com/Md9i0VQ3Qr— صحيفة اليوم (@alyaum) June 30, 2023الاستجابة للطوارئ الصحية
كما ناقشا استمرار مخرجات رئاسة المملكة بشأن الصحة الرقمية وسلامة المرضى، إلى جانب الاستعداد والتأهُّب والاستجابة للطوارئ الصحية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض وزير الصحة الصحة العالمية أخبار السعودية مجموعة دول العشرين الصحة الرقمية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري: خطر الحرب العالمية الثالثة يتزايد
أكد رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، اليوم السبت أن احتمال نشوب حرب عالمية ثالثة لم ينتهِ بعد ففي عام ٢٠٢٤، سجل ١٨٤ صراعًا مسلحًا في جميع أنحاء العالم؛ واشتدَّ سباق التسلح، وانقسم الاقتصاد العالمي بشكل متزايد إلى كتل، وتزايدت الهجرة - وكلها مؤشرات، من وجهة نظره، تُشير إلى خطر الحرب.
وأضاف رئيس الوزراء المجري، أن الهدف الاستراتيجي لبلاده يتمثل في البقاء بعيدًا عن الحرب ولتحقيق هذه الغاية، وضع أوربان خمسة ركائز أساسية:
يجب الحفاظ على علاقات جيدة مع مراكز القوة - باستثناء بروكسل، وقد تحقق ذلك بالفعل.
يجب تطوير قوة عسكرية دقيقة للدفاع عن النفس.
يجب تطوير الذكاء الاصطناعي تحت سيطرة وطنية.
يجب مواصلة تطوير الموارد البشرية، لا سيما في مجال التعليم العالي.
يجب على المجر ألا تنعزل داخل أي كتلة واحدة، بل أن تسعى جاهدةً للحفاظ على التوازن بين الشرق والغرب.
وفقًا لـ أوربان، لم تعد أوروبا مشروع سلام: "لقد قرر الاتحاد الأوروبي خوض الحرب. حتى لو انسحبت الولايات المتحدة، فسيستمرون"، في المقابل، لا ترغب المجر في الانخراط في حرب - مع أن بروكسل، كما أشار، تعتقد أن هذا يتطلب حكومة مؤيدة للحرب.
ووصف اقتراح ميزانية الاتحاد الأوروبي بأنه ميزانية حرب، حيث تُخصص 20% من الأموال لأوكرانيا وترفض المجر الاقتراح - ولا تقبله حتى كأساس للتفاوض وصرح: "لن تكون هناك ميزانية جديدة للاتحاد الأوروبي حتى نستلم أموالنا المحتجزة".