وفاة طالب جامعي داخل منزله ببني ملال في ظروف غامضة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
شهد حي الكعيشية وسط مدينة بني ملال، ليلة السبت إلى الأحد، حادثاً مأساوياً بعد العثور على جثة طالب جامعي يبلغ من العمر 22 سنة داخل منزله، في ظروف لازالت غامضة.
وحسب مصادر « اليوم24″، فإن الطالب، الذي يدعى “علي م”، ينحدر من دوار أيت حدو بجماعة أنركي التابعة لإقليم أزيلال، وكان يدرس السنة الاولى تخصص الدراسات الإنجليزية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في بني ملال.
وأضاف المصدر ذاته، انه فور علمها بالخبر استنفرت المصالح الامنية عناصرها بعين المكان حيث حلت عناصر الشرطة العلمية والتقنية، التي باشرت إجراءاتها الأولية فيما تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي بأمر من النيابة العامة المختصة، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
هذا وقد جرى الاستماع إلى طالبين كانا يقيمان مع الهالك في المنزل نفسه، من أجل تجميع معطيات إضافية حول الواقعة.
كلمات دلالية بني ملالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: بني ملال
إقرأ أيضاً:
على كرسي متحرك.. تفاصيل مقتل الدكتور عبدالملك قاضي في منزله بالظهران
ألقت المنطقة الشرقية القبض على مقيم من الجنسية المصرية، بتهمة قتل الدكتور عبدالملك قاضي، الأستاذ السابق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، داخل منزله بمدينة الظهران.
وطعن المتهم والذي يعمل مندوب توصيل الدكتور قاضي داخل منزله، إذ كان يستخدم كرسيا متحركا بعد مرض أقعده لسنوات، ثم اعتدى على زوجته بعدة طعنات، التي نقلت إلى المستشفى، إذ ترقد في حالة حرجة.
وبحسب التحريات الأولية، كان بين الطرفين تعامل سابق، وارتكبت الجريمة بدافع السرقة، إذا كان الجاني يواجه التزامات مالية في بلده.
وتمكنت الجهات الأمنية من تحديد هوية الجاني وإيقافه فورًا، وقد تم استكمال الإجراءات النظامية وإحالته إلى النيابة العامة لاتخاذ ما يلزم بحقه.
درّس الدكتور عبدالملك قاضي مقررات في الدراسات الإسلامية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، له مؤلفات في السنة والسيرة النبوية، ولم يرزق بأبناء، لكنه ترك أثرا ملموسا بين طلابه وزملائه في الوسط الأكاديمي.
أقيمت صلاة الجنازة على الدكتور عبدالملك قاضي، عصر يوم عرفة، في جامع الملك فهد بمدينة الخبر.
سلسلة تغريدات | مقتل د. عبدالملك قاضي، أستاذ جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سابقا، داخل منزله في #الظهران شرق #السعودية، أثناء تسليم طلب.
الجريمة ارتكبت بدافع السرقة، وكان الفقيد يستخدم كرسيا متحركا بعد مرض أقعده لسنوات. pic.twitter.com/8VH9FXdfgN