والدي أكثر وسامة من عادل إمام.. أحمد الفيشاوي ضيف نزار الفارس
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أثار الفنان أحمد الفيشاوي موجة من الجدل بعد الإعلان عن حلقته في برنامج “مع نزار الفارس”، حيث أدلى بتصريحات نارية شملت العديد من المواضيع المثيرة للجدل.
وأكد أحمد الفيشاوي خلال الحلقة أن والده، الفنان الراحل فاروق الفيشاوي، كان أكثر وسامة وموهبة من الفنان الكبير عادل إمام، في تصريح صدم الجمهور. كما فاجأ الجميع بقوله إنه لم يزر قبر والده منذ وفاته.
وعن الشبه الكبير بينه وبين أحمد الشرع، أوضح الفيشاوي أنه لا يمانع تقديم قصة حياته في عمل فني بشرط أن يكون السيناريو مميزاً.
كما كشف أحمد الفيشاوي عن قصة حب عاشها مع الفنانة شيرين رضا، مشيراً إلى أن العلاقة كانت متبادلة وشاركت كل مشاعره، لكنه أثار الجدل بتصريحه أن "أفضل ما في الزواج هو الطلاق".
وخلال الحوار، ناقش الفيشاوي العديد من القضايا المثيرة، مثل ارتدائه الحلق، وانضمامه لمدة عامين إلى جماعة الإخوان المسلمين، وتعليقه على أزمة الفنانين ويجز ورامي صبري، حيث أشاد بواضحية كلام ويجز وانتقد موقف رامي صبري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد الفيشاوي نزار الفارس مع نزار المزيد أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
كنت بالفعل ميت .. رسالة مفاجئة من محمد التاجي
نشر الفنان محمد التاجي، رسالة غامضة ومؤثرة لمحبيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمد التاجي، عبر فيسبوك: «إذا مت يوماً فلا تبكوا.. فقد كنت بالفعل ميتاً من الداخل.. أنا فقط أغمضت عيناي».
محمد التاجيوفي شهر مارس الماضي، أكد الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، أن الذكريات الجميلة تظل محفورة في القلب، خاصة اللحظات التي تغيّر مجرى الحياة، مثل إنجاب الأبناء والأحفاد، حيث وصف ذلك بقوله: لا شيء أجمل من أن ينعم الله عليك بالأحفاد، فهم عزّ الأولاد."
و تحدث عن محطات النجاح في حياته، مشيرًا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رؤية أعماله تحقق النجاح تمنحه شعورًا بالفرح والانتشاء، بينما لحظات الإخفاق تُشعره بالضيق، لكنها جزء من المسيرة الفنية.
وعن أكثر اللحظات ألمًا في حياته، قال التاجي بحزن: أصعب ما مررت به هو فقدان والدتي عام 2009، فهذا كان أقسى ما واجهته، فلا يوجد أغلى من الأم والأب في حياة الإنسان."
وأضاف أنه فقد والده وهو في سن صغيرة، حيث توفي والده عن عمر 48 عامًا، وكان التاجي لا يزال قاصرًا وقتها، ما جعل والدته تتحمل مسؤولية تربيته بالكامل، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد أم، بل كانت الأب والصديقة المقربة، وقال عن علاقته بها: “كانت كل شيء بالنسبة لي.. كنا نتشارك الأسرار، نختلف أحيانًا، نضحك معًا، وعندما تضيق الدنيا، كانت دائمًا السند.”
وفي لحظة تأمل للماضي، استعرض التاجي صورة نادرة له في طفولته، مؤكدًا أن العثور عليها لم يكن سهلًا، وعلق عليها بابتسامة: هذه الصورة الوحيدة المتاحة لي وأنا طفل، لكنها ليست الوحيدة التي أملكها، فهناك المزيد في ألبومي الشخصي".