أخبار الفن | وصية زوج نشوى مصطفى وقرار حاسم منها.. وابنة أشرف زكى تحتفل بعيد ميلاده
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية، عددا من الأخبار المحلية والعالمية نستعرض أبرزها في السطور التالية:
في ذكرى ميلادها.. قصة خلاف محسنة توفيق مع المخرج يوسف شاهين
تحل اليوم، الأحد، ذكرى ميلاد الفنان الراحلة محسنة توفيق، والتى كانت واحدة من أبرز الفنانات المصريات التي تركت بصمة كبيرة في عالم الفن، خاصة في الدراما التليفزيونية والسينما.
قرار حاسم من نشوى مصطفى بشأن عزاء زوجها
نشرت الفنانة نشوى مصطفى تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك ترثى زوجها الراحل رجل الأعمال محمد عماد.
وقالت نشوى مصطفى : شكر الله سعيكم ولا اراكم مكروه فى عزيز لديكم باشكركم جميعاً على وقفتكم جنبى وجنب ولادى فى مصيبتنا اقتصر العزاء على المقابر بناء على رغبة نور عينيا زوجى وشريك عمرى وابو ولادى،ادعوا له بالرحمة والمغفرة".
موعد ومكان جنازة شقيقة الفنان سامح الصريطى
كشف الفنان سامح الصريطي عن موعد ومكان تشييع جثمان شقيقته الكاتبة الصحفية نفيسة الصريطي.
وقال سامح الصريطى فى تصريح لصدى البلد : من المقرر أن يتم الصلاة عليها ظهرا من مسجد حسن الشربتلى، كما يتم تشييع الجثمان بعد صلاة العصر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
ابنة أشرف زكى توجه له رسالة فى عيد ميلاده
نشرت مايا أشرف زكى تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، توجه فيه رسالة إلى والدها فى عيد ميلاده.
وقالت مايا أشرف زكى: “أبويا دايما يقول أنا مش هسيبلك فلوس أو أملاك (بعد عمر طويل إن شاء الله)، هسيبلك اسم تكوني فخورة بيه وبصراحة مظنش إن في اسم أعظم من اسم أشرف زكى.. ربنا يقدرني وأكون قد مسئولية الاسم ده.. أما بخصوص حوار الفلوس محتاج إعادة نقاش”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشوى مصطفى سامح الصريطي محسنة توفيق مايا أشرف زكى المزيد نشوى مصطفى أشرف زکى
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب: زياد الرحباني.. رحيل أيقونة فنية نضالية استثنائية!
رحل الفنان والمسرحي، زياد الرحباني، عن الحياة. بعد سنوات من الصمت الاحتجاجي، علي ما آلت إليه لبنان والأمة العربية. تاريخ من النضال السياسي والفني. جعل من الرحباني، أيقونة فنية نضالية إستثنائية. طافت أعماله العالم، ولا سيما المسرحية منها. معبرا عن الضمير الجمعي للمناضلين، في سبيل التحرر والوعي. الموت يغيب الرحباني الفنان المتمرد. أبرز الثوار في مسرح الكلمة والموسيقي. ماذا خسر الفن، برحيل علامته المتميزة؟. بصمت يشبه انكفائته الأخيرة، رحل الرحباني، رثي نفسه قبل أن يغمض عينيه. فارق الحياة علي فراش المرض. لكنه الفقد ربما الذي أعياه. حار المحبون في وداع زياد، فهو ابن فيروز وعاصي وسليل العائلة الرحبانية. والمسيقار والمسرحي الفريد. لكن زياد لم يكن ظلا لأحد، ولا فنانا عاديا. الباكون كثر، بعدد الملفات والموضوعات، التي لا مسها ونطق باسمها. في فلسطين، من نعاه مثقفا مشتبكا مع قضايا شعبه. وفي لبنان، من رأه فصلا ثقافيا ووطنيا.
أمسك زياد الرحباني، بيد السياسة، واحضرها إلي خشبة المسرح. ووقع بالألحان علي بيانات رفض الفساد والمحسوبية والتهميش والفقر.
كان صوتا خارج الزمان. ومن القلة القليلة المعاصرة، التي حررت الفن من وظيفته الجمالية البحتة. رفعه إلي مقام أخر. الفنان زياد، هو الفنان الذي يواجه ويسائل، بعزف الحقيقة من دون تنميق، ويحول السخرية إلي فصل مقاومة، ويحتج بالصمت. الصمت الصاخب. فما الذي جعل من زياد الرحباني، ظاهرة فنية وثقافية متمايزة؟ أي علاقة نسجها الراحل بين الموسيقي والمسرح، والعقدين السياسي والاجتماعي؟