باحث استراتيجي: تغييرات منتظرة في أمريكا والعالم بعد تنصيب ترامب (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
قال دان ريني، الكاتب والباحث الاستراتيجي، إن أمريكا سيكون لديها رئيس جديد خلال أق
ل من شهر، وسيكون حفل التنصيب في 20 يناير المقبل، وسيكون هذا تغييرًا محوريًا، وهناك العديد من التغييرات في الفترة الأخيرة، من محاولات الاغتيالات والعديد من النقاط التي تخص الاقتصاد.
وأضاف ريني، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه كان هناك العديد من الأمور العصيبة التي حدثت في الاقتصاد الأمريكي وما يخص السياسة الخارجية، فكان هناك العديد من المشاكل بشأن ما يحدث في غزة وإسرائيل والنزاع بين روسيا وأوكرانيا، وهناك الكثير من الأشياء التي حدثت حول العالم والتي تسببت في الاختلاف الكبير في الآراء واختيار الرئيس في الولايات المتحدة الأمريكية.
العديد من التغييرات بعد رئاسة ترامبوتابع: «ستحدث العديد من التغييرات بعد رئاسة ترامب، وستكون التغييرات ملموسة في داخل الولايات المتحدة وفي المشهد العالمي، فعام 2024 كان عامًا صعبًا على العالم، ووعد ترامب خلال حملاته أنه سيفعل العديد من الأمور الهامة، وهذه الوعود تتحول إلى الأصعب في التنفيذ».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب تنصيب ترامب أمريكا الاغتيالات بوابة الوفد العدید من
إقرأ أيضاً:
بروك تايلور تدعي: أمريكا تبذل جهودًا مكثفة للتهدئة.. وحماس تتحمل مسؤولية شلال الدم بـ غزة
ادعت بروك تايلور، الخبيرة في شؤون الأمن والدفاع، أن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل بشكل حثيث على منع تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة، والتي اعتبرت أن حماس كانت البادئة بها منذ اندلاع الأحداث في أكتوبر 2023.
وأوضحت تايلور، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي عبر برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن الإدارة الأمريكية، وعلى وجه الخصوص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تبذل جهودًا حثيثة من خلال إرسال مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط لإجراء مباحثات مع كل من إسرائيل وحماس بهدف التوصل إلى هدنة تمتد لـ60 يومًا.
وأشارت «تايلور» إلى أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وعددًا من السفراء الأمريكيين يعملون بشكل مكثف لإجراء مشاورات بين الجانبين، في محاولة لتثبيت وقف لإطلاق النار يوقف نزيف الدم في غزة.
وأكدت أن الولايات المتحدة أرسلت الملايين كمساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني، في ظل تفاقم الكارثة، حيث يموت الأطفال وتُشرد الأسر، مضيفة أن الوضع في الشرق الأوسط بات «مخيبًا للآمال».