زينة: “استهترت بمكاني.. وببدأ من جديد”
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في لقاء لها مع برنامج “سينماتيك” المذاع على التلفزيون السعودي تحدثت الفنانة زينة عن مسيرتها الفنية والتحديات التي واجهتها، كاشفة عن القرارات التي اتخذتها لتنفيذها في العام الجديد، قائلة إنها لم تقدّر المكانة التي وصلت إليها عندما كانت صغيرة، مشيرة الى أنها استهترت في تلك الفترة ولم تكمل مسيرتها بالشكل الذي كان من المفترض أن تكون عليه.
قالت زينة: “المكانة التي وصلت لها وأنا صغيرة مقدرتهاش وقتها، استهترت بها مكملتش ومهتمتش بشغلي أوي، بس مش ندمانة خالص، بشقى وبتعب من أول وجديد وإحنا اتخلقنا عشان نشقى ونتعب”.
أما عن اختيار أعمالها فقالت: “لا أسهل من آه بكتير عندي، لإني بقولها وبندم شوية بعدها لكن الآه بتخليني أندم أوي، مثلا دخلت فيلم طلع الفيلم ده الناس فيه صعبة والسيناريو وحش والفيلم مش حلو، بندم وأزعل طول الوقت إني مقولتش لا، كل ما يتعرض أزعل وكل ما أشوفه أزعل، بيبقى ندمها وحش أوي وأنا بتعب نفسيا الصراحة”.
يُذكر أن زينة تنتظر عرض فيلم “الدشاش” بطولة محمد سعد، وباسم سمرة، خالد الصاوي، وليد فواز، وأحمد فهيم، ونسرين أمين، ومريم الجندي، ومن تأليف جوزيف فوزي، وإنتاج محمد الرشيدي، وإخراج سامح عبدالعزيز.
View this post on InstagramA post shared by سينماتك (@stvcinematk)
View this post on InstagramA post shared by سينماتك (@stvcinematk)
View this post on InstagramA post shared by سينماتك (@stvcinematk)
main 2024-12-27Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“إكس” تُتهم بالإهمال في قضية فيديو إباحي لأطفال
صراحة نيوز- أعادت محكمة استئناف اتحادية أمس فتح جزء من دعوى قضائية ضد منصة «إكس» المملوكة لإيلون ماسك، تتهمها بتوفير بيئة تستغل الأطفال، رغم تمتعها بحصانة واسعة تجاه محتوى المستخدمين.
ورغم رفض المحكمة بعض الادعاءات، قررت أن «إكس» يجب أن تُحاسب بسبب إهمالها في الإبلاغ الفوري عن فيديو يحتوي على صور غير لائقة لقاصرين، حيث تأخرت الشركة في الإبلاغ للجهات المختصة.
وتعود القضية لأحداث ما قبل استحواذ ماسك على «تويتر» عام 2022، حين استُدرج طفل يبلغ 13 عامًا وصديقه عبر «سناب شات» لتقديم صور فاضحة لشخص اعتقدوا أنه فتاة قاصر، لكنه كان تاجر مواد إباحية للأطفال. ثم تم نشر هذه الصور على «تويتر»، حيث استغرق حذفها والإبلاغ عنها تسعة أيام بعد مشاهدات تجاوزت 167 ألفًا.
كما تواجه «إكس» اتهامات بصعوبة نظام الإبلاغ لديها، مما يعوق التصدي للمواد الإباحية الخاصة بالأطفال.