المناطق_متابعات

حذّر استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، الدكتور خالد النمر، من تأثير الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي على صحة المراهقين النفسية.

وأوضح الدكتور النمر أن قضاء أكثر من ثلاث ساعات يومياً على منصات التواصل يجعل المراهقين أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب بنسبة تصل إلى 60%.

أخبار قد تهمك استشاري: الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين في الطب والرعاية الصحية.

. وأثبت تفوقه في عدد من المجالات 25 ديسمبر 2024 - 1:04 مساءً قصور القلب أبرزها.. 5 أسباب لـ تورم القدمين 18 ديسمبر 2024 - 11:10 صباحًا

وأشار النمر إلى أهمية تقليل الوقت الذي يقضيه المراهقون على الأجهزة الذكية إلى ساعتين يومياً كحد أقصى، مع تشجيعهم على ممارسة الرياضة التي يحبونها وتنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية كبدائل مفيدة.

تأتي هذه التحذيرات في ظل تزايد الدراسات التي تربط بين الاستخدام المفرط للتكنولوجيا والأجهزة الذكية وتأثيرها السلبي على الصحة النفسية والجسدية، خاصة لدى فئة الشباب.

وأكد النمر على دور الأسر في توجيه أبنائهم نحو أنشطة تساهم في تحسين صحتهم العامة وتطوير قدراتهم بعيداً عن العالم الافتراضي.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الدكتور خالد النمر وسائل التواصل

إقرأ أيضاً:

نوريس: «التواصل الاجتماعي» مضيعة للوقت والطاقة!

 
إيمولا (د ب أ)

أخبار ذات صلة سينر ينهي «الانتظار 47»! ألكاراز يقترب من «اللقب 19»


يعتقد لاندو نوريس، سائق مكلارين، المنافس ببطولة العالم لسباقات سيارات «الفورمولا-1»، إن وسائل التواصل الاجتماعي مضيعة للوقت، ويقول إن الاستغناء عنها منحه فرصة أكبر للقيام بأشياء يحبها.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن السائق البريطاني أصبح واحداً من أبرز وأكثر الشخصيات شهرة في «الفورمولا-1» خلال السنوات الأخيرة، ولديه
9.9 9 مليون متابع على إنستجرام. ولكن نوريس «25 عاماً» كشف عن أنه ابتعد عن حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، ويستمتع الآن بفرصة أكبر للانفصال عن حياته في «الفورمولا-1» جاءت تصريحات نوريس، بعدما قام لويس هاميلتون، سائق فيراري، بإلغاء متابعة الجميع على حسابه في إنستجرام، وهو ما فعله أيضاً بعد سباق جائزة أبوظبي الكبرى المثير للجدل في عام 2021، عندما خسر لقب البطولة لمصلحة ماكس فيرستابن.
وقال نوريس في إيمولا: «نعم، أنا لم أتواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لعدة أسابيع».
وأضاف: «إنه شيء لا استمتع به، لا احتاج إليه، هذه حياتي، يمكنني فعل ما أحب».
وقال: «استمتع بعدم استخدام هاتفي كثيرا كما كنت أفعل في السابق، أعني، ما زلت أستخدم هاتفي، وما زلت أرسل الرسائل لأصدقائي، وكل هذه الأمور، ولكني أرى وسائل التواصل الاجتماعي، من وجهة نظري، أكثر منها مضيعة للوقت والطاقة وأنا لا أحتاج لهذا، لا أريده، ولا أجد هذا مثيراً، لا يمكنني القول إنني أشعر بحال أفضل، أشعر فقط أن لدي المزيد من الوقت للقيام بأشياء أريد القيام بها، أريد قضاء الوقت مع أصدقائي، وأن أذهب للعب الجولف، وأن أتدرب وأن أقوم بأشياء منتجة، ولويس يمكنه فعل ما يريده، هذا أمر جيد بالنسبة له». 


 

مقالات مشابهة

  • هذه العادة الهاتفية الشائعة بين المراهقين تزيد من قلقهم| تحذير
  • استشاري يوضح الأمراض المسببة لآلام الصدر
  • جامعة كفر الشيخ تفوز بالمركز الأول بالمسابقة الدولية للابتكارات الذكية البيئية
  • أضرار كارثية.. هذا ما يفعله النوم أقل من 5 ساعات يوميا بجسمك ودماغك
  • 188 مليون راكب استخدموا الحافلات العامة في دبي 2024
  • استشاري: 6 تحاليل ضرورية قبل استخدام إبر التنحيف
  • هدد الشرطة التركية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.. فما الذي حصل؟!
  • نوريس: «التواصل الاجتماعي» مضيعة للوقت والطاقة!
  • استشاري: النساء الأكثر إصابة بالأورام الليفية بنسبة تصل إلى 70% خلال سنوات الإنجاب
  • استشاري: 3 فوائد للتحكم المكثف في مستوى السكر