أبل تحذر مستخدمي هواتف الآيفون من أخطاء قد تكون قاتلة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
في تحذير حديث، دعت شركة “أبل” مستخدمي هواتف الآيفون إلى تجنب مجموعة من العادات التي قد تكون خطرة وحتى قاتلة. هذا الإعلان يأتي بعد تقارير حول حوادث ناتجة عن سوء استخدام الهاتف أثناء الشحن.
أهم النصائح التي قدمتها الشركة:
عدم وضع الآيفون المتصل بالشاحن تحت الوسادة خلال فترة النوم.
الابتعاد عن وضع الهاتف تحت غطاء أو بطانية أثناء عملية الشحن.
الامتناع عن النوم والهاتف أو الشاحن موصولين بالطاقة.
التأكد من عدم وجود رطوبة بالقرب من مكان الشحن.
تجنب ملامسة الشاحن للجلد عند توصيله بمصدر الطاقة.
التوقف فورًا عن استخدام الشواحن التي تظهر عليها علامات التآكل أو التي تم التلاعب بها بطرق غير سليمة.
الحرص على وضع واجهة الهاتف نحو الأعلى أثناء الشحن.
ضمان استخدام الشواحن في مناطق جيدة التهوية.
تجنب استخدام الهاتف في مناطق قد تكون فيها مخاطر انفجارات، خاصة في المناطق التي تحتوي على مستويات عالية من الغازات الكيميائية أو الأبخرة.
وتأمل “أبل” من خلال هذا التحذير في تعزيز الوعي حول أهمية استخدام الأجهزة بطريقة آمنة لضمان سلامة المستخدمين.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أبل شركة أبل هواتف الآيفون
إقرأ أيضاً:
أوبن إيه آي تحذر: نماذجنا قد تمثل خطرا سيبرانيا كبيرا
حذرت "أوبن إيه آي" من التطور الحادث في نماذج الذكاء الاصطناعي، مؤكدة أن نموذجها القادم سيشكل تهديدا سيبرانيا عالي الخطورة سواء في بناء ثغرات أو المساعدة في تنفيذ المخططات المعقدة وفق تقرير "رويترز".
وتابعت الشركة في تدوينة نشرتها عبر موقعها الرسمي قائلة إنها تهتم بالاستثمار في تعزيز قدرات النماذج السيبرانية لاستخدامها في مهام الأمن السيبراني الدفاعي، مشيرة إلى أن هذا بغرض "تمكين خبراء الأمن السيبراني من تدقيق الأكواد البرمجية وتصحيح الثغرات بسهولة أكبر".
ويشير التقرير إلى أن "أوبن إيه آي" تعتمد على مزيج من القيود وضوابط الوصول لمنع استخدام النموذج بشكل خاطئ، فضلا عن تحصين البنية التحتية وضوابط الخروج والمراقبة.
كما تدرس الشركة منح المستخدمين الذين يعملون في قطاع الأمن السيبراني وصولا إلى نماذج ذات قوة أكبر من النماذج المتاحة لكافة المستخدمين، مؤكدة أن هذا يتم بعد تدقيق المستخدم والتأكد من استحقاقه لهذا الوصول.
وتؤسس الشركة مجموعة استشارية تدعى مجلس مخاطر الحدود، وهي تجمع بين خبراء الأمن السيبراني الدفاعي والعاملين في القطاع الأمني، وتستمتع هذه المجموعة بتعاون وثيق مع فرق "أوبن إيه آي" الداخلية.
ويذكر بأن استخدام "شات جي بي تي" وغيره من أدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير الثغرات والبرمجيات الخبيثة ممكن رغم القيود التي تضعها الشركات على نماذجها، وذلك لوجود طرق للالتفاف حول هذه القيود.