A Complete Unknown فيلم جديد بطولة تيموثي شالاميه عن قصة بوب ديلان
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
انطلق عرض فيلم السيرة الذاتية الجديد A Complete Unknown في السينمات الأمريكية في عطلة الأسبوع الحالي وبالتوازي مع موسم الكريسماس.
فيلم A Complete Unknown الذي يقوم ببطولته نجم هوليوود الصاعد بقوة تيموثي شالاميه تدور أحداثه حول قصة انطلاق الأسطورة الموسيقية بوب ديلان.
يركز الفيلم على عام 1961، حيما وصل بوب ديلان، الشاب المجهول البالغ من العمر 19 عامًا، إلى مدينة نيويورك ومعه جيتاره.
ويحكي A Complete Unknown عن علاقات بوب ديلان مع مع أيقونات الموسيقى أثناء صعوده السريع، وفي الوقت نفسه يتردد صدى نجاحه في جميع أنحاء العالم.
حقق فيلم A Complete Unknown حوالي 7 مليون دولار في انطلاقة عرضه بالبوكس أوفيس الأمريكي، ولكنه ينافس بقوة مع عدد من أفلام الرسوم المتحركة الناجحة.
فيلم A Complete Unknown يشارك في بطولته مع تيموثي شالاميه كل من مونيكا باربارو، وإدوارد نورتون، إيل فانينج، ويل هاريسون، وأخرجه جيمس مانجولد.
ويحتل A Complete Unknown حتى الآن المرتبة الرابعة في شباك التذاكر مع منافسة قريبة لعدد من الأفلام أبرزها Mufasa: The Lion King وSonic the Hedgehog 3.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوب ديلان البوكس أوفيس المزيد A Complete Unknown بوب دیلان
إقرأ أيضاً:
زلزال جديد يهز كريت.. والمصريون يسترجعون مشاهد زلزال 92
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 6.4 درجة على مقياس ريختر جزيرة كريت اليونانية، مساء اليوم، مما أدى إلى شعور عدد كبير من سكان المحافظات المصرية بالهزة الأرضية، خاصة في القاهرة الكبرى ومحافظات الدلتا والساحل الشمالي، الأمر الذي أثار حالة من الخوف والقلق بين المواطنين.
رعب بين المواطنين وذكريات مؤلمة لزلازل سابقةأعادت الهزة الأرضية المفاجئة إلى الأذهان ذكريات صعبة لزلازل قوية ضربت مصر خلال العقود الماضية، والتي تسببت في خسائر بشرية ومادية كبيرة، وتُعد من أقسى الكوارث الطبيعية التي مرت بها البلاد.
دون وقوع أي خسائر.. زلزال خفيف يضرب مدينة أوسيم بمحافظة الجيزة اليوم زلزال جديد.. الشبكة القومية ترصد أول هزة ارتدادية بقوة 2.69 ريختر أقوى الزلازل التي شهدتها مصر في التاريخ الحديثوفيما يلي أبرز الزلازل التي شهدتها مصر وخلّفت آثارًا كبيرة:
زلزال عام 1847: ضرب محافظة الفيوم جنوب غرب القاهرة، وكان من أول الزلازل القوية في تاريخ مصر الحديث، وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
زلزال 1903: أدى إلى وفاة نحو 10 آلاف شخص، وكان سببًا رئيسيًا في تأسيس مرصد حلوان للزلازل لمتابعة النشاط الزلزالي في مصر.
زلزال 1969: بلغت قوته 6.9 درجة، وضرب جزيرة "شدوان" بالبحر الأحمر، وشعرت به جميع المحافظات المصرية، كما امتد تأثيره إلى السودان وإثيوبيا وفلسطين، وأدى إلى تشققات في أرض البحر الأحمر، دون خسائر بشرية.
زلزال 1981: حدث في منطقة بحيرة السد العالي بقوة 5.6 درجة، دون تأثير على السد المصمم لتحمل زلازل تصل إلى 8 درجات.
زلزال 1992 المدمر: وقع في 12 أكتوبر بقوة 5.6 درجة، وكان مركزه بالقرب من دهشور.
أسفر عن مقتل 541 شخصًا وإصابة أكثر من 6500 آخرين، كما تسبب في تدمير آلاف المنازل والمدارس، خاصة في القاهرة والجيزة والقليوبية والفيوم.
زلزال 1995: وقع في 22 نوفمبر بقوة 7.2 درجة، ويعد من أقوى الزلازل التي شهدتها مصر في العصر الحديث. ضرب مدينة نويبع على البحر الأحمر، ونتج عنه وفاة 5 أشخاص وإصابة العشرات.
زلزال 1997: سجلت القاهرة هزة أرضية في 13 يناير بقوة 5.9 درجة، لكنها لم تسفر عن أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات.
تحذيرات علمية ومخاوف من تسونامي
بالتزامن مع تكرار الهزات الأرضية في منطقة شرق المتوسط، حذّر عدد من خبراء الجيولوجيا من احتمالية وقوع موجات تسونامي إذا ما تكررت الزلازل بقوة أكبر في المناطق البحرية، مشيرين إلى أن البحر المتوسط منطقة نشطة زلزاليًا.
الزلازل ظاهرة طبيعية لا يمكن التنبؤ بها بدقةوأكد خبراء في المعهد القومي للبحوث الفلكية أن الزلازل لا يمكن التنبؤ بها بدقة، لكن يمكن مراقبة النشاط الزلزالي على مدار الساعة، وتحليل البيانات فورًا، مع التأكيد على أن الوضع في مصر حتى الآن مطمئن من حيث الخطورة الزلزالية.